من بين الردود على تدوينة أمين محفوظ استاذ القانون الدستوري بخصوص نبذه للحكم الدستوري التي اعترضتا مساء اليوم في صفحات التواصل الاجتماعي بالفايسبوك، ما نشره الاستاذ المحامي حسني الباجي:
“فرشوا له طريق الإستبداد زهرا أرجوانيا ، و قصائد مدحية ، و قالوا له : شئت لا ما شاءت الأقدار فأحكم فأنت الواحد القهّار و كأنما أنت النبي محمد و كأنما أنصارك الأنصار ، و قالوا لنا : تسمعون و تطيعون الأمير ، و إن ضرب ظهرك و أخذ مالك ، و الآن يتباكون على الحرية و الديمقراطية التي فرطوا فيها إبتغاء كراس لم تمنح لهم ..
للأسف أمين محفوظ كان صديقا حميما و زميلا عزيزا جمعتني به ذكريات جميلة .. سقطت من ذاكرتي كما سقط الرجل من قبس مودة كنت أصونها .
خسارة و لا غالب إلا الله”.
** و في تدوينة أخرى، كتب نبيل حجي، الأمين العام للتيار الديمقراطي ما يلي:
“نشوف في الناس الكل تعلق على أمين محفوظ.
رجاء فمة ناس ما تنساوهمش، راهم يغيرو، راهم شاركوه في نفس الدور.
و زيد، مصلي عالنبي، راهم كانو عمداء.
ما فيها باس كليمة كليمة للصادق بلعيد و محمد صالح بن عيسى … ما تحرموهمش من خزي التاريخ”.
شارك رأيك