بقلم أحمد الحباسي أيها اللاجئون المشردون السوريون نحن العرب نستحق منكم كل شيء إلا العفو ونستحق منكم كل شيء إلا النسيان فلا تنسوا أننا من كتبنا صفحة بؤسكم وسطرنا مكان تشريدكم… لا تنسوا … لا تنسوا.
الآن:
غزة : قواة الأمن تفك الاعتصام الاحتجاجي على دعم الولايات المتحدة لإسرائيل
والآن ما العمل لإلجام العدو الإسرائيلي ؟
الدور الحقيقي للآباء البيض في تونس
بعد مشاركتها في المنتدى الاقتصادي التونسي المصري، سارة الزعفراني الزنزري تغادر القاهرة
الكاتب و الصحفي رضا الكافي يهب مكتبته الى دار الكتب الوطنية
بعد انهائه الاعتصام الرمزي بدار المحامي، الأستاذ العريبي يكتب..
وزارة الثقافة تنعى الفنان التشكيلي والفوتوغرافي وديع المهيري
رحمة العبيدي تؤكد تعرض زوجها الد. منذر الونيسي للعنف الجسدي بالسجن (فيديو)
كلمة سارة الزعفراني في افتتاح المنتدى الاقتصادي المشترك التونسي المصري
جوهرة اف ام تعلن عن انضمام الإعلامي حمزة البلومي لفريقها عبر برنامج “المحقق +”
بلاغ/ بموجب المنع الدولي لبعض أنواع طلاء الأظافر المسرطنة، وزارة الصحة تشرع في سحبها
كرشيد يصف خبر احالته على الدائرة الجنائية مع بن سدرين بفضيحة دولة ومهزلة قضائية
آخر الأخبار حول تحضير ملف ادراج سيدي بوسعيد في لائحة التراث العالمي لليونسكو
الأستاذ فوزي المعلاوي ينعى أستاذه عبد اللطيف المامغلي على طريقته
الكرباعي: برلمان إيطاليا يستمع لوزير الخارجية في شأن الاعتداء على اسطول الصمود العالمي
الفنان و الباحث سامي بن عامر ينعى صديق الجميع وديع المهيري
السياحة في تونس : قطاع استراتيجي في مواجهة التغيرات العالمية
مجددا، احالة سهام بن سدرين و مبروك كرشيد على القضاء
الشركة التونسية للملاحة: تأجيل رحلة قرطاج الراسية بجنوة ايابا و ذهابا (السبب)
الورتاني : الله أكبر من خروفك الذي ذبحتَ… والله أكبر من الراعي الذي ذَبَحُوا
كتب الشاعر الطبيب التونسي علي الورتاني، بمناسبة عيد الاضحى، ساخراً من بعض المسلمين المفاخرين بشرائهم لخروف بستمائة ديناراً ظنًّا منهم أنهم قد حجزوا بذلك مكاناً فالجنة. فقال فيهم :
طقوس “عيد النّحْر” و”رجْم الشّيْطان” الهَمَجيّة ليست من الشّعائر المُسْتَحَقَّة من المُسْلِمين
بقلم أسعد جمعة الأضْحية هي من سنّة الرّسول إذا كانت في نطاق الحجّ؛ وهي بذلك من شعائر الإسلام؛ أمّا إن كانت خارج الحجّ، فهي إحياء لسنة إبراهيم فقط، وهي في هذه الحالة لا تعْدو أن تكون إحياء للإسرائيليّات في دين الإسلام. فلا معْنى أن يذبح كلّ المسْلمين اليوْم خرفانًا يفدون بها إسماعيل.
شيء في صدري : الهزائم العربية وخيانات القيادات
التاريخ والأرشيف يؤكدان وجود علاقة سببية بين خيانات الأنظمة والقيادات وهزائم الجيوش العربية في الحروب ضد إسرائيل وفي تراجع الإهتمام والمساندة للقضية الفلسطينية. بقلم أحمد الحباسي
فتحي العيونى حين يتعرى أو نفاق الإخوان المسلمين
بقلم فتحي الحباسي قال عنه أحدهم : “النفاق في أبهى صوره، فتحي العيوني مثال أصيل و نقي للإنسان الوصولي المتملق، والمثير للإهتمام أنه ينافق بدون خجل و لديه صفاقة غير عادية في التقفيف” (من هزان القفة).
تكتيكات من لا برامج له: عودة بالبلاد إلى مربع صراع الهوية و إشكالات الأحكام ذات المرجعية الدينية
نشر عصام الماطوسي النائب بمجلس نواب الشعب عن حركة نداء تونس مقالا اسفله ندد فيه بما تعيشه تونس من صراع لبعض الاحزاب حول الهوية التي تستعملها في حملاتها الانتخابية.
حبيب القزدغلي : وداعاً سمير أمين
بقلم الحبيب القزدغلي برحيل المفكر الكبير سمير أمين – الذي غادرنا مؤخرا- يفقد الفكر الاشتراكي لبلدان الجنوب، الإفريقية و الآسيوية منها خاصة، أحد أهم منظريه في قضايا كانت و لا تزال أساسية،
حديث الجمعة: الشريعة ليست الدين، بل هي اجتهاد البشر
بقلم فرحات عثمان قضيّة المساواة في الإرث من أفضل القضايا التي تدلّل على الخلط الشائن في أذهان أهل الإسلام بين الدين والشريعة الإسلامية؛ فهذه الأخيرة ليست إلا الاستنباط البشري مما يكوّن الدين الإسلامي: القرآن والسنّة االصحيحة. لذا من الخطأ الفاحش الخلط بين ما ورثناه من الفقه وقواعد الشريعة، أي ما وصل إليه اجتهاد...
الاحزاب ” المكبلة ” (بفتح الباء وجرها على حد السواء)
بقلم محمد فوزي معاوية الحقيقة ان الاحزاب التونسية التى فتح لها مسار الانتقال الديمقراطي مجال التأثير في مجريات الاحداث لم توفق الى اليوم في بناء قيادات فعلية بكل ما تعنيه كلمة “القيادة” من معنى بوصفها تاليفة لمضمون و مشروع وتماسك لفريق يتميز بقدرات “قيادية” بكل ما تعنيه الكلمة من معان عصرية و متطورة...
حول المساواة في الإرث : حلقة جديدة في سلسلة مكاسب المرأة التونسية
أحيي التونسيات والتونسيون يوم 13 أوت الذكرى الثانية والستين لصدور قانون مجلة الأحوال الشخصية وبهذه المناسبة أعلن رئيس الجمهورية اعتزامه تقديم مشروع قانون لتطوير محتوى مجلة الأحوال الشخصية في اتجاه إقرار المساواة بين المرأة والرجل في مجال الارث انطلاقا من علوية الدستور كنص مرجعي ومن مدنية الدولة التونسية.