بقلم فرحات عثمان في ذكرى الاحتفال بالانقلاب الشعبي بتونس، أعلن رئيس الجمهورية التزامه بنشر قائمة شهداء الثورة قبل نهاية شهر مارس القادم. ولئن كان التأخير مما يؤسف له، فهو يبيّن مدى حيرة السلط في التصرف مع موضوع شائك مثل هذا.
الآن:
نابل: افتتاح مركز الصحة الأساسية بمنطقة العيثة ومخزن أدوية بالمستشفى المحلي بمنزل بوزلفة
ادراج رفيق بوشلاكة صهر الغنوشي في التفتيش من أجل تكوين وفاق ارهابي و التآمر على الدواة
اية دغنوج تعبر عن مدى سعادتها باصدار أول ألبوم غنائي عربي لها
رسميا، خالد عبيد مديرا للمعهد العالي لتاريخ تونس المعاصر بمنوبة
تونس العاصمة: دعوة للمشاركة في مسيرة وطنية شعبية بقيادة الشباب يوم السبت 28 سبتمبر
مهرجان الإسكندرية المسرحي الدولي يتوج مسرحية “شكون” بجائزة أفضل أداء نسائي لنادرة التومي
هاجر المسعودي مديرة مشاريع Réseau Femmes Colombie-Britannique بفانكوفر الأمريكية
البرلمان: كلمة بودربالة بعد مصادقة 116 نائب على تنقيح جزء من القانون الانتخابي
إسرائيل تقصف المقر المركزي لحزب الله و لا دليل قطعي يؤكد مقتل نصرالله (فيديو)
موقف جزء من الوطد يثير الجدل و التنمر، محسن مرزوق يؤكد أن “الوطد أوطاد…”
بالأغلبية الساحقة النواب يمررون مقترح تنقيح بعض الأحكام المتعلقة بالقانون الانتخابي
على هامش أولمبياد 24: ولاية إشبيلية تكرم غيلان الختالي
النائب هشام حسني لزملائه: حكمو ضمائركم و يزيو من الولاءات وتأليه الأشخاص (فيديو)
رجاء، لا تغيروا قانون اللعبة أثناء المباراة !
دليلة المفتاحي تتحدث للاعلام عن مشاركتها في الدورة ال5 ل”لخروج إلى المسرح” (فيديو)
مستشفى الرابطة: إنجاز طبي لافت في مجال جراحة القلب للأطفال
فعاليات اليوم الرابع من تظاهرة “الخروج إلى المسرح”- مسرحية “روضة العشاق” اخراج معز العاشوري (صور)
رئاسية 24: من سجنه في جندوبة، العياشي زمال المترشح رقم 1 للانتخابات يتوجه بكلمة للشعب التونسي
بدعم من سفارة الولايات المتحدة الأمريكية، اختتام مشروع “تراث”
التصنيف: حديث الجمعة
حديث الجمعة: حقيقة المسجد الأقصى بالقدس
بقلم فرحات عثمان من اللخبطة التي يعيشها الإسلام الخلط الذي يقوم به البعض بين المسجد الأقصى الذي ورد ذكره في القرآن في سورة الإسراء والمسجد الحالي بالقدس؛ فهذا الأخير من بناء الدولة الأموية ولم يكن ببيت المقدس مسجد بالمعنى المتعارف عليه اليوم في الإسلام. وقد ذكّر بهذا أخيرا المؤرخ المصري يوسف زيدان فثار عليه من...
حديث الجمعة: ملاعبنا الرياضية أنبأ من المساجد عن أخلاقنا
بقلم فرحات عثمان وصلت الحال بأخلاقنا إلى حد صارخ من التدنّي أصبحت فيه مظاهرها واحدة سواء ارتدنا المساجد أو الملاعب الرياضية؛ بل لعل هذه الأخيرة أكثر أخلاقا إذ هي في فحشها أقل رياء مما نجد في المساجد، حيث تكشف بصراحة واقع الشعب والدين الرازحين تحت ظلم القوانين وأخلاق دعية، بينما تخفي المساجد هذ في تجارة...
حديث الجمعة: أيّ دولة القانون وأيّ احترام للدين بتونس ؟
بقلم فرحات عثمان دولة القانون هي التي تعتمد على نصوص تشريعية تطبّقها على شعبها؛ وهذا لا يعني أية قوانين، بل هي القوانين العادلة التي فيها المساواة التامة بين المواطنين، وإلا فهي دولة الظلم باسم القانون.
حديث الجمعة: المرجئة في الإسلام، هذا النموذج للحريات
بقلم فرحات عثمان المرجئة هي من بين الفرق الدينية التي عرفها التاريخ الإسلامي في أوج حضارته حين تعددّت وتنوّعت والملل والنحل إذ لم تكن تدخل تحت حصر خلافا لما قيل عند أهل السنة الذين قصروا عددها على السبعين حسب الحديث الموضوع المروي عن أبي هريرة.
حديث الجمعة: هل الاحتفال بالمولد النبوي من الإسلام؟
بقلم فرحات عثمان نحتفل في تونس كمعظم بلاد الإسلام في اليوم الثاني عشر من ربيع الأول من كل عام بالمولد النبوي الشريف؛ فهل هذا الاحتفال من الإسلام حقّا؟
حديث الجمعة: من أجل فتح ملفّ خلق القرآن من جديد
بقلم فرحات عثمان ما عُرف بمحنة خلق القرآن في الإسلام كان بداية انحطاط حضارته؛ ونظرا لفائدة المداواة بما فيه الداء، يتوجّب فتح قضية خلق القرآن من جديد للخروج من مأزق الإسلام اليوم.
حديث الجمعة: أين التقوى الحقيقية في مساجدنا؟
بقلم فرحات عثمان التقوى من الوقاية، أي اتقاء العقاب والعمل على ما يؤدّي إلى المغفرة؛ وأفضل وقاية هي المسارعة للعمل لأجل الصيانة من الأذى، إذ الإسلام كف اليد واللسان عن الأذية. وليس هذا ما نجده في مساجدنا اليوم!
حديث الجمعة: القانون الفعّال للتصدّي للإرهاب هو المجرِّم للجهاد الأصغر
بقلم فرحات عثمان بعد فاجعة باردو، وفي نطاق التصدّي للإرهاب، شرع مجلس نواب الشعب في مناقشة مشروع جديد لحماية الأمنيين، وذلك بالتحديد من الحقوق والتقليص من الحريات، بينما أفضل الحماية للأمنيين تتمثّل في دعم حقوق المواطنين وحرّياتهم، إذ الإرهاب يتغذّى من تقليصهما، وتجريم الجهاد الأصغر.
حديث الجمعة: دفاعا عن الحب في الإسلام
بقلم فرحات عثمان بعد قبلة تونس، هي ذي قبلة أخرى، هذه المرة في مكناس بالمغرب الشقيق، تهدر مستقبل ضحايا أبرياء باسم دين أضاعه أهله؛ فمتى كان الإسلام يجرّم الحب؟