بقلم فرحات عثمان في ذكرى الاحتفال بالانقلاب الشعبي بتونس، أعلن رئيس الجمهورية التزامه بنشر قائمة شهداء الثورة قبل نهاية شهر مارس القادم. ولئن كان التأخير مما يؤسف له، فهو يبيّن مدى حيرة السلط في التصرف مع موضوع شائك مثل هذا.
الآن:
متوجهة للمعنيبن بالتشريع العام، رئيسة اتحاد المرأة تحذر من أي تراجع على مكتسبات النساء
تزكيات رئاسية 2024/ الأستاذ بن غازي يدعو إلى تسليط الضوء على السجينة المنسية سوار
فساد مالي: النزول من 101 عام سجنا الى 4 سنوات في حق رجل الأعمال شفيق جراية
اتحاد الشغل: تنبيه باضراب المضيفين والمضيفات بالخطوط التونسية
الكرباعي: الوفاة الثانية في ظرف أسبوع و الخامسة منذ جانفي 2025 في السجون الايطالية
وزارة الصحة تنعى الدكتور نبيه ثابت، النائب في مجلس الشعب الحالي
حول ابرام العدول المنفذين عقود الطلاق بالتراضي، هيئة المحامين تطلق صيحة فزع
دعوة للحضور لندوة صحفية بخصوص تطور الملف القضائي للأستاذة سنية الدهماني
عندما يسؤل التونسي المقيم بالخارج “من أين لك هذا؟”
سباق Les Foulées de Mekna: الاستعدادات حثيثة للحدث في دورته الثانية
اذاعة المنستير تحتضن ندوة حول العنف في الفضاءات الرياضية ..أي دور للإعلام؟
تذكير/ مونودرام “وحدي” بقاعة المبدعين الشبان بمدينة الثقافة
صفاقس: احتراق حافلة بالكامل دون تسجيل أضرار بشرية (فيديو)
في بيت الرواية: لقاء لتقديم رواية La Quête de l’Espoir sublime.
كأس تونس للكرة الطائرة: حول النهائي ببن الترجي و النجم
فساد مالي: حكم ب3 سنوات سجنا ضد رضا شرف الدين و خطية مالية ب”المليارات”
في إطار تعقب العناصر الاجرامية، عمليّات أمنيّة مُتزامنة بولايتي القيروان و سيدي بوزيد
سليانة: الوالي يلتقي بممثّلي “هيميلكو ” المتحصلة على رخصة للتنقيب على الفسفاط بالروحية
النائب عبد العزيز الشعباني يعلن عن أسباب استقالته من البرلمان (وثيقة)
التصنيف: حديث الجمعة
حديث الجمعة: حقيقة المسجد الأقصى بالقدس
بقلم فرحات عثمان من اللخبطة التي يعيشها الإسلام الخلط الذي يقوم به البعض بين المسجد الأقصى الذي ورد ذكره في القرآن في سورة الإسراء والمسجد الحالي بالقدس؛ فهذا الأخير من بناء الدولة الأموية ولم يكن ببيت المقدس مسجد بالمعنى المتعارف عليه اليوم في الإسلام. وقد ذكّر بهذا أخيرا المؤرخ المصري يوسف زيدان فثار عليه من...
حديث الجمعة: ملاعبنا الرياضية أنبأ من المساجد عن أخلاقنا
بقلم فرحات عثمان وصلت الحال بأخلاقنا إلى حد صارخ من التدنّي أصبحت فيه مظاهرها واحدة سواء ارتدنا المساجد أو الملاعب الرياضية؛ بل لعل هذه الأخيرة أكثر أخلاقا إذ هي في فحشها أقل رياء مما نجد في المساجد، حيث تكشف بصراحة واقع الشعب والدين الرازحين تحت ظلم القوانين وأخلاق دعية، بينما تخفي المساجد هذ في تجارة...
حديث الجمعة: أيّ دولة القانون وأيّ احترام للدين بتونس ؟
بقلم فرحات عثمان دولة القانون هي التي تعتمد على نصوص تشريعية تطبّقها على شعبها؛ وهذا لا يعني أية قوانين، بل هي القوانين العادلة التي فيها المساواة التامة بين المواطنين، وإلا فهي دولة الظلم باسم القانون.
حديث الجمعة: المرجئة في الإسلام، هذا النموذج للحريات
بقلم فرحات عثمان المرجئة هي من بين الفرق الدينية التي عرفها التاريخ الإسلامي في أوج حضارته حين تعددّت وتنوّعت والملل والنحل إذ لم تكن تدخل تحت حصر خلافا لما قيل عند أهل السنة الذين قصروا عددها على السبعين حسب الحديث الموضوع المروي عن أبي هريرة.
حديث الجمعة: هل الاحتفال بالمولد النبوي من الإسلام؟
بقلم فرحات عثمان نحتفل في تونس كمعظم بلاد الإسلام في اليوم الثاني عشر من ربيع الأول من كل عام بالمولد النبوي الشريف؛ فهل هذا الاحتفال من الإسلام حقّا؟
حديث الجمعة: من أجل فتح ملفّ خلق القرآن من جديد
بقلم فرحات عثمان ما عُرف بمحنة خلق القرآن في الإسلام كان بداية انحطاط حضارته؛ ونظرا لفائدة المداواة بما فيه الداء، يتوجّب فتح قضية خلق القرآن من جديد للخروج من مأزق الإسلام اليوم.
حديث الجمعة: أين التقوى الحقيقية في مساجدنا؟
بقلم فرحات عثمان التقوى من الوقاية، أي اتقاء العقاب والعمل على ما يؤدّي إلى المغفرة؛ وأفضل وقاية هي المسارعة للعمل لأجل الصيانة من الأذى، إذ الإسلام كف اليد واللسان عن الأذية. وليس هذا ما نجده في مساجدنا اليوم!
حديث الجمعة: القانون الفعّال للتصدّي للإرهاب هو المجرِّم للجهاد الأصغر
بقلم فرحات عثمان بعد فاجعة باردو، وفي نطاق التصدّي للإرهاب، شرع مجلس نواب الشعب في مناقشة مشروع جديد لحماية الأمنيين، وذلك بالتحديد من الحقوق والتقليص من الحريات، بينما أفضل الحماية للأمنيين تتمثّل في دعم حقوق المواطنين وحرّياتهم، إذ الإرهاب يتغذّى من تقليصهما، وتجريم الجهاد الأصغر.
حديث الجمعة: دفاعا عن الحب في الإسلام
بقلم فرحات عثمان بعد قبلة تونس، هي ذي قبلة أخرى، هذه المرة في مكناس بالمغرب الشقيق، تهدر مستقبل ضحايا أبرياء باسم دين أضاعه أهله؛ فمتى كان الإسلام يجرّم الحب؟