الرئيسية » أفكار » صفحة 315

التصنيف: أفكار

مقالة

هل وقعت تونس في قبضة صندوق النقد؟

بقلم الدكتور محمد الحداد* يتساءل كثيرون في تونس وخارجها: لماذا اختار الرئيس الباجي قائد السبسي فترة بداية الصيف وشهر رمضان ليفتح ملف تغيير الحكومة؟ لماذا لم ينتظر بداية الموسم السياسي؟

مقالة

حول بيان القيروان : هل يكفي الاستنكار لتنزيه الإسلام من الإرهاب الذهني؟

بقلم فرحات عثمان أصدر حفظة القرآن المجتمعون بالقيروان يوم الإربعاء، نهار السابع عشر من رمضان، بيانا سمّوه  « بيان القيروان ليلة نزول القرآن »؛ مع العلم أن تاريخ نزول القرآن ليس من المتفق عليه قطعيا عند  أهل العلم في الإسلام.

مقالة

في التصدّي لخراب البلاد على نار هادئة

بقلم:  فرحات عثمان لما تولى أبو بكر الصديق الخلافة في السنة 11 هجرية، قال في خطبته الأولى ما يلي : «إني قد وليت عليكم ولست بخيركم، فإن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوّموني؛ الصدق أمانة، والكذب خيانة، والضعيف فيكم قوي عندي حتى أريح عليه حقه إن شاء الله، والقوى فيكم ضعيف حتى آخذ الحق منه إن...

مقالة

بورقيبة العنصري و قصة “الجنرال سليم”

بقلم أحمد الرحموني * رئيس المرصد التونسي لاستقلال القضاء أعتقد ان فئة قليلة فقط من التونسيين قد سمعت بتلك الوقائع المرعبة التي مثلت في بداية الاستقلال مأساة شخصية لأحد الكفاءات التونسية الكبرى الذي لم يقترف ذنبا غير ولادته اسود البشرة.

مقالة

مجزرة أورلاندو وكشف المستور الإسلاموي

بقلم فرحات عثمان ليست فاجعة أورلاندو مما يمر عابرا؛ فسوف تكون لها تداعيات مثل ما حدث لهجمة 11 سبتمبر. إذ لن تسكت السلط الأمريكية عن حق الضحايا الأبرياء؛ ولسوف تسعى جاهدة للعمل على تحديد المسؤوليات والضرب بقوة على أيدي من كان وراء هذه الفاحشة الفحشاء.

مقالة

« النهضة » والإسلام السياسي: انفصلا أم لم ينفصلا ؟

    بقلم : د. محمد الحداد  المتابع لما أحاط بالمؤتمر العاشر لحركة النهضة التونسية من تعليقات وتحليلات قد يخيّل له أنّه بعد الإعلان عن الفصل «التنظيمي» بين السياسي والدعوي، ستحلّ كلّ مشكلات تونس، ثم بعدها كلّ مشكلات العرب والمسلمين، وسيجد الشباب فرص العمل، وتتحسّن مستويات عيش الفقراء، وتتراجع نسب المديونية والتضخم، وتتحرّر فلسطين، ويتآخى...

مقالة

يوميات رمضانية (2): حرية الصائم بين واجب الإطعام والتخمة في الطعام

يكتبها فرحات عثمان مما لا يخفى على المؤمن أن لكل تعاليم الله وأحكامه مقصد، وهو دوما في صالح العبد، وإن خَفَت عنه مصلحته، كما يبيّن الله هذا في محكم كتابه في مواضع عدة، لعل أبلغها قصة النبي موسى عليه السلام مع الخضر.