بقلم فرحات عثمان من الحقوق الهامة التي لا نتكلّم عنها إلا لماما رغم أهمّيتها في حياة عادية، الحق في الجنس؛ فالجنس هو الحيوان، أي الحياة.
الآن:
طقس اليوم : تحذير من الرياح و الأمواج العالية المتواصلة على السواحل
مرصد الطقس و المناخ: التوقعات الجوية ليوم الاثنين 4 أوت 2025
سوسة: عرض “رڨوج ” في مهرجان «ECOVILLAGE »
جرجيس: غرق طفلين بمنطقة حسي الجربي
البرتغال: لاعب التنس التونسي معز الشرقي يفوز بلقب بطولة تشالنجر بورتو
وادي مليز: الدورة 32 للمهرجان الصيفي تحتفي بتراث وفنون الجهة
الترجّي الرياضي التونسي يُتوّج بكأس السوبر 2024-2025
نانسي عجرم أمام شبابيك مغلقة في قرطاج: فنانة وفيّة لأسلوبها الغنائي وطابعها الموسيقي الخفيف
تونس : لماذا لجأ راشد الغنوشي للإضراب عن الطعام ؟
بمناسبة 3 أوت : “صرخة غضب” عبير موسي من داخل السجن
تونس من دولة الاستقلال إلى المنعرجات الخاطئة
مهرجانات: أصحاب المهنة يردون على ظاهرة نشر صور لأطفال قصر
الملعب التونسي ينعى بطلة الملاكمة منال الحجري
عامر بحبة: بعد سنتين: كسوف كلي ب6 دق في تونس
تدخل لمريض على مستوى الشريان الأبهر يثير الجدل, وزارة الصحة توضح..
الألعاب الأفريقية المدرسية الجزائرية: البرونزية لرحمة الرقيق
مرصد الطقس و المناخ: تواصل السحب الرعدية الممطرة في مناطق
سوسة: سهرة “القدود الحلبية” يوم الثلاثاء 5 أوت بسيدي الظاهر
بفضاء معرض قابس:عرض شبابي يؤثثه كل من SANFARA و Blingos
الإتحاد الأوروبي : في ضرورة المطالبة بتأشيرة مرور تضمن حرية التنقل
بقلم فرحات عثمان تنعقد هذه الأيام بتونس مشاورات بين بلدنا و الإتحاد الأوروبي في نطاق الشراكة بينهما. ولعله من نافلة القول الإشارة إلى أن هذه الشراكة ما أتت يوما لتونس بما أملت فيه.
لا ديمقراطية بدون إصلاح قطاع الأمن وتجاوز التسييس المُفرَط
بقلم : يزيد صايغ* تُعتبر استعادة ضبط الأمن في الدول العربية ضرورية لإعادة بناء السلم الاجتماعي، واستئناف النمو والتنمية الاقتصادية، وإعادة دمج الأنظمة السياسية شديدة الانقسام ومؤسسات الدولة المفكّكة. كما تؤكّد تجربة الدول العربية أن المقاربات التكنوقراطية في ما يتعلَّق بإصلاح قطاع الأمن عاجزة عن تحقيق الغرض.
أحمد ابراهيم: هامة من هامات اليسار تودعنا
بقلم الطاهر شقروش* كتب المناضل الوطني الطاهر شقروش نصا ينعى فيه المناضل الراحل أحمد ابراهيم نشره على صفحته في الفايسبوك…تحية الى أحمد ابراهيم ..والى الطاهر شقروش ننشر هذه التدوينة الصادقة. ” قليلون هم المناضلون من أمثال أحمد ابراهيم…عرفته وأنا مطارد من البوليس السياسي ومحاكم غيابيا مع رفاقي بمنظمة “آفاق –العامل التونسي”…كان من كوادر “الحزب...
شعار الجمهورية في غياهب النسيان !!!
بقلم احمد الرحموني* رغم أن الدستور – المصادق عليه منذ 27 جانفي 2014 – قد بقي في جوهره خارج مجال التطبيق باستثناء ما يتعلق ببعض الاليات الضرورية لممارسة السلطة كالأحكام الخاصة برئيس الجمهورية أو بالحكومة أو بمجلس نواب الشعب فضلا عن إبقاء أغلبية الحقوق والحريات الواردة بالباب الثاني على مستوى الاعلان المبدئي والتأخير غير المبرر...
منصف الوهايبي يرثي أولاد أحمد
بقلم منصف الوهايبي* الآن وقد رحل محمّد الصغيّر، هكذا كنت أناديه. وكان يضحك ويقول لي: ” أنت تناديني باسمي، كما كانت أمّي تفعل. الآخرون كلّهم ينادونني بـ”أولاد أحمد” حتّى زهور زوجتي”. الآن أقول هو شاعر شجن معقود على نفسه حتى الضنى، ولغة لا تتحالف إلاّ مع نفسها، ولكنّها تأخذ من الأشياء وتتورّط فيها، ولا تميّز بين...
” ما تبقّى يؤسسه الشعراء “
بقلم حياة حمدي الوسلاتي* هنا ’ الآن’ في اليوم السادس من شهر أفريل ’ يرقد شاعر غير بعيد عن روضة الشهداء..أولئك الذين باسمهم جميعا ’ ولأنه كان المقرّب إليهم’ خاطبهم أولاد أحمد الله قائلا: إلهي إذا كان شُكري بجانبك الآن بشّره… لقد هربوا مثلما هرب الطاغية
مكي هلال هنا.. يكتب لاولاد أحمد.. هناك!
كتب الاعلامي مكي هلال نصا حميميا جميلا بعثه الى اولاد أحمد، شاعر تونس الذي دفنته أمس..وفي ما يلي هذا النص :
مناجاة روحانية في النفاق والجهاد الإسلاميين من أولاد أحمد وبورقيبة
بقلم فرحات عثمان تزامنا مع جنازة الشاعر الصغير أولاد أحمد الذي أحبّ تونس ومات من أجلها كما مات الرئيس الأول ومؤسس الدولة التونسية الحديثة الحبيب بورقيبة، الذي كانت جنازته يوم الثامن من أبريل، لنقل هنا كلمة حق لمن لم يعد يعرف لا الحق ولا الدين وقد أصبح تجارة نافقة إلى حد الدعدشة والإرهاب الذهني.
الشعراء يحرسون هشاشة العالم
بقلم : د. فتحي المسكيني* ” لماذا الشعراء.. في الزمن الرديء؟” – هكذا تساءل هلدرلين في مطلع القرن التاسع عشر، ضمن نشيده الكبير خبز وخمر، وفرض على الفلاسفة من بعده ضرورة رسم إجابة ما تكون على قدر هول ما سمعوا من الشاعر الأقصى نفسه، ذاك الذي حوّل الكتابة إلى تمرين حقيقي على جنونه الخاص.