وفق تدوينة نشرها باللغة العربية و الفرنسية على صفحات التواصل الاجتماعي، أعلن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون أن قناة الجزيرة اجرت له حوارا سيقع بثه اليوم السبت 31 اكتوبر 2020 على الساعة الخامسة. و يقول ماكرون انه قد نسبوا اليه اقوالا عن الاسلام و وجهوا اتهامات باطلا لفرنسا.
الآن:
النائب أولاد جبريل حول بطاقات العلاج
العراق/ المرتبة الأولى لرواية “وداعا أيها الفقر” لعباس سليمان
هن: شيماء عيسى في إضراب جوع منذ لحظة اعتقالها (الأسباب)
قابس: وثق حالات الاختناق الجماعي، إيقاف ثم إطلاق سراح اسلام الزرلي
بقاعة الفن الرابع، “الهاربات” الفائزة بالتانيت الذهبي في جي تي سي 2025
أسرة كلية الحقوق بصفاقس تنعى الأستاذ نزار شيخ روحو
جمعية مرصد تستأنف رسميا نشاطها بعد فترة التعليق بشهر
تونس/ عميد المحامين في زيارة بكل رمزياتها للأستاذة الدهماني
الكرباعي: مواصلة دخول “زبلة” ايطاليا الى تونس بغطاء ملابس مستعملة
عمان – مهرجان الدن المسرحي: أميمة الاحيو أفضل ممثلة دور أول
بلي: بعد 33 يوما، جوهر بن مبارك يعلن تعليقه مؤقتا لإضراب الجوع
تمثل الصحفية شذى أمام استئناف تونس، دعوة لوقفة تضامنية أمامها المحكمة
انستالينغو: 41 متهما من بينهم 17 موقوفا يمثلون أمام استئناف تونس
أيام قرطاج السينمائية : عرض باقة من الأفلام شارك فيها زياد الرحباني
سوسة : صوفية صادق تحيي حفلا خيريا
الشكندالي حول سيارة لكل عائلة: “شروط عالية السقف فكمن يلهث وراء السراب”
بالمسرح البلدي: الرشيدية تحتفل ب90 سنة من الذاكرة و الابداع
الدورة 26 للجي تي سي: نقابة الصحفيين تمنح جائزة نجيبة الحمروني لحرية التعبير
وفاء الطبوبي من”آيام قرطاج المسرحية” الى “مسرح الادماج”بأريانة
للتأمل فقط – تونسيون في أحضان الإرهاب المعولم : هذه هي الأسباب وهؤلاء هم المسؤولون !
دأب التونسيون ، خلال السنوات العشر الأخيرة ، على وضع أيديهم على قلوبهم كلما تداولت وسائل الإعلام خبر حدوث عمل إرهابي بالخارج وذلك خوفا من أن يكون مقترف الجريمة الإرهابية تونسيا ! وقد تنفسوا الصعداء، منذ أيام، عندما علموا أن الذي قطع رأس الأستاذ الفرنسي صمويل باتي إرهابي شيشاني وليس تونسيا ! لكن إطمئنانهم على...
بعد السياسة : حمّة و النّفس راضية !
سألوا مجنون ليلى: أيّهما أحقّ بالخلافة، بنو العبّاس أم بنو هاشم؟ فأجابهم: ليلى!!! ولو سألوا اليوم حمّة الهمّامي : أيّهما أصلح لتونس : نظام الحكم البرلماني أم الرّئاسي لأجاب: راضية، نظام راضية، حكم راضية… بقلم كريمة مكّي *
هجوم نيس: ايقاف مشتبه ثالث على علاقة بالتونسي ابراهيم العويساوي منفذ العملية الإرهابية
بعد ايقاف المشتبه به الأول (47 سنة)، ساعات بعد العملية الارهابية التي نفذها التونسي ابراهيم العيساوي يوم الخميس 29 أكتوبر داخل كنيسة Notre Dame بمدينة نيس، مخلفا 3 ضحايا، تم ايقاف مساء أمس الجمعة مشتبه ثاني عمره 35 سنة. و تلاه ايقاف ثالث و هو شقيق المشتبه به الثاني عمره 33 سنة كان ليلة الواقعة...
هل يساعد اتحاد الشغل في حل الأزمة في تونس أم سيكون المتسبب الرئيسي في إفلاس البلاد ؟
متى يعي اتحاد الشغل بخطورة الأوضاع، بفقدان أكثر من 200 ألف تونسي لمواطن شغلهم هذه السنة، بوشك عجز الدولة عن دفع الرواتب و منح التقاعد، بعدم توفر الإمكانيات حتى لصيانة البنية التحتية و ضمان سير المرفق العمومي و توفير حاجياتنا الضرورية كالطاقة و الدواء ؟ بقلم نافع النيفر *
الإسلام السياسي “المعتدل” و لعبة تقاسم الأدوار مع عنف الإرهاب الإسلامي
الإسلام السياسي نخر مجتمعاتنا العريبة الإسلامية وتغلغل حتى في الغرب. وهو يقدم نفسه بديلا عن التطرف والإرهاب والحال انه تواصله الطبيعي. إذ عندما يتم تحديد الهدف والتجييش ضده وإعطاء الشرعية لرد الفعل من طرف الإسلام السياسي، تمر جماعات منظمة أو أفراد إلى القتل والذبح والتفجير. بقلم عادل اللطيفي *
تجارة أردوغان بالإسلام والمسلمين، الإيغور مثالا…
أردوغان وحزبه لا يمثلان الإسلام السياسي، بل يمثلان تيارا وطنيا تركيا محافظا ولا مصلحة لديهما أعلى من مصالح تركيا المحافظة. لكنهما وجدا في تيارات الإسلام السياسي بيادق يتكئان عليها لتحقيق مصالح تركيا في البلدان العربية… ووجدا خاصة قطعانا جاهلة لدينا ذات رد فعل بافلوفي لكل إيحاء للإسلام ورموزه حتى ولو كان نفاقا وعلى حساب وطنهم...
اختيار راشد الغنوشي لمحمد الغرياني مستشارا له : إذا فهمنا السبب بطل العجب
أثار تعيين راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة و رئيس مجلس نواب الشعب لمحمد الغرياني آخر أمين عام للتجمع الدستوري المنحل مستشارا له استغراب كثير من خصومه و سبّب حرجا لكثير من أنصاره. إنّ مردّ هذا الاستغراب و هذا الحرج هو في الحقيقة عدم إدراك الروح التي كانت و لا تزال تحرّك الغنوشي و حركته منذ...
الغنوشي يرفض تسليم مقاليد حركة النهضة لأحد حتى يقضي الله أمرا كان مقضيا
من خلال حركته الأخيرة المتمثلة في تعيين السيد محمد الغرياني مستشارا له في مجلس نواب الشعب، يصعب أن تعرف من هو راشد الغنوشي، هل هو السياسي المحنّك، هل هو الثعلب الذي يلاعب و يراوغ و يراود خصومه بكل حرفية، أم هو المقامر المغامر الكي سينتهي كما ينتهي أي ديكتاتور… بقلم توفيق زعفوري

