الرئيسية » أفكار » صفحة 306

التصنيف: أفكار

مقالة

إنما السياسة الأخلاق!

بقلم فرحات عثمان *  لا سياسة حقة وناجعة فعلا بلا أخلاق، خاصة لمن يدّعي المرجعية الدينية لإحكام قبضته على رقاب الناس، إذ هو عندها لا سياسة له ولا دين؛ وهذا تمام الخسران.   لا بد من الإنتباه إلى ذلك في تونس وفي كل بلاد الإسلام؛ فلعله لا فائدة هنا من التذكير أنه من حق الإسلام السياسي،...

مقالة

الانتخابات البلدية: لمذا تأخرت أم المعارك؟

  تعتبر بلادنا من البلدان العربية الرائدة في العمل البلدي حيث كانت تونس العاصمة تحتوي منذ سنة 1958على مجلس يعنى بالتصرف في الشؤون البلدية والبتّ فيها برئاسة شيخ المدينة. بقلم الأسعد بوعزي*

مقالة

الإسرائيليات شوّهت الفقة الإسلامي

بقلم فرحات عثمان الفقه الإسلامي الذي نعمل به إلى اليوم مجرد اجتهاد من حملة علم كان معظمهم من الموالي، أي كان مخيالهم مُشبعا بتعاليم اليهودية والمسيحية. فقهنا إذن كله إسرائيليات شوّهت سماحة دين الإسلام وإناسته فمسخته أي مسخ ؛ لذا، يتحتّم وجوبا إعادة فتح باب الاجتهاد لتزكيته منها !   

مقالة

مبادرة “هلموا هلموا لانقاذ تونس”

بقلم: شاذلي خليل مبادرة ” هلموا هلموا لانقاذ تونس ” إنه و نظرا… • للفوضى العارمة التي عمّت و اكتسحت كل أرجاء بلادنا على إثر“ الثورة المباركة ” . • و للمهاترات الفكرية و الاديولوجية , التي طغت على جميع النطاقات و المستويات والميادين و الفضاءات و المنتديات لوطننا الغالي و العزيز على أرواحنا و...

مقالة

ساعة الحقيقة للإسلام السياسي بتونس

بقلم  الأستاذ الجامعي و الدبلوماسي السابق فرحات عثمان المخاطر المحدقة بتونس لا حد لها، ولا يمكن الخروج منها إلا باتحاد الجميع مع اختلاف المشارب. إلا أن هذا يقتضي النية الصادقة؛ فكيف يدلل الإسلام السياسي على ذلك إذ هو المسؤول الأول على الوضع الراهن بالبلاد ؟

مقالة

مبادرة ” الشعب يرفض عودة الارهابيين لتونس ”

    بقلم الأستاذ الشاذلي خليل القاضي و المحامي سابقا  انه ما فتىء شعبنا العظيم ، و لا يزال كذلك يبدي عن عديد تخوفاته و امتعاضه و قلقه و حيرته ، حيال موضوع شائك و لا يخلو من الأهمية الجد بالغة ، عند الخاص و العام ، على حد سواء ، ذلك الملف الذي بقدر...

مقالة

مفارقات واسرار في “الاجتماع الانقلابي” للمجلس الاعلى للقضاء !!!

بقلم القاضي احمد الرحموني رئيس المرصد التونسي لاستقلال القضاء يوم 29 ديسمبر الجاري اكتشفنا ان الانقلابات يمكن ان تحصل في “الثورات ” وان يتم تنفيذها من اجل “البناء الديمقراطي” ! ومهما كان فليست هذه المفارقة الوحيدة بل هي واحدة من جملة مفارقات اخرى