هناك معطيات كثيرة تشير إلى أن “ثورة” جانفي 2011 لإسقاط نظام الرئيس زين العابدين بن علي وإعطاء الفرصة للإسلام السياسي كانت مدبرة في الخارج في إطار صفقة قذرة لا تزال خفاياها محل نقاط استفهام كثيرة. بقلم أحمد الحباسي *
الآن:
الشركة التونسية للملاحة تُعلن عن تخفضيات تصل إلى 60 % بالنّسبة لخطّي جنوة ومرسيليا
حي الرياض-سوسة: ايقاف مصور الفيديو للشاب الذي اضرم النار في جسده بمركز الأمن
مبرمجة يوم الأحد 9 فيفري، لجنة تنظيم سباق فينيكس تؤخر التظاهرة ب24 ساعة
الحمى القلاعية/ فلاحو بوعرقوب بولاية نابل يعلنون عن نفوق عدد من الأبقار
هيئة الدفاع عن عبير موسي تنشر بلاغا تعلم من خلاله تنفيذ قرارات رئيسة الدستوري الحر
الأملاك المصادرة، الديوانة، التهريب، مواضيع تطرق لها الرئيس في لقائه الأول بوزيرة المالية الجديدة
ضيفة تونس الليبية تحل بالكريديف في زيارة تباحث و تعزيز التعاون
الحماية المدنية بتونس تعثر على جثة ستيني متفحمة ببيته بالسمران
مرصد حقوق الانسان: أرقام الانتحار في ارتفاع مخيف لدى الشباب و الأطفال
الهجرة غير النظامية: تونس ترد رسميا على ما يتم تداوله و تؤكد التزامها بالثوابت الانسانية…
سليمان – نابل: الرواية الرسمية لحادث انقلاب شاحنة عسكرية
الطقس بالقصرين/ السلطة الجهوية تدعو مستعملي الطريق إلى توخي الحذر (وثيقة)
هل سنتعرف يوما على مخططي و منفذي عملية اغتيال شكري بلعيد ؟
حي الرياض سوسة: في عقده الثاني، شاب يضرم النار بجسده
قضية الميموني/ رفض الافراج عن محامي و عن ر م ع سابق لبنك عمومي
القصرين: حجز كميات من شكولاتة “دبي” تحتوي على مضافات ممنوعة في تونس
فيديو/ نقطة اعلامية حول آخر التطورات في ملف الشهيد شكري بلعيد
للتكفل بأطفال جدد من فاقدي السند، سفراء SOS في رحلة PAP (فيديو)
المرسى-قرطاج / القبض على 3 أنفار اقتحموا منزلا باستعمال أسلحة بيضاء
الوسم: الإسلام السياسي
كيف نخرج تونس من دائرة الدوران في الحلقات المفرغة والنظر من الزوايا المغلقة ؟
كيف لنا اليوم أن نفسر ما يجري في تونس وما تواجهه مسيرتنا وما يحياه شعبنا بنخبه الفاعلة ومواطناته ومواطنيه؟ دون أن نضيع في متاهات الظرفي و الجزئي وما يحدث من جوانب هامشية و عرضية كيف لنا أمام ضبابية طاغية أن نبني رؤية شمولية قادرة على إخراجنا من دائرة الدوران في الحلقات المفرغة والنظر من الزوايا...
حديث الجمعة: بذور التزمت الإسلامي بتونس (3): مناورة الغرب ومسؤولية المتغربين
ليس من باب التهرّب من المسؤولية الذاتية التذكير بما للمناورة الغربية الدائمة ضد الإسلام من وقع لزرع التزّمت وتنميته في هذا الدين بتذكية كل ما فيه من خلاف واختلاف لتوسيع الهوة وتعميقها بين الأطراف المسلمة نفسها، وبينها وبين الغرب، في نطاق حرب دينية خفية بين الإسلام واليهومسيحية. بقلم فرحات عثمان *
الإسلام السياسي والعنف المنظم : حركة النهضة بمواجهة حقائقها الأربعة
تزداد الدعوات في تونس إلى عدم إجراء الإنتخابات قبل محاسبة حركة النهضة وقبل كشف حقيقة إغتيال الشهيدين شكري بلعيد ومحمد البراهمي وقبل البت في ملف التحقيق حول تسفير للإرهابيين إلى سوريا وقبل كشف حقيقة الجهاز العسكري السري للحلركة الإسلامية وعلاقتها بجهات إستخبارات أجنبية. بقلم أحمد الحباسي *
النبْش في بورقيبة الميّت الحيّ: اسْتَرَاتِيجِية الإسلاميين في انتخابات 2019!
دعاة الإسلام السياسي الذين يحكمون تونس منذ جانفي 2012 يُدْركون جيّدا أنّهم سيُعَاقبون في الإنتخابات القادمة على اسْتنْزافهم لخيْرات الشعْب التونسي. لذلك يحاولون إعتماد اسْتَرَاتيجيا شيْطنَة بورقيبة وتبْخِيس كلّ ما أنْجزه رجالات الإستقلال ويلعبون على نار الجهويات التي سيَكْتَوُون بها يوما. بقلم خالد عبيد
في العلاقات الخطيرة بين حركة النهضة والسجون والإرهاب
هل للحكومة التونسية إستراتيجية لمواجهة محاولات “دعشنة” السجون وتفريغ سموم الخطاب التكفيرى في عقول السجناء من أجل تحويلهم إلى جنود الإسلام السياسي المتشدد أم أنها تصمت عن الخوض في الحرب على الإرهاب تجنبا لمواجهة حركة النهضة؟ بقلم أحمد الحباسي *
حديث الجمعة: المدارس القرآنية تفرض فتح الملف الديني في الدولة المدنية
الأحداث الأخيرة المتعلّقة بالمدارس القرآنية والخروقات العديدة المسجلة للقانون والأخلاق، بل وللدين أيضا، تفرض على السلط فتح الملف الديني عاجلا تفعيلا لما يقتضيه الدستور بخصوص طبيعة الدولة المدنية. بقلم فرحات عثمان *
حديث الجمعة: في الإسلام الدعيّ، الاحتلال المقيت للذهن
أزمة اللجنة البرلمانية للتحقيق في قضية تسفير الشباب التونسي إلى بؤر التوتّر تميط اللثام عن مدى تدنّي الأمور بالبلاد، حيث لا تتوانى بعض قوى الإسلام السياسي، حتّى تتخلّص من تبعات مسؤولياتها، عن السعى بدون حياء لمنع الكشف عن الحقائق رغم أنها لم تعد تخفى على أحد. فإلى متى هذا التهوّر والاحتلال المقيت للذهن التونسي بمثل...
للتأمل فقط : شرط أطلسي : لن يترشح الغنوشي للرئاسة إلا إذا ما أعلن أن ميثاق النهضة أصبح لاغيا («caduc»)
يدرك الشيخ راشد الغنوشي أن تخفيف الضغوطات الخارجية عن حركة النهضة وتأمين مشاركتها في الحكم في تونس وتيسير ترشحه لرئاسة الجمهورية رهين خروجه على الملإ لإعلان الميثاق المؤسس لحركته لاغيا أو بعبارة أدق «caduc». بقلم مصطفى عطية *
خطاب حركة النهضة المتقلب برأسين : لاهوتى وشيطانى في نفس الوقت
يجب ألا ينخدع السياسيون والمحللون بالخطاب المتلون المزدوج الذي تعلنه قيادات حركة النهضة وتتستر وراءه في مخالفة معلنة لخطابها الديني والفقهي الأصلي ولو كلفها ذلك حالة من الإحتقان لدى مؤيديها وبالذات من كبار قادة صفها فالحركة تظل في النهاية محافظة على مسلماتها وأهدافها الأولى. بقلم أحمد الحباسي