بقلم هاشم صالح* كلمة العلمانية تشكل ما يشبه البعبع المفزع بالنسبة ليس فقط للجمهور العام وإنما أيضا لقسم لا يستهان به من المثقفين العرب. والسبب هو أنها متطابقة في الوعي الجماعي مع الإلحاد.
الآن:
الاعلان عن انطلاق تسلم جائزة الشيخ زايد في دورتها العشرين
بني مطير: بعث آيام ثقافية صيفية
الجزيرة: اذا ما تعثرت المفاوضات، ترمب يعطي لاسرايل لهجوم عسكري ضد غزة
مرتضى الفتيتي يغني في بنزرت (الأسعار)
وزارة الصحة/ زرع الأعضاء في تونس: خطوات ثابتة لتطوير البرنامج الوطني
الإعلان عن موعد انطلاق أسطول الصمود العالمي لكسر الحصار على غزة
مثول طاقم التحكيم لمباراة السوبر أمام لجنة المتابعة بإدارة التحكيم
في الدورة الثانية لـ”الايام الثقافية”بفرنانةرسم صفحة جديدة من ذاكرة التراث والفنون
اتحاد الشغل مستعد للتصدي لمحاولة أي خرق للدستور و “للقوانين الشغلية”
بلاغ الملعب التونسي حول الآداء التحكيمي في مقابلة كأس السوبر
مع شريكها المرسيلي، جامعة صفاقس نحو تثمين موقع طينة الاثري
صناعة تعليب الطماطم في تونس : كارثة تتجاوز الإطار البيئي
طقس اليوم : تحذير من الرياح و الأمواج العالية المتواصلة على السواحل
مرصد الطقس و المناخ: التوقعات الجوية ليوم الاثنين 4 أوت 2025
سوسة: عرض “رڨوج ” في مهرجان «ECOVILLAGE »
جرجيس: غرق طفلين بمنطقة حسي الجربي
البرتغال: لاعب التنس التونسي معز الشرقي يفوز بلقب بطولة تشالنجر بورتو
وادي مليز: الدورة 32 للمهرجان الصيفي تحتفي بتراث وفنون الجهة
الترجّي الرياضي التونسي يُتوّج بكأس السوبر 2024-2025
المجتمع العربي وجدلية الحداثة والتحديث
بقلم : نزهة صادق* تعد الحداثة حركة فكرية ورؤية للعالم تستمد وجودها من العقل، وتسعى إلى التنوير، وتشكل إرثاً كونياً، وهي ليست مفهوماً سوسيولوجياً، أوسياساً، أو تاريخياً بحصر المعنى، وإنما هي صيغة مميزة للحضارة تعارض صيغة التقليد، كما تعتبر مفهوما يتضمن في دلالاته إجمالاً الإشارة إلى تطور تاريخي بأكمله، وإلى تبدل في الذهنية حسب تعبير...
كيف ينقلب التونسي من “عيّاش”إلي إرهابي؟
بقلم فرحات عثمان إن فظاعة فاجعة مدينة نيس الفرنسية، وهي تنضاف إلى الفواجع العديدة الأخرى المرتكبة باسم الدين وهو منها براء، لأكبر عندما نعلم أن وراءها يد تونسي.
مديح الغربان… أو هجاء الداخل
بقلم الدكتور فتحي المسكيني * لماذا تحنّ شعوب بأكملها إلى العيش في عصور أخرى؟ ما الذي يدفعها إلى حلم أحلام أمم غابرة؟ لماذا يتشبّهون بأبطال لم يعد لبطولاتهم أيّ معنى في أفق أنفسنا الجديدة؟
(29) رمضان ، المهرجان الشعبي لشعائر الإسلام
يكتبها فرحات عثمان ها نحن أولاء في اليوم الأخير من رمضان، أو قبل الأخير، ما دامت لخبطتنا القيمية تمنعنا من معرفة إن كان رمضان هذه السنة بعدد أيام الشهر القمري المعلومة، أي 29 يوما، أو استثنائيا 30 يوما.
(27) اللخبطة القيمية عند المسلمين
يكتبها فرحات عثمان بمناسبة ذكرى نزول القرن الكريم، بيّنا في يومية الأمس معالم الجاهلية الجديدة التي أصبح الإسلام عليها وكأنه لم يتنزّل؛ ونثنّي اليوم بإحدى تجلياتها، ألا وهي اللخبطة القيمية confusion axiologique التي يعيشها أهل الإسلام بالرغم من الدين القيّم الذي عندهم، يتنكّرون لتعاليمه وهم يعتقدون الأخذ بها.
(24) الإسلام لا يمنع إبطال عقوبة الإعدام
يكتبها فرحات عثمان إن من علامات التحضر في عالم اليوم إبطال عقوبة الإعدام إذ هي ميزة النظم المتسلطة التي عادة ما تستعملها لقمع معارضيها.
(22)أضرار التبغ أعظم، فهل من العدل تجريم «الزطلة» ؟
يكتبها فرحات عثمان الزطلة ضحية للوبيات عملت جاهدة على شيطنتها حتى أصبحت هذا الوحش الكاسر الذي، إن أردنا الصدق، ليس إلا التبغ؛ ورغم ذلك لا يُمنع التبغ وتجرّم الزطلة !
من أجل وزارة واحدة للثقافة والشؤون الدينية
بقلم فرحان عثمان تنكب الرئاسة على إنجاح فكرة حكومة الوحدة الوطنية؛ ومن بين ما تعتزمه تركيبة جديدة للمنظومة الإدارية.
(20)إحياء فنون دين الإسلام
يكتبها فرحات عثمان لا يفتأ المتمعن في مصير الإسلام اليوم وهو يصارع نزوات جاهلية ونزعات بهيمية من التحسر على ما كان من هذا الدين الأوحد في توفيقه بين العقيدة والمعاملات البشرية من نجاح في الأخذ بمجامع القلوب وإرساء دعائم حضارة عالمية أبهرت البشرية في فترة زمنية قصيرة دامت قرونا كان النور فيها شرقيا.