تبقى الوحدة الوطنية هي الملاذ الأخير لضمان الحد الأدنى من الوحدة و سد باب الاختراق الخارجي غير البريء.
الآن:
البطولة العربية لكرة السلة: تونس تفوز على مصر بنتيجة 85 مقابل 73
وائل نوار: حاتم العويني يصل الى تونس يوم 01 أوت
وفاة لورا دالميير بطلة البياثلون الألمانية أثناء تسلقها جبال باكستان
المهرجان الدولي بالمنستير: لطفي بوشناق في ليلة من ليالي الدورة 52
نجاح 4 عمليات زرع أعضاء من متبرع واحد في حالة موت دماغي
في ركح قرطاج الأثري: سهرة “قائدي الأوكسترا”
مهرجان سوسة تحتضن مسرحية “رقصة سماء” بمسرح سيدي الظاهر
جلسة عمل حول رقمنة أملاك الدولة العقاربة و المنقولة و الخارطة الرقمية
جندوبة: الرياح القوية تتسبب في غرق طفل بطبرقة و الحماية تحذر…
تنويج آمنة حريقة بجائزة أفضل بحث علمي نسائي لسنة 2025
من سنغافورة: التونسي أحمد الجوادي يفوز ببطولة العالم في السباحة الحرة
الاعتراف بدولة فلسطين : نحو تثبيت حل الدولتين
الدورة 21 لمهرجان سيدي بوفارس: “قوتنا في لمتنا” في قصيبة سوسة
محمد الجبالي يتألق في مهرجان سوسة الدولي بدورته الـ66
الاتحاد الجهوي للشغل ببن عروس يساند جامعة النقل
جامعة كرة القدم تعلم قطاع الإعلام بخصوص البث الرقمي لمباراة الكأس
الاقبال يتزايد/ “مصيف الكتاب 2025: حين تتحول القراءة إلى متعة صيفية”
بن قردان: التاكسي الفردي يرفض الزج بالقطاع غير المنتظم كلما تعثرت المفاوضات
نقابة لواج سوسة ترفض القرارات الأحادية لوزارة النقل بخصوص إضراب في القطاع
الوسم: محمد مزالي
هل تنتهي أزمة الخبز قبل أن يثور الشعب التونسي مرة أخرى؟
يعيش التونسيون أسوأ لحظات تاريخهم الحديث، حينما يقفون في طوابير يومية منذ مطلع الفجر للحصول على الخبز,
وفاة الكاتب التونسي البشير بن سلامة، وزير الثقافة السابق
وفاة الكاتب التونسي ووزير الثقافة السابق البشير بن سلامة.
توضيح حول علاقة محمد مزالي بالإسلاميين في تونس
تلقينا الرسالة التالية من السيد رضا بن سلامة الي كان مقربا من الوزير الأول السابق المرحوم محمد مزالي يرد فيها على مقال مصطفى عطية نشر في كابيتاليس بتاريخ 15 ماي 2021 بعنوان “للحقيقة والتاريخ-أكبر عملية اختراق : “الدساترة الإخوان” بين مرجعيات محمد مزالي والمال القطري” و ينزه فيها الوزير الأول السابق عن كل تحالف فكري...
للحقيقة والتاريخ – أكبر عملية اختراق : “الدساترة الإخوان” بين مرجعيات محمد مزالي والمال القطري
تشهد الساحة السياسية التونسية هذه الأيام تحركا مكثفا لإعادة تشكيل المشهد السياسي، بتدخل خارجي مباشر على مستويات عدة، فكرية وسياسية ودعائية ولوجستية وتنظيمية ومالية، وتهدف هذه التحركات إلى إنقاذ تنظيم الإخوان المسلمين بتونس، بٱعتباره آخر المعاقل بعد سقوط مركزيته في مصر وفرعه “القوي” في السودان، وانحساره الكبير في المغرب نتيجة المراجعات العميقة التي قام بها...
تونس : في مسؤولية الدولة الوطنية في صعود الإسلام السياسي
ما من شك بأن جزءً كبيرا من الخراب الذي حل بتونس بعد أكتوبر 2011 يتحمل مسؤوليته الإسلاميون بمختلف تعبيراتهم: الانتخابية ممثلة في حركة النهضة او الجهادية (أنصار الشريعة) او الدعوية (حزب التحرير)…والقسم الأكبر تتحمله حركة النهضة بسبب هوسها بالحكم والسيطرة على الدولة الى اليوم بشهادة من عمل معها ودافع عنها مثل محمد عبو ولياس الفخفاخ…...
الوزير الأول الأسبق محمد مزالي يتحدث عن بدايات التلفزة الوطنية، اسرار، طرائف و… عزيمة من فولاذ (فيديو نادر)
تحصلنا، متشكرين، على هذا الفيديو من الزملاء بالتلفزة الوطنية و ما أدراك من الوطنية التي كانت تدفع لوحدها المواطن للبناء و للتشييد دون البحث عن المقابل و الفتات الدنيوي. بلى! لأن المقابل كان يتجسم فقط في بناء تونس الجديدة و الحاقها بالعالم المتحرر اولا من قيود الاستعمار، و ثانيا من براثن الفقر و الجهل.
للتأمل فقط : سيارات المسؤولين ونفقاتها صفعة في وجه الشعب التونسي المصنف رابع أفقر شعب في العالم العربي !
سبع مائة وستون مليون دينار تكلفة السيارات الإدارية سنويا وأكثر من ضعفها وصولات بنزين، وطابور من السيارات الفاخرة وعالية الثمن لصغار المسؤولين ثم نطالب الشعب الذي يرزح تحت أعباء الفقر والخصاصة بالتقشف والتضحية! بقلم مصطفى عطية *
حقائق من كواليس الحياة السياسية في تونس: خفايا غضب الرئيس بورقيبة على محمد مزالي وظروف إسقاطه
يتعرض الكاتب في هذا المقال إلى الأحداث السياسية الساخنة في تونس خلال صائفة 1986 والتي إنتهت بإسقاط الوزير الأول المرحوم محمد مزالي و بداية صعود نجم زين العابدين بن علي الذي سيسقط بورقيبة بدوره بعد أشهر قليلة في 7 نوفمبر 1987. يكتبها الدكتور محمود حرشاني *
للتأمل فقط : هل صدقت نبوءة الحبيب بورقيبة … وثبت أننا لسنا أهلا للديمقراطية ؟
الديمقراطية مطلب قديم متجذر في التاريخ التونسي الحديث لكنها تحولت بعد ثورة 2011 إلى واجهة لممارسة كل ضروب الفوضى والتحيل على الناس، وغرقت البلاد في أزمات حادة وفقدت الدولة هيبتها ووجد الفوضويون الفرصة مواتية لعرقلة عمل المؤسسات والإفلات من العقاب. .بقلم مصطفى عطية *
- 1
- 2