ظروف البلاد السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية تفرض الحوار الوطني حتى و لو كان شكليا، فكسر حاجز عدم الثقة هو بداية التواصل بين مؤسسات الدولة و إشعار بتماسكها و تناغمها و جسر للهوة التي تفصل بينها. و لكن، في ظل الأوضاع الراهنة، الرئيس قيس سعيد غير مستعد لإعطاء الشرعية لأي حوار تشارك فيه أطراف هي...
الآن:
الأستاذ بوكر: تم تعيين جلسة في ملف المؤامرة و المحاكمة عن بعد
عمال مونوبري متمسكون باتحاد الشغل و بمطالبهم (فيديو)
الرئيس الجزائري يتسلم وسام الاستحقاق المتوسطي
سلوى بن نعمان بسيس: “الإفراج آت و لو بعد حين”
آخر الأنباء عن شذى الحاج مبارك من سجن بلي بنابل
الدورة 26 لأيام قرطاج المسرحية: نفاذ تذاكر الإفتتاح
قابس: Stop Pollution تؤخر موعد الاجتماع الشعبي التشاوري لهذه الأسباب.
المرسى: مشاريع للشباب في الكتابة السردية في عصر الذكاء الاصطناعي
الخارجية الصينية تؤكد مواصلة تبنيها موقف مسؤول لدعم القضية الفلسطينية
غسيل أموال: تأخير النظر في قضية بسيّس والزغيدي و رفض مطلب الإفراج
نقابة الأمن الداخلي تنعى موظفتها بالقيروان زهور شهب
صفاقس/ المنتدى السنوي للتوجيه والانتداب: من المنتظر مشاركة أكثر من 700 طالب و شاب
الصحفيون يحتجون بساحة الحكومة بالقصبة: كلمة النقيب زياد الدبار (فيديو)
القصبة: صحفيو تونس يرفعون صوتهم دفاعا عن المهنة
التحرك الوطني للصحفيين: الرابطة تعبر عن دعمها الكامل و غير المشروط
متى تخرج تونس من عنق الزجاجة ʕ
الترجي يعيد افتتاح متجره الرسمي Taraji Store
بالمعهد الفرنسي بتونس/ للأطفال: عرض فيلم الرسوم المتحركة “هولا فريدا”
بقاعة الأوبرا بتونس: العرض الأول خارج ايران للرواية الموسيقية “الملك لير” في الJTC
الوسم: الإسلام السياسي
دراسة حول تطور الإسلام السياسي في تونس
تُشكِّل جماعة الإخوان المسلمين المساحة الكبرى لهذه الظاهرة المشوّهة للدين، إذ أبرزت التصوّرات والمُمارسات العمليّة للجماعات الإسلاميّة مُشكلات عديدة في قضايا المال القذِر والولاء إلى الخارج والحرّيات الشخصية والعامّة، التي يرى المُتأسلمون أنهم مُكلّفون بضبطها عند عامّة الناس. بقلم رضا بن سلامة *
توضيح حول علاقة محمد مزالي بالإسلاميين في تونس
تلقينا الرسالة التالية من السيد رضا بن سلامة الي كان مقربا من الوزير الأول السابق المرحوم محمد مزالي يرد فيها على مقال مصطفى عطية نشر في كابيتاليس بتاريخ 15 ماي 2021 بعنوان “للحقيقة والتاريخ-أكبر عملية اختراق : “الدساترة الإخوان” بين مرجعيات محمد مزالي والمال القطري” و ينزه فيها الوزير الأول السابق عن كل تحالف فكري...
تونس تتجه نحو تكريس النظام الرئاسي عمليا قبل إقراره دستوريا
لعل تجنب تونس لما وقع من عنف سياسي و حروب أهلية في بلدان شقيقة نتمنى لها الخروج من أزماتها في أقرب وقت ممكن، يعود الفضل فيها لبرغماتية التونسي و انفتاحه على العالم الخارجي و ذكائه و قدرته على التأقلم الذي في غيابه تحصل الكوارث لا قدر الله. بقلم مرتجى محجوب
هناك استئصالية ضد الإسلاميين، لكن هناك أيضا استئصالية إسلاموية ضد المختلفين
قادة حزب النهضة الإسلامي يستكون دوما من القوى الإستئصالية التي ترفض التعامل مع الإسلام السياسي كاهرة قائمة في المجتمعات العربية لكن هناك أيضا استئصالية إسلاموية ضد المختلفين عن الإسلاميين. وهي موضوع هذه التدوينة… بقلم طارق الكحلاوي *
حول التسريبات المتعلقة بثروة راشد الغنّوشي : هل هي بداية النهاية للإسلام السياسي؟
هل يمكن اعتبار التسريبات الأخيرة لصحيفة “الأنوار” التونسية المتعلقة بالثروة الطائلة لراشد الغنّوشي رئيس حركة النهضة الإسلامية و الرئيس الحالي لمجلس نواب الشعب بداية النهاية للإسلام السياسي في تونس ؟ بقلم الأسعد بوعزي *
و تتواصل ادعاءات الشيخ… حول الإسلام السياسي
الشيخ المقصود بالحديث و كما يلقبه أنصاره هو السيد راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة و رئيس مجلس نواب الشعب، و لو أنه لا شيوخ في السياسة و خصوصا في ظل ديموقراطيات مزعومة. بقلم مرتجى محجوب
حوار مع عزالدين عناية : “البلاد العربية تفتقر إلى أرضية معرفية عميقة للفكر الديني”
في هذا الحوار الذي أجرته معه الصحفية حنان عقيل من جريدة الدستور المصرية الباحث التونسي عزالدين عناية، الأستاذ بجامعة روما بإيطاليا يتحدث عن الأوضاع الدينية في الوطن العربي و ما أسماه “وهن الطروحات النقدية في الفكر الديني العربي”. كما يتحدث عن المعضلة الدينية الكبرى في البلاد العربية المتمثلة في الإسلام السياسي.
الإسلام السياسي “المعتدل” و لعبة تقاسم الأدوار مع عنف الإرهاب الإسلامي
الإسلام السياسي نخر مجتمعاتنا العريبة الإسلامية وتغلغل حتى في الغرب. وهو يقدم نفسه بديلا عن التطرف والإرهاب والحال انه تواصله الطبيعي. إذ عندما يتم تحديد الهدف والتجييش ضده وإعطاء الشرعية لرد الفعل من طرف الإسلام السياسي، تمر جماعات منظمة أو أفراد إلى القتل والذبح والتفجير. بقلم عادل اللطيفي *
تجارة أردوغان بالإسلام والمسلمين، الإيغور مثالا…
أردوغان وحزبه لا يمثلان الإسلام السياسي، بل يمثلان تيارا وطنيا تركيا محافظا ولا مصلحة لديهما أعلى من مصالح تركيا المحافظة. لكنهما وجدا في تيارات الإسلام السياسي بيادق يتكئان عليها لتحقيق مصالح تركيا في البلدان العربية… ووجدا خاصة قطعانا جاهلة لدينا ذات رد فعل بافلوفي لكل إيحاء للإسلام ورموزه حتى ولو كان نفاقا وعلى حساب وطنهم...

