بقلم هاشم صالح* كلمة العلمانية تشكل ما يشبه البعبع المفزع بالنسبة ليس فقط للجمهور العام وإنما أيضا لقسم لا يستهان به من المثقفين العرب. والسبب هو أنها متطابقة في الوعي الجماعي مع الإلحاد.
الآن:
إفتتاح أكاديمية زياد غرسة للمالوف و الفنون بحدائق العوينة (فيديو)
الفن الرابع و ابن رشيق يحتضنان اربعينية فقيد المسرح الفاضل الجزيري
“الأمان حقي” : صدور أول دليل تونسي حول التحرش الجنسي ضد الأطفال
غزة : قواة الأمن تفك الاعتصام الاحتجاجي على دعم الولايات المتحدة لإسرائيل
والآن ما العمل لإلجام العدو الإسرائيلي ؟
الدور الحقيقي للآباء البيض في تونس
بعد مشاركتها في المنتدى الاقتصادي التونسي المصري، سارة الزعفراني الزنزري تغادر القاهرة
الكاتب و الصحفي رضا الكافي يهب مكتبته الى دار الكتب الوطنية
بعد انهائه الاعتصام الرمزي بدار المحامي، الأستاذ العريبي يكتب..
وزارة الثقافة تنعى الفنان التشكيلي والفوتوغرافي وديع المهيري
رحمة العبيدي تؤكد تعرض زوجها الد. منذر الونيسي للعنف الجسدي بالسجن (فيديو)
كلمة سارة الزعفراني في افتتاح المنتدى الاقتصادي المشترك التونسي المصري
جوهرة اف ام تعلن عن انضمام الإعلامي حمزة البلومي لفريقها عبر برنامج “المحقق +”
بلاغ/ بموجب المنع الدولي لبعض أنواع طلاء الأظافر المسرطنة، وزارة الصحة تشرع في سحبها
كرشيد يصف خبر احالته على الدائرة الجنائية مع بن سدرين بفضيحة دولة ومهزلة قضائية
آخر الأخبار حول تحضير ملف ادراج سيدي بوسعيد في لائحة التراث العالمي لليونسكو
الأستاذ فوزي المعلاوي ينعى أستاذه عبد اللطيف المامغلي على طريقته
الكرباعي: برلمان إيطاليا يستمع لوزير الخارجية في شأن الاعتداء على اسطول الصمود العالمي
الفنان و الباحث سامي بن عامر ينعى صديق الجميع وديع المهيري
المجتمع العربي وجدلية الحداثة والتحديث
بقلم : نزهة صادق* تعد الحداثة حركة فكرية ورؤية للعالم تستمد وجودها من العقل، وتسعى إلى التنوير، وتشكل إرثاً كونياً، وهي ليست مفهوماً سوسيولوجياً، أوسياساً، أو تاريخياً بحصر المعنى، وإنما هي صيغة مميزة للحضارة تعارض صيغة التقليد، كما تعتبر مفهوما يتضمن في دلالاته إجمالاً الإشارة إلى تطور تاريخي بأكمله، وإلى تبدل في الذهنية حسب تعبير...
كيف ينقلب التونسي من “عيّاش”إلي إرهابي؟
بقلم فرحات عثمان إن فظاعة فاجعة مدينة نيس الفرنسية، وهي تنضاف إلى الفواجع العديدة الأخرى المرتكبة باسم الدين وهو منها براء، لأكبر عندما نعلم أن وراءها يد تونسي.
مديح الغربان… أو هجاء الداخل
بقلم الدكتور فتحي المسكيني * لماذا تحنّ شعوب بأكملها إلى العيش في عصور أخرى؟ ما الذي يدفعها إلى حلم أحلام أمم غابرة؟ لماذا يتشبّهون بأبطال لم يعد لبطولاتهم أيّ معنى في أفق أنفسنا الجديدة؟
(29) رمضان ، المهرجان الشعبي لشعائر الإسلام
يكتبها فرحات عثمان ها نحن أولاء في اليوم الأخير من رمضان، أو قبل الأخير، ما دامت لخبطتنا القيمية تمنعنا من معرفة إن كان رمضان هذه السنة بعدد أيام الشهر القمري المعلومة، أي 29 يوما، أو استثنائيا 30 يوما.
(27) اللخبطة القيمية عند المسلمين
يكتبها فرحات عثمان بمناسبة ذكرى نزول القرن الكريم، بيّنا في يومية الأمس معالم الجاهلية الجديدة التي أصبح الإسلام عليها وكأنه لم يتنزّل؛ ونثنّي اليوم بإحدى تجلياتها، ألا وهي اللخبطة القيمية confusion axiologique التي يعيشها أهل الإسلام بالرغم من الدين القيّم الذي عندهم، يتنكّرون لتعاليمه وهم يعتقدون الأخذ بها.
(24) الإسلام لا يمنع إبطال عقوبة الإعدام
يكتبها فرحات عثمان إن من علامات التحضر في عالم اليوم إبطال عقوبة الإعدام إذ هي ميزة النظم المتسلطة التي عادة ما تستعملها لقمع معارضيها.
(22)أضرار التبغ أعظم، فهل من العدل تجريم «الزطلة» ؟
يكتبها فرحات عثمان الزطلة ضحية للوبيات عملت جاهدة على شيطنتها حتى أصبحت هذا الوحش الكاسر الذي، إن أردنا الصدق، ليس إلا التبغ؛ ورغم ذلك لا يُمنع التبغ وتجرّم الزطلة !
من أجل وزارة واحدة للثقافة والشؤون الدينية
بقلم فرحان عثمان تنكب الرئاسة على إنجاح فكرة حكومة الوحدة الوطنية؛ ومن بين ما تعتزمه تركيبة جديدة للمنظومة الإدارية.
(20)إحياء فنون دين الإسلام
يكتبها فرحات عثمان لا يفتأ المتمعن في مصير الإسلام اليوم وهو يصارع نزوات جاهلية ونزعات بهيمية من التحسر على ما كان من هذا الدين الأوحد في توفيقه بين العقيدة والمعاملات البشرية من نجاح في الأخذ بمجامع القلوب وإرساء دعائم حضارة عالمية أبهرت البشرية في فترة زمنية قصيرة دامت قرونا كان النور فيها شرقيا.