بقلم هاشم صالح* كلمة العلمانية تشكل ما يشبه البعبع المفزع بالنسبة ليس فقط للجمهور العام وإنما أيضا لقسم لا يستهان به من المثقفين العرب. والسبب هو أنها متطابقة في الوعي الجماعي مع الإلحاد.
الآن:
الحمامات تستعد لبطولة العالم لكرة اليد الشاطئية، نحو تركيز القرية
الرئيس سعيد و رئيس جمهورية إيران يتبادلان تهاني عيد الأضحى
القضاء يقرر تمديد الاحتفاظ بالاعلامي مراد الزغيدي ب4 أشهر
في معرضه الشخصي “جولة الألوان”، الفنان التشكيلي جمال عرّاس يرسم الحياة بتقنية السكين ” كوتو “
الرئيس التونسي ونظيره الجزائري يتبادلان تهاني عيد الاضحى
نحو ادخال الذكاء الاصطناعي في التصوير الطبي بمستشفى الرابطة
موسي أبوطالب: إنتهاء تصوير 90% من مشاهد فيلم “أسد”
تأخير التزويد بالأقمصة البيضاء، النجم الساحلي يعتذر و يوضح
وزارة الشؤون الثقافية تنعى الكاتب حسونة المصباحي
سفارة تونس ببغداد: الخطوط الجوية العراقية تطلق خطاً مباشراً مع تونس
الأستاذ نافع العريبي: حبيت نتفاعل مع رسالة الاستاذة عبير موسي!
يقيم بالسويد منذ أواخر 2024، الاعلان عن فقدان عبد المجيد الحجري
الاعلان عن مكان و تاريخ دفن الروائي الفقيد حسونة مصباحي
وفاة الكاتب حسونة المصباحي
معدات طبية جديدة تعزز خدمات مستشفى بن عروس
من معتقل بلي: آخر المستجدات في رسالة وجهتها عبير موسي إلى الرأي العام الوطني والدولي
مدنين: حجز كمية من الهواتف الذكية الجوالة المهربة قيمتها تناهز 700.000 دينار
مدنين تنظم أربعينية ابنها فقيد المسرح التونسي انور الشعافي
حول القواعد الصحية لضمان سلامة الأضحية
المجتمع العربي وجدلية الحداثة والتحديث
بقلم : نزهة صادق* تعد الحداثة حركة فكرية ورؤية للعالم تستمد وجودها من العقل، وتسعى إلى التنوير، وتشكل إرثاً كونياً، وهي ليست مفهوماً سوسيولوجياً، أوسياساً، أو تاريخياً بحصر المعنى، وإنما هي صيغة مميزة للحضارة تعارض صيغة التقليد، كما تعتبر مفهوما يتضمن في دلالاته إجمالاً الإشارة إلى تطور تاريخي بأكمله، وإلى تبدل في الذهنية حسب تعبير...
كيف ينقلب التونسي من “عيّاش”إلي إرهابي؟
بقلم فرحات عثمان إن فظاعة فاجعة مدينة نيس الفرنسية، وهي تنضاف إلى الفواجع العديدة الأخرى المرتكبة باسم الدين وهو منها براء، لأكبر عندما نعلم أن وراءها يد تونسي.
مديح الغربان… أو هجاء الداخل
بقلم الدكتور فتحي المسكيني * لماذا تحنّ شعوب بأكملها إلى العيش في عصور أخرى؟ ما الذي يدفعها إلى حلم أحلام أمم غابرة؟ لماذا يتشبّهون بأبطال لم يعد لبطولاتهم أيّ معنى في أفق أنفسنا الجديدة؟
(29) رمضان ، المهرجان الشعبي لشعائر الإسلام
يكتبها فرحات عثمان ها نحن أولاء في اليوم الأخير من رمضان، أو قبل الأخير، ما دامت لخبطتنا القيمية تمنعنا من معرفة إن كان رمضان هذه السنة بعدد أيام الشهر القمري المعلومة، أي 29 يوما، أو استثنائيا 30 يوما.
(27) اللخبطة القيمية عند المسلمين
يكتبها فرحات عثمان بمناسبة ذكرى نزول القرن الكريم، بيّنا في يومية الأمس معالم الجاهلية الجديدة التي أصبح الإسلام عليها وكأنه لم يتنزّل؛ ونثنّي اليوم بإحدى تجلياتها، ألا وهي اللخبطة القيمية confusion axiologique التي يعيشها أهل الإسلام بالرغم من الدين القيّم الذي عندهم، يتنكّرون لتعاليمه وهم يعتقدون الأخذ بها.
(24) الإسلام لا يمنع إبطال عقوبة الإعدام
يكتبها فرحات عثمان إن من علامات التحضر في عالم اليوم إبطال عقوبة الإعدام إذ هي ميزة النظم المتسلطة التي عادة ما تستعملها لقمع معارضيها.
(22)أضرار التبغ أعظم، فهل من العدل تجريم «الزطلة» ؟
يكتبها فرحات عثمان الزطلة ضحية للوبيات عملت جاهدة على شيطنتها حتى أصبحت هذا الوحش الكاسر الذي، إن أردنا الصدق، ليس إلا التبغ؛ ورغم ذلك لا يُمنع التبغ وتجرّم الزطلة !
من أجل وزارة واحدة للثقافة والشؤون الدينية
بقلم فرحان عثمان تنكب الرئاسة على إنجاح فكرة حكومة الوحدة الوطنية؛ ومن بين ما تعتزمه تركيبة جديدة للمنظومة الإدارية.
(20)إحياء فنون دين الإسلام
يكتبها فرحات عثمان لا يفتأ المتمعن في مصير الإسلام اليوم وهو يصارع نزوات جاهلية ونزعات بهيمية من التحسر على ما كان من هذا الدين الأوحد في توفيقه بين العقيدة والمعاملات البشرية من نجاح في الأخذ بمجامع القلوب وإرساء دعائم حضارة عالمية أبهرت البشرية في فترة زمنية قصيرة دامت قرونا كان النور فيها شرقيا.