أسئلة في انتظار الأجوبة حول ممارسات لجان بيت الحكمة.
الآن:
حينيف: تونس حاضرة في المنتدى ألعالمي الثامن للحد من كوارث تلويث البيئة
نجاح عملية زرع كبد في مستشفى فطومة بورقيبة بالمنستير..
الحكم عليه ب37 سنة سجنا، النائب المسدي تكشف عن هوية المتهم بالإرهاب
أصوات نساء تنشر الجندر متر 2024 حول قضايا المساواة و العدالة
ألبوم صور: افتتاح المسبح البلدي بالبلفيدير للعموم (التفاصيل)
رئاسة الحكومة: عطلة عيد الأضحى يومي 6 و 7 جوان 2025
استعدادا لمشاركة تونس في المعرض الكوني “اكسبو اوساكا 2025”
وفاة سيدة المسرح العربي سميحة أيوب
رابطة حقوق الإنسان تدين الجريمة العنصرية بفرنسا… وصمت السلطات
فرنسا: سرقة نسخة من مصحف بمسجد في أحواز ليون ثم حرقه
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ينعى سيدة المسرح العربي سميحة أيوب
صليحة… الصوت الذي لا يزال يحترق
لماذا يستمر سجن عبير موسي ؟
حلُّ جامعة الدول العربية مطلب شعبي
الدستوري الحر/ البجاوي يؤكد على وحدة الصف مع الوطن و الحزب ورئيسته…
بلدية تونس تنشر ألبوم صور يعكس تكاثر الحيوانات بالحديقة
هولندا: “لنتريت” يفوز بجائزة أحسن اخراج في مهرجان السينما و الهجرة
في “جولة الألوان” الفنان التشكيلي جمال عرّاس يرسم الحياة بتقنية السكين ” كوتو”
“واتساب” توقف دعمها لعدد من أجهزة الهواتف الذكية
الوسم: المنجي الكعبي
التطرف والغلو والمبالغة والانحياز في كتاب “أبو الريحان البيروني” لعلي الشابي
هل أخذ ابن خلدون نظرياته في المجتمع و التاريخ عن البيروني كما يزعم علي الشابي ؟
غزة : معركة الأسرى أقوى من معركة السلاح
معركة الأسرى أقوى من معركة السلاح والأخسر فيها العدو الإسرائيلي لا حماس قطعا.
فرنسا من المعاداة للسامية إلى المؤاخاة للصهيونية، وهي النازية الجديدة في عيون العالم
فرنسا الرسمية المتصهينة تتحمل المسؤولية الأدبية لجرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل في غزة و الأراضي الفلسطينية المحتلة.
حل الدولة الواحدة مختلطة الأعراق متعايشة الأديان في فلسطين
حل الدولة الواحدة في فلسطين كالسابق قبل 48 بل وحتى قبل الانتداب البريطاني.
الإسلام و المسلمون في الانتخابات الرئاسية الفرنسية
لِم لا تصوّر فرنسا مستقبلا أندلسا جديدة بعربها ويهودها تحت الإسلام بعد طرده وأقوامه من شبه الجزيرة الايبيرية بعمى العصبية الدينية والحقد والرهبنة الغدر تحت سترة الصليب أو ثوب الكهانة؟ بقلم الدكتور المنجي الكعبي *
حل الأزمة السياسية في تونس : الأبواب والنوافذ
ابتداء يعتقد الجميع أن الأزمة السياسية في تونس هي أزمة دستورية، ومن يقول دستورية لا يعدو الحقيقة إذا قال إنها دستورية بامتياز، وهو يقصد أنها لأول مرة تظهر فيها الجوانب الأخلاقية والدينية للدستور، بتركيزها على موضوع الثقة والقسم أساساً ونظافة اليد لتولى المسؤولية تباعاً. وهي مسائل جوهرية وليست فقط جوانب صورية شكلية، أو بروتوكولية كما...
تونس و خطر الوصاية الأجنبية
الرجل الوحيد الذي كان خارج مشهد الحكم في تونس، معارضة أو موالاة، الى ما قبل انتخابه أخيراً رئيساً للجمهورية هو الرئيس قيس سعيّد، فكأنه الرجل المناسب للقطع مع كل ما تقدّم من مناكفات دستورية وشخصيات سياسية تحالفت مع الفساد والإرهاب لضرب الثقة والقسم والعهود والمواثيق والوعود التي تنذر بأن تؤدي بالبلاد إلى السقوط تحت الوصاية...
أصحاب الشبهات والسوابق العدلية بمواجهة أصحاب الذرائع السياسية
مواقف الأطراف في الأزمة الحالية بين البرلمان والرئاسة حول الحكومة المعلقة دون إمضاء التحوير الأخير عليها لأسباب إجرائية دستورية إلى حد ما، هذه المواقف قد تُرى مجرد ذرائع حتى لا نقول واهية، لها خلفيات متنوعة. سياسية واقتصادية وأخلاقية ودينية وعسكرية أمنية أحياناً لدى بعض الأطراف على الأقل. بقلم الدكتور المنجي الكعبي *
لرئيس الجمهورية الحكم وللبرلمان النصّ التشريعي
سياق الأحداث يوحي بأنّ رئاسة الجمهورية، كجهاز تنفيذي أعلى في سلطات الدولة، لها أن تُظافر جهودَها مع الحكومة ذات الثقة الممنوحة أصلاً من البرلمان قبل التحوير الأخير المعطل، لإحكام القبضة على الاوضاع المتفجرة في البلاد والسيطرة على زمام الأمور، في ظل تنازع الصلاحيات الدائر بين سلطة البرلمان وسلطة الرئاسة. بقلم الدكتور المنجي الكعبي *
- 1
- 2