الوسم: بيت الرواية

ضمن برنامج توقيعات راعي النجوم ، استقبل بيت الرواية يوم الخميس 07 فيفري  2019 الروائي”الطيب الجوادي ” لتوقيع رواية “سيرة الطيب ولد هنية ” بمكتبة البشير خريف بمدينة الثقافة .

في إطار برمجة بيت الرواية المتعلقة بتوقيعات “راعي النجوم”، ينعقد يوم الأربعاء 13 فيفري 2019 انطلاقا من الثالثة ظهرا لقاء لتوقيع مجموعة “مواعيد” لآمنة بن مصطفى الخريجي وهي أستاذة فوق الرتبة مجازة في الآداب واللغة العربية، ومتحصلة على شهادة الكفاءة في البحث.

في إطار برمجة بيت الرواية المتعلقة بتوقيعات راعي النجوم، ينعقد يوم الخميس 31 جانفي 2019 في الثالثة ظهرا لقاء لتوقيع مجموعة “ديمنسيا” لطارق اللموشي الصادرة سنة 2018 عن منشورات Pop Libris .

في إطار برمجة صالون “طروس” المخصص للرواية التونسية المترجمة للفرنسية، ينظم بيت الرواية يوم الخميس 24 جانفي 2019 لقاء مع الروائي صالح الغربي.

ضمن برنامج توقيعات راعي النجوم، يستقبل بيت الرواية كلّ من الروائي شوقي البرنوصي والروائية عواطف الزراد من أجل توقيع روايتيهما، الأولى بعنوان “مأزق تشايكوفسكي” للبرنوصي والثانية “مينرفا في سماء بغداد”، وذلك يوم الأربعاء 28 نوفمبر 2018 انطلاقا من الثالثة ظهرا.

ينظم “بيت الرواية” بمدينة الثقافة لقاء خاصا مع الروائي “ابراهيم درغوثي” حول “الإنشاء الروائي” وذلك يوم الجمعة 23 نوفمبر 2018 انطلاقا من الثالثة ظهرا بمدينة الثقافة.

أعلم بيت الرواية بمدينة الثقافة أن الصالون الادبي “باليمساست” الذي كان مبرمجا ليوم الغد الخميس 22 نوفمبر 2018 قد تأجل إلى الخميس 29 نوفمبر 2018 في نفس التوقيت بمدينة الثقافة.

ضمن تظاهرة “أيام الرواية البرتغالية” التي ينظمها “بيت الرواية”، كان الموعد صباح الأربعاء 14 نوفمبر 2018 بقاعة “صوفي القلي” بمدينة الثقافة مع لقاء “جوزيه ساراماغو بعيون تونسية” أدارته “رفيقة اليعقوبي” وشارك فيه كل من أيمن حسن”، “العادل خضر” و”عبد الجليل العربي” ويأتي احتفاء بيت الرواية بالروائي البرتغالي “جوزيه ساراماغو” (1922-2010) بمناسبة مرور عشرين سنة على...

تنطلق اليوم الأربعاء 10 أكتوبر 2018 تظاهرة “دون كيشوت في المدينة: ضرورة الحلم” التي تتواصل حتى يوم الجمعة 12 أكتوبر، وسيكون الموعد في بيت الرواية مع عدد من اللقاءات تدور حول محاور تتعلق بدون كيشوت ويشارك فيها أدباء وروائيون من تونس والوطن العربي

لم تعد “دون كيشوت” لميغيل دي سرفانتس مجرّد رواية ساهمت في التأسيس للحداثة فحسب، إنّما تعدّت ذلك لتصبح ميراثا إنسانيا ثقافيا تعدّى الأدب إلى الفلسفة وكل الفنون. وتحوّلت الـ”دونكيشوتيّة” إلى نسق تفكير ضدّ السّائد والمكرّس والنّمطي والسّلطوي.