في تدوينة نشرها مساء الاربعاء 28 اكتوبر 2020 على صفحات التواصل الإجتماعي، روى وليد بورويس الاعلامي و النقابي عن كاكتوس برود سبب انسحاب الوفد النقابي من اللقاء المبرمج مع مدير ديوان هشام مشيشي و المكلف بالشؤون الاجتماعية في رئاسة الحكومة بطلب من هذه الاخيرة لحلحلة مشاكل القطاع، و تلاه بلاغ رسمي مفاده تعليق النقابة الوطنية...
الآن:
الترجي الجرجيسي يشكر الوزير السابق أحمد فريعة على مساهمته في دعم الفريق
الجي تي سي: مسرحية “بلا عنوان”: رحلة في أعماق الذهن والمشاعر
وزارة أملاك الدولة توافق على 24 عملية عقارية لفائدة مرافق عمومية
الرابطة الوطنية لكرة اليد النسائية تكشف عن تركيبة مكتبها الجديد
صفاقس/ النيابة العسكرية تفتح بحثا تحقيقيا في حق المواطن ثامر بديدة
«أمير الشعراء» يختتم حلقاته التسجيلية بمنافسات مرحلة الـ 40
قرقنة : ثروة بحرية مهددة بالزوال بسبب الفساد و اللامبالاة
“طريق السينما” بنابل: عرض الفيلم الروائي القصير لنتريت “Mandat”
المهدية: ابرام اتفاقية بين الهيئة الوطنية للمحامين و الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان
الرئيس يتسلم من بوعسكر تقرير الIsie حول المجلس الوطني للجهات والتقرير المالي له ل2023
الرئيس يؤكد على ضرورة اتخاذ إجراءات سريعة تتعلق بزيت الزيتون و الحبوب
الجي تي سي: بقاعة صوفي القلي بمدينة الثقافة، لقاء مع المخرج البريطاني تيم سابل
وزارة البيئة: بتمويل من الاتحاد الأوروبي و الGIZ, ورشة حول الانطلاق الايكولوجي
حزب العمال يدعو للمشاركة في مظاهرة تضامنية مع الفلسطينيين
الجي سي سي: السيد صانع معلقة الدورة 35 و الخط العربي في الفن السابع (فيديو)
بالمستشفى الميداني ببئر علي بن خليفة: نجاح أولى العمليات الجراحية
خبر محزن و مخجل في الشابة: وفاة أستاذ بعد اضرامه النار في جسده بسبب تنمر تلاميذه
جمعية الرؤية من أجل الحياة تؤمن عملية قياس نظارات طبية لـ 150 تلميذا
وفد من مجلس الشورى الإسلامي الإيراني يحل ضيفا على البرلمان التونسي
الرئيسية » عمار 404
الوسم: عمار 404
مقالة
بِمناسبة اليوم الوطني لحرية الانترنت : شبح عمار 404 مازال يُخيّم على الانترنت
بِالأمْسِ القريبِ كان سيفُ السّلطةِ المسْلولِ. اليوم تسْكنُ حركتُه. أو رُبما يكون فِي حالةِ سُباتٍ شتويٍّ٬ أو في وضْع التّرصُدِ. إِنّه “عمار 404” البتّارُ٬ الّذي نستعيدُ ذِكرى ضرباته المُؤذية بِمُناسبةِ إحْياءِ اليوم الوطني لِحريةِ الانترنت المُوافق لِيوم 13 مارس٬ و الّتي كان زهير اليحياوي ضحِيتُها الأبرز. بقلم فتحي الهمامي *