يعيش التونسيون أسوأ لحظات تاريخهم الحديث، حينما يقفون في طوابير يومية منذ مطلع الفجر للحصول على الخبز,
الآن:
هيئة المحامين تنعى الأستاذ خالد الكبسي (موكب الدفن بحامة قابس)
أوريدو تونس تتحصّل على رخصة اطلاق شبكة الجيل الخامس خطوة هامة ونوعية نحو التحوّل الرقمي في تونس
تونس : المهنيون يدعون الى إيقاف التوريد العشوائي للبلاستيك المرسكل
مائدة مستديرة حول جودة البنية التحتية في قطاعي الكهرباء والألكترونيك في تونس
تونس : التفويت في عدد من أراضي الدولة لفائدة مؤسسات عمومية
الابتكار والتجديد في طب الإنعاش في تونس
الشابة: ما بعد انتحار الأستاذ حرقا اثر تنمر تلاميذه عليه و استجوابه من ادارته
تعزيز الوجهة السياحية، محور لقاء سفيان تقية بصانع المحتوى سامي الشافعي
تونس: افتتاح قرية الدورة 37 لماراطون كومار الدولي بشارع بورقيبة
بلاغ مروري بمناسبة الدورة 37 ماراطون كومار الدّولي
الدورة 37 لماراطون كومار: التمديد في توقيت التسجيل (بعض الارقام)
الJTC/ جائزة صلاح القصب للابداع تعود الى منصف الصايم و عواطف نعيم
أصوات نساء: جرائم قتل النساء يتضاعف من سنة الى أخرى
تأجيل إضراب أعوان المجمع الكيميائي التونسي الى يوم 8 جانفي 2025
آخر قرار مجلس إدارة البنك المركزي حول نسبة الفائدة المديرية
الفريق مهدد بعقوبة الويكلو، الترجي يدعو أنصاره إلى تجنب احداث أي شغب
ثلاث سنوات سجنا في حق رياض المؤخر وزير البيئة الأسبق
أيام الفن التونسي المعاصر بأبوظبي : “بصمات إبداعية تونسية بأرض الإمارات” (صور)
الترجي الجرجيسي يشكر الوزير السابق أحمد فريعة على مساهمته في دعم الفريق
الوسم: محمد مزالي
وفاة الكاتب التونسي البشير بن سلامة، وزير الثقافة السابق
وفاة الكاتب التونسي ووزير الثقافة السابق البشير بن سلامة.
توضيح حول علاقة محمد مزالي بالإسلاميين في تونس
تلقينا الرسالة التالية من السيد رضا بن سلامة الي كان مقربا من الوزير الأول السابق المرحوم محمد مزالي يرد فيها على مقال مصطفى عطية نشر في كابيتاليس بتاريخ 15 ماي 2021 بعنوان “للحقيقة والتاريخ-أكبر عملية اختراق : “الدساترة الإخوان” بين مرجعيات محمد مزالي والمال القطري” و ينزه فيها الوزير الأول السابق عن كل تحالف فكري...
للحقيقة والتاريخ – أكبر عملية اختراق : “الدساترة الإخوان” بين مرجعيات محمد مزالي والمال القطري
تشهد الساحة السياسية التونسية هذه الأيام تحركا مكثفا لإعادة تشكيل المشهد السياسي، بتدخل خارجي مباشر على مستويات عدة، فكرية وسياسية ودعائية ولوجستية وتنظيمية ومالية، وتهدف هذه التحركات إلى إنقاذ تنظيم الإخوان المسلمين بتونس، بٱعتباره آخر المعاقل بعد سقوط مركزيته في مصر وفرعه “القوي” في السودان، وانحساره الكبير في المغرب نتيجة المراجعات العميقة التي قام بها...
تونس : في مسؤولية الدولة الوطنية في صعود الإسلام السياسي
ما من شك بأن جزءً كبيرا من الخراب الذي حل بتونس بعد أكتوبر 2011 يتحمل مسؤوليته الإسلاميون بمختلف تعبيراتهم: الانتخابية ممثلة في حركة النهضة او الجهادية (أنصار الشريعة) او الدعوية (حزب التحرير)…والقسم الأكبر تتحمله حركة النهضة بسبب هوسها بالحكم والسيطرة على الدولة الى اليوم بشهادة من عمل معها ودافع عنها مثل محمد عبو ولياس الفخفاخ…...
الوزير الأول الأسبق محمد مزالي يتحدث عن بدايات التلفزة الوطنية، اسرار، طرائف و… عزيمة من فولاذ (فيديو نادر)
تحصلنا، متشكرين، على هذا الفيديو من الزملاء بالتلفزة الوطنية و ما أدراك من الوطنية التي كانت تدفع لوحدها المواطن للبناء و للتشييد دون البحث عن المقابل و الفتات الدنيوي. بلى! لأن المقابل كان يتجسم فقط في بناء تونس الجديدة و الحاقها بالعالم المتحرر اولا من قيود الاستعمار، و ثانيا من براثن الفقر و الجهل.
للتأمل فقط : سيارات المسؤولين ونفقاتها صفعة في وجه الشعب التونسي المصنف رابع أفقر شعب في العالم العربي !
سبع مائة وستون مليون دينار تكلفة السيارات الإدارية سنويا وأكثر من ضعفها وصولات بنزين، وطابور من السيارات الفاخرة وعالية الثمن لصغار المسؤولين ثم نطالب الشعب الذي يرزح تحت أعباء الفقر والخصاصة بالتقشف والتضحية! بقلم مصطفى عطية *
حقائق من كواليس الحياة السياسية في تونس: خفايا غضب الرئيس بورقيبة على محمد مزالي وظروف إسقاطه
يتعرض الكاتب في هذا المقال إلى الأحداث السياسية الساخنة في تونس خلال صائفة 1986 والتي إنتهت بإسقاط الوزير الأول المرحوم محمد مزالي و بداية صعود نجم زين العابدين بن علي الذي سيسقط بورقيبة بدوره بعد أشهر قليلة في 7 نوفمبر 1987. يكتبها الدكتور محمود حرشاني *
للتأمل فقط : هل صدقت نبوءة الحبيب بورقيبة … وثبت أننا لسنا أهلا للديمقراطية ؟
الديمقراطية مطلب قديم متجذر في التاريخ التونسي الحديث لكنها تحولت بعد ثورة 2011 إلى واجهة لممارسة كل ضروب الفوضى والتحيل على الناس، وغرقت البلاد في أزمات حادة وفقدت الدولة هيبتها ووجد الفوضويون الفرصة مواتية لعرقلة عمل المؤسسات والإفلات من العقاب. .بقلم مصطفى عطية *
هيئة الحقيقة والكرامة تخل بدورها التاريخي بعدم تقديم إثباتات عن تزوير الإنتخابات قبل الثورة
أعتقد أنه ومن الناحية السياسية والتاريخية فإن أبرز موضوع كان على هيئة سهام بن سدرين معالجته هو إنتهاك نظام الحزب الواحد لحق أجيال من التونسيين في في إختيار من يمثلهم في إنتخابات نزيهة تسمح نتائجها من تحويل أصواتهم إلى مقاعد ومن ضمان تداول سلمي ودوري على السلطة. بقلم سامي بن سلامة *
- 1
- 2