هبة جديدةيوم الجمعة 12 سبتمبر 2025 فقد تم إمضاء اتفاقية وهبت بموجبها عائلة المرحومين محمد مزالي الوزير الأول السابق وفتحية المختار مزالي الوزيرة السابقة مكتبتهما الخاصة إلى دار الكتب الوطنية ، وقد أمضى الهبة الدكتور رفيق مزالي باسم العائلة.يتكون رصيد مكتبتهما من مراجع قيمة في مجالات الفلسفة والتربية والتعليم والرياضة، إلى جانب السياسة بمختلف مظاهرها.
الآن:
حسام الحامي يكتب عن قابس “مطالب مئات الآلاف في مهبّ الرياح!”
تضامنا مع الأهالي بقابس، تنظيم وقفة بساحة الجمهورية بباريس
متابعة الدراسات و المخططات لإنجاز مشروع مدينة الأغالبة الطبية بالقيروان
منظمة العفو الدولية تدعو السلطة للافراج عن عبير موسي فورا
تونس: دعوة للحضور لمحاكمة صورية لكن عادلة للأستاذ أحمد صواب
المواطن هشام جوابر يوجه رسالة مفتوحة للرئيس لاحتواء الوضع في قابس
استئناف تونس: رفض الافراج عن عبد العزيز المخلوفي
اطلاق مشروع وطني لإنقاذ الأرواح من توقف القلب خارج المستشفى
في اختتام أكتوبر الوردي: جامعة كرة السلة تدعو للمساهمة في نشر رسالة الأمل
سيدي بوزيد: تمت بنجاح أول عملية للمرارة بتقنية المفراس لمريض عمره 63 عاما
اصدارات: المجموعة الشعرية “الديوان التافه” لوليد السبيعي
وزارة الصحّة توقع مع بنك الأمان اتفاقية شراكة لدعم المستشفيات
الصغير: “خطاب البارحة كشف أن السلطة تتحدث بلغة الماضي لتبرير عجز الحاضر” (فيديو)
القصبة: من أبرز محاور لقاء رئيسة حكومة تونس بوزير الاقتصاد والتجارة الليبي، تعزيز التعاون بين البلدين
اتحاد الشغالين يعبر عن استعداده لانجاح الاضراب العام
قابس/ الأستاذة الشايب: النيابة العمومية عاينت آثار التعذيب على الموقوفين
القيروان: دورة تدريبية دولية في مجال صيانة وترميم المخطوطات
تصنيف QS للجامعات العربية ل2026، جامعة تونس المنار الأولى و وطنيا و مغاربيا و 41 عربيا
جامعة كرة القدم: من خلال 3 ترشيحات، تونس تحجز مكانة لائقة
الوسم: محمد مزالي
تونس : الحوار و الوحدة الوطنية قادمان
تبقى الوحدة الوطنية هي الملاذ الأخير لضمان الحد الأدنى من الوحدة و سد باب الاختراق الخارجي غير البريء.
هل تنتهي أزمة الخبز قبل أن يثور الشعب التونسي مرة أخرى؟
يعيش التونسيون أسوأ لحظات تاريخهم الحديث، حينما يقفون في طوابير يومية منذ مطلع الفجر للحصول على الخبز,
وفاة الكاتب التونسي البشير بن سلامة، وزير الثقافة السابق
وفاة الكاتب التونسي ووزير الثقافة السابق البشير بن سلامة.
توضيح حول علاقة محمد مزالي بالإسلاميين في تونس
تلقينا الرسالة التالية من السيد رضا بن سلامة الي كان مقربا من الوزير الأول السابق المرحوم محمد مزالي يرد فيها على مقال مصطفى عطية نشر في كابيتاليس بتاريخ 15 ماي 2021 بعنوان “للحقيقة والتاريخ-أكبر عملية اختراق : “الدساترة الإخوان” بين مرجعيات محمد مزالي والمال القطري” و ينزه فيها الوزير الأول السابق عن كل تحالف فكري...
للحقيقة والتاريخ – أكبر عملية اختراق : “الدساترة الإخوان” بين مرجعيات محمد مزالي والمال القطري
تشهد الساحة السياسية التونسية هذه الأيام تحركا مكثفا لإعادة تشكيل المشهد السياسي، بتدخل خارجي مباشر على مستويات عدة، فكرية وسياسية ودعائية ولوجستية وتنظيمية ومالية، وتهدف هذه التحركات إلى إنقاذ تنظيم الإخوان المسلمين بتونس، بٱعتباره آخر المعاقل بعد سقوط مركزيته في مصر وفرعه “القوي” في السودان، وانحساره الكبير في المغرب نتيجة المراجعات العميقة التي قام بها...
تونس : في مسؤولية الدولة الوطنية في صعود الإسلام السياسي
ما من شك بأن جزءً كبيرا من الخراب الذي حل بتونس بعد أكتوبر 2011 يتحمل مسؤوليته الإسلاميون بمختلف تعبيراتهم: الانتخابية ممثلة في حركة النهضة او الجهادية (أنصار الشريعة) او الدعوية (حزب التحرير)…والقسم الأكبر تتحمله حركة النهضة بسبب هوسها بالحكم والسيطرة على الدولة الى اليوم بشهادة من عمل معها ودافع عنها مثل محمد عبو ولياس الفخفاخ…...
الوزير الأول الأسبق محمد مزالي يتحدث عن بدايات التلفزة الوطنية، اسرار، طرائف و… عزيمة من فولاذ (فيديو نادر)
تحصلنا، متشكرين، على هذا الفيديو من الزملاء بالتلفزة الوطنية و ما أدراك من الوطنية التي كانت تدفع لوحدها المواطن للبناء و للتشييد دون البحث عن المقابل و الفتات الدنيوي. بلى! لأن المقابل كان يتجسم فقط في بناء تونس الجديدة و الحاقها بالعالم المتحرر اولا من قيود الاستعمار، و ثانيا من براثن الفقر و الجهل.
للتأمل فقط : سيارات المسؤولين ونفقاتها صفعة في وجه الشعب التونسي المصنف رابع أفقر شعب في العالم العربي !
سبع مائة وستون مليون دينار تكلفة السيارات الإدارية سنويا وأكثر من ضعفها وصولات بنزين، وطابور من السيارات الفاخرة وعالية الثمن لصغار المسؤولين ثم نطالب الشعب الذي يرزح تحت أعباء الفقر والخصاصة بالتقشف والتضحية! بقلم مصطفى عطية *
حقائق من كواليس الحياة السياسية في تونس: خفايا غضب الرئيس بورقيبة على محمد مزالي وظروف إسقاطه
يتعرض الكاتب في هذا المقال إلى الأحداث السياسية الساخنة في تونس خلال صائفة 1986 والتي إنتهت بإسقاط الوزير الأول المرحوم محمد مزالي و بداية صعود نجم زين العابدين بن علي الذي سيسقط بورقيبة بدوره بعد أشهر قليلة في 7 نوفمبر 1987. يكتبها الدكتور محمود حرشاني *
- 1
- 2