متى ستحسم الدولة أمرها برئيسها ووزيرها الأول و نوابها و تقوم بالدور المنتظر منها و هو إيقاف حالات الانفلات المتفاقمة في كامل البلاد و إعادة الأمور إلى نصابها حتى يعود النظام و تعود السلم الاجتماعية و تعود الثقة التي لا يمكن بدونها أن نبني أو نصلح أي شئ ؟ بقلم مرتجى محجوب