هل يمكن اعتبار التسريبات الأخيرة لصحيفة “الأنوار” التونسية المتعلقة بالثروة الطائلة لراشد الغنّوشي رئيس حركة النهضة الإسلامية و الرئيس الحالي لمجلس نواب الشعب بداية النهاية للإسلام السياسي في تونس ؟ بقلم الأسعد بوعزي *
الآن:
عفاريت الإدارة العمومية تتلاءم مع الزمان والمكان
بالصور/ جندوبة الاجتماع الثاني للجنة التوجيهية لمشروع دراسة التنمية
سياحة: عدد زوار تونس سيفوق 10 ملايين سائح قبل موفى العام
نيجيريا: النخبة العسكرية للرماية تعود للوطن ب13 ميدالية
سوسة: بطاقة إيداع بالسجن في حق ر.م.ع سابق لشركة Stia
المنستير: نحو تحديث شامل لمصحة طب وجراحة الأسنان
إطلاق الأكاديمية التونسية للصحة: منصة رقمية جديدة لتكوين مهنيّي الصحة عن بعد.
الجي تي سي: “ثورة الزنج” مسرحية من وقع الحياة و من القديم المتجدد
ميزانية 25: البرلمان يصادق على الترفيع في الجباية بخصوص الحليب المجفف…
النادي الافريقي يتمنى الشفاء العاجل للاعب الدولي ياسين مرياح
القصرين/ الوزيرة أمينة الصرارفي تعاين مدى تقدم انجاز عدة مشاريع ثقافية
بلاغ وزارة الفلاحة حول تفاقم مرض الجلد العقدي المعدي عند الأبقار
الترجي الرياضي: إصابة ياسين مرياح بتمزق في الرباط الصليبي تتطلب تدخل جراحي
رسالة الأمين العام للأمم المتحدة بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
بنزرت: الدورة 9 لمهرجان حسيبة رشدي للموسيقى و السينما ببازينة من 26 الى 30 نوفمبر 2024
أريانة: بتهمة شبهة تحرش بتلميذة، أستاذ يمثل أمام القضاء و زملاؤه يحتجون
مختصون في الاعلام؛ ندوة فكرية حول “سيادة القانون وثقافة حقوق الإنسان والتناول الصحفي”
بالمناسبة/ محامون بلا حدود: ندوة صحفية حول فيروس نقص المناعة
ملتقى في تونس للربط بين المؤسسات التونسية والإيطالية
الوسم: الإسلام السياسي
و تتواصل ادعاءات الشيخ… حول الإسلام السياسي
الشيخ المقصود بالحديث و كما يلقبه أنصاره هو السيد راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة و رئيس مجلس نواب الشعب، و لو أنه لا شيوخ في السياسة و خصوصا في ظل ديموقراطيات مزعومة. بقلم مرتجى محجوب
حوار مع عزالدين عناية : “البلاد العربية تفتقر إلى أرضية معرفية عميقة للفكر الديني”
في هذا الحوار الذي أجرته معه الصحفية حنان عقيل من جريدة الدستور المصرية الباحث التونسي عزالدين عناية، الأستاذ بجامعة روما بإيطاليا يتحدث عن الأوضاع الدينية في الوطن العربي و ما أسماه “وهن الطروحات النقدية في الفكر الديني العربي”. كما يتحدث عن المعضلة الدينية الكبرى في البلاد العربية المتمثلة في الإسلام السياسي.
الإسلام السياسي “المعتدل” و لعبة تقاسم الأدوار مع عنف الإرهاب الإسلامي
الإسلام السياسي نخر مجتمعاتنا العريبة الإسلامية وتغلغل حتى في الغرب. وهو يقدم نفسه بديلا عن التطرف والإرهاب والحال انه تواصله الطبيعي. إذ عندما يتم تحديد الهدف والتجييش ضده وإعطاء الشرعية لرد الفعل من طرف الإسلام السياسي، تمر جماعات منظمة أو أفراد إلى القتل والذبح والتفجير. بقلم عادل اللطيفي *
تجارة أردوغان بالإسلام والمسلمين، الإيغور مثالا…
أردوغان وحزبه لا يمثلان الإسلام السياسي، بل يمثلان تيارا وطنيا تركيا محافظا ولا مصلحة لديهما أعلى من مصالح تركيا المحافظة. لكنهما وجدا في تيارات الإسلام السياسي بيادق يتكئان عليها لتحقيق مصالح تركيا في البلدان العربية… ووجدا خاصة قطعانا جاهلة لدينا ذات رد فعل بافلوفي لكل إيحاء للإسلام ورموزه حتى ولو كان نفاقا وعلى حساب وطنهم...
قتل الأستاذ الفرنسي كان للدفاع عن الحركات الإسلامية في فرنسا وليس نصرة للرسول
تسلسل الأحداث التي لفت بمقتل أستاذ التاريخ الفرنسي صمويل باتي تحيل إلى أن العملية ناتجة عن تجييش ممنهج مسبق من قوى الإسلام السياسي المتطرف في فرنسا أكثر منه ردة عفوية لمسلم يغار لدينه. بقلم عادل اللطيفي *
حملة مقاطعة السلع الفرنسية : ظاهرها نصرة الرسول و باطنها خدمة الإسلام السياسي
دعوات المقاطعة للسلع الفرنسية بتعلة نصرة رسول الله عفوية طفولية وشعبوية لكنها عديمة التأثير و ضعيفة المدى و قد تسيء إلينا أكثر من أن تؤثر في من نريد معاقبتهم. إن ظاهر هذه الدعوات نصرة الرسول و لكن باطنها خدمة للإسلام السياسي. بقلم توفيق زعفوري *
فرنسوا بورغا أو الإسلامويّة أصلاً تجاريّا
سيكون من الصعب في هذا المقام أن أجيب عن السؤال المهمّ الّذي طرحه الصديق وائل صالح، المدرّس المشارك بمعهد الدراسات الدولية بجامعة كيبك في مونتريال، والمختصّ في جغرافيّة الإسلام السياسي، ليكون عنوانًا لسلسلة من المقالات بلغ عددها إحدى عشر مقالا، وهو سؤال : “الإسلامويّة… لماذا تتعاطف معها الأكاديميا الغربيّة ؟”، وحسبي هنا التعرّض إلى فرنسوا...
عندما توفر حركات الإسلام السياسي تبريرا فكريا للإرهاب
يجد الارهابي، المتستر بالاسلام و الاسلام منه براء، في حركات الإسلام السياسي، بكل أصنافها و تفرعاتها، ضمانة فكرية تجعله مطمئنا لمرجعيته التي يتبناها. كيف لا، و هو يستمع لقادة حزب يطرحون الخلافة السادسة و يكفرون بالديموقراطية و يدعون لإقامة الدولة الإسلامية بعد التمكن من الدولة و السلطة برمتها… بقلم مرتجى محجوب *
تونس : في مسؤولية الدولة الوطنية في صعود الإسلام السياسي
ما من شك بأن جزءً كبيرا من الخراب الذي حل بتونس بعد أكتوبر 2011 يتحمل مسؤوليته الإسلاميون بمختلف تعبيراتهم: الانتخابية ممثلة في حركة النهضة او الجهادية (أنصار الشريعة) او الدعوية (حزب التحرير)…والقسم الأكبر تتحمله حركة النهضة بسبب هوسها بالحكم والسيطرة على الدولة الى اليوم بشهادة من عمل معها ودافع عنها مثل محمد عبو ولياس الفخفاخ…...