لا يمكننا بناء المغرب العربي من دون مراجعة وتصحيح الحدود الموروثة عن الاستعمار أولا.
الآن:
الشكندالي يدعو للعدول عن فكرة الأداء على الثروة و يفسر الأسباب
تداول أخبار زائفة، قناة الحوار التونسي تنفي في بيان توضيحي
عبير موسي مجددا أمام القضاء، الفرع الجهوي للمحامين بتونس يتفاعل
عريضة مساندة للأستاذ أحمد صواب
تونس: Ooredoo تُبرم شراكة مع درة الشملي لدعم رياضة البادل والمواهب التونسية على الساحة العالمية
جمعية القضاة تنعى ابن محجوبة اليحياوي رئيسة دائرة دائرة جنائية باستئناف تونس
تدهور الوضعية الصحية لبعض المساجين المضربين عن الطعام، هيئة و السجون و الاصلاح تنفي قطعيا
المعتقل السياسي رضا بلحاج يلتحق بالمضربين عن الطعام
تصفيات كأس العالم: بعثة المنتخب الوطني في تربص بتركيا لمدة اسبوعين
من زنزانتها ببلاريجيا: رسالة مدوية من عبير موسي إلى زملائها المحامين
نادي الرياضة النسائية بالمكنين: الطلاق بالتراضي مع مامي و تعيين خلفه مؤقتا
النفطي يتسلم من بيل بزي نسخة من أوراق اعتماده كسفير للولايات المتحدة الأمريكية بتونس
نقابة أساتذة كلية الحقوق و العلوم السياسية بسوسة في حركة تضامنية مع جوهر
أنس جابر تعلن عن حملها عبر حسابها على IG
رابطة الدفاع عن حقوق الانسان تعقد ندوة حول تعليق نشاط عدة جمعيات تعسفيا
بعد جوهر و الغنوشي و عصام و بن غربية، عبد الحميد الجلاصي يدخل في اضراب جوع
تونس: برنامج “استخدم الذكاء الاصطناعي كما تلعب الشطرنج” للطلبة
من زنزانته بالمرناقية، راشد الغنوشي يتوجه برسالة إلى الرأي العام
السجين عصام الشابي المضرب عن الطعام يدعو لعدم القلق على صحته
الوسم: الاستعمار
قراءة في كتاب “العرب و القضية زمن الضياع” لصالح الغربي
أسئلة حول اسباب إخفاقات العرب و المسلمين في الدفاع عن قضاياهم عموما و القضية الفلسطينية أولى تلك القضايا على وجه الخصوص.
اﻹتحاد الشعبي الجمهوري : بعد فرنسا نطالب تركيا باﻹعتذار للشعب التونسي
في بيان ممضى من طرف ناطقته الرسميّة د. مريم الفرشيشي أصدره بتونس اليوم الخميس 11 جوان 2020 اﻹتحاد الشعبي الجمهوري يوضح للرأي العام أن نوابه صوتوا للائحة المتعلقة بمطالبة الدولة الفرنسية بالإعتذار للشعب التونسي عن زمن الاستعمار و لكنه يطالب أيضا تركيا باﻹعتذار عن فثرة الإستعمار العثماني. و في ما يلي نص البيان…
فيروس كورونا : دواء ولا كمثله دواء لداء التعاظم
فيروس كورونا، أو كوفيد-19 الذي أذهل الأوروبيين وقوعه ببلدانهم، أرجعت وزيرة الصحة الفرنسية سابقاً، روزلين باشلو، سببه الى خطئهم الأكبر بأن الأوبئة لم يعد لها مكان بأوروبا وإنما بالخارج، في إفريقيا، كالايبولا وغيره، وقدرتهم على معالجتها هناك والتصدي لها دون وصولها اليهم. وهو ما فسرت به فقر الاحتياطات في جهازهم الصحي حين غزاهم هذا الوباء...



