الوسم: الثورة التونسية

تنظم دار الكتب الوطنية بمناسبة الاحتفال بمرور 10 سنوات على الثورة التونسية برنامجا احتفاليا يومي 16 و17 ديسمبر 2020.

لدى تدخله صباح اليوم الخميس 14 ماي 2020 في برنامج يوم سعيد الذي ينشطه حاتم بن عمارة في الاذاعة الوطنية، اتهم سيف الدين مخلوف رئيس الكتلة النيابية لإتلاف الكرامة العديد من الأطراف الذين يريدون الابادة الجماعية لتيار ما و يبحثون بكل السبل لضرب الثورة التونسية.

بعد مرور تسع سنوات على ثورة 17 ديسمبر 2010، حان الوقت لإنهاء هذه المهازل التي تسيء للبلاد وديمقراطيتها الناشئة وذلك بتطبيق القوانين المعمول بها والإلتزام بشروط الحرية وقيم ومبادئ الديمقراطية لأن تواصل مثل هذه المهازل والفضائح والدونكوشوتيات والفلكلوريات سيزيد في إحباط المواطنين ويعمق شعورهم بخيبة الأمل ويوسع الفجوة بينهم وبين السياسيين ويقلص، تبعا لذلك، من...

في حديثه على موجات إذاعة جوهرة اليوم 14 جانفي 2019 والموافق للذكرى الثامنة للثورة، تكلم علي الورتاني عن العديد من المنصات التي تلت هذا الموعد التاريخي وكانت أكثرها سلبية بجميع القطاعات التي مست البلاد فأصبحت “خبزة Gâteau” يبحث الكل عن تقاسمها.

في الذكرى الثامنة لثورة الياسمين، تقدمت تونس بمراكز معتبرة في الترتيب السنوي للديمقراطيات حول العالم وهو الأمر الذي يؤكد بأن الثورة التونسية التي أطاحت بالرئيس زين العابدين بن علي نجحت في إرساء قواعد حقيقية للديمقراطية وأن الشعب التونسي تخلّص بشكل كبير وإن لم يكن نهائي أو كلي من رواسب الديكتاتورية والتسلّط الأرعن الذي لطالما عانى...

السيد رئيس الحكومة يوسف الشاهد لم يفهم أو لا يريد أن يفهم أن انتظار الحل طويلا ينتج الإحباط والإحباط ينتج الكراهية والكراهية تنتج رفض شخصه وعدم القناعة بما يقوله مهما قال وتلك مصيبة كبرى من مصائب الحكومة ومظلمة تتعرض إليها ما تسمى الأغلبية الصامتة، المغلوبة على أمرها واليائسة من كل سياسييها بمختلف أهوائهم واتجاهاتهم. بقلم أحمد...

بما أننا في عمارة كوكبية هي العولمة، لا يجب أن ننسى في وقع الوضع الراهن، سواء بفرنسا أو تونس، التاريخ وأهمية ما أفرزه. فجذور ما يحدث بفرنسا متأصلة في الأديم المجتمعي ومتجذرة في ما سبق من تاريخه البعيد والقريب على حد السواء. والحال نفسها بتونس، إذ في البلدين عقلية عسكرية تسيطر على أدمغة الساسة والنفوذ...

  بقلم أحمد الحباسي عندما نرى حالة الحيرة الدولية التي تبعت الساعات الأولى للحراك الإجتماعي في تونس ومصر عام 2011 ندرك أن الشعوب العربية قادرة على صنع المفاجآت، لكن المصيبة لا تكمن في الشعوب بل في هؤلاء الحكام الفاسدين الذين ينامون في حضن الصهيونية ولا يستفيقون إلا بعد فوات الأوان.

بقلم أحمد الحباسي. ليلة 14 جانفى 2011، ربما هناك من لم يصدق خبر سقوط نظام الرئيس السابق زين العابدين بن على وربما هناك من صدق، المهم أن الشعب أصبح في اليوم الموالي أمام حقيقة ساطعة تتحدث بالدليل والبرهان عن سقوط النظام و تغييره.