بقلم : نزهة صادق* تعد الحداثة حركة فكرية ورؤية للعالم تستمد وجودها من العقل، وتسعى إلى التنوير، وتشكل إرثاً كونياً، وهي ليست مفهوماً سوسيولوجياً، أوسياساً، أو تاريخياً بحصر المعنى، وإنما هي صيغة مميزة للحضارة تعارض صيغة التقليد، كما تعتبر مفهوما يتضمن في دلالاته إجمالاً الإشارة إلى تطور تاريخي بأكمله، وإلى تبدل في الذهنية حسب تعبير...
الآن:
مجلس نواب الشعب: خلافات حول إضافة فصل في قانون المالية
لطفي الحاج قاسم: هناك نقلة نوعية للنسخة 37 لماراطون كومار الدولي
مجلس وزاري مضيّق: اقرار عدة إجراءات إداريّة لتبسيط رقمنتها
جوائز المسابقة الرسمية للدورة 25 لايام قرطاج المسرحية
الدورة 25 للجي تي سي: باقة من الجوائز تفوز بها “البخارة” لصادق الطرابلسي
جائزة نجيبة الحمروني في الدورة 25 للجي تي سي: “روضة العشاق” لمعز العاشوري
القيروان: وزير الفلاحة يوصي بالتّرفيع من نسق قبول جميع أصناف زيت الزيتون
نادي سينما البطان يكشف عن أسماء هيئته الجديدة
تونس: قافلة افتراضية موحدة لمقاومة العنف ضد النساء والفتيات
مسرحية “بخارة” تفوز بالتانيت الذهبي للدورة 25 الجي تي سي
سليانة: نقابيو النقل يتفقون بالاجماع على اصدار برقية اضراب بتاريخ 19 ديسمبر 2024
النقل بالضاحية الجنوبية لتونس: خط حافلة جديد و تمديد خطين آخرين
القصبة: المدوري يشرف على إمضاء اتفاقيّات اسناد اجازات الجيل ال5 للهاتف الجوّال
هيئة المحامين تنعى الأستاذ خالد الكبسي (موكب الدفن بحامة قابس)
تونس: Ooredoo تتحصّل على رخصة اطلاق شبكة الجيل الخامس خطوة هامة ونوعية نحو التحوّل الرقمي في تونس
تونس : المهنيون يدعون الى إيقاف التوريد العشوائي للبلاستيك المرسكل
مائدة مستديرة حول جودة البنية التحتية في قطاعي الكهرباء والألكترونيك في تونس
تونس : التفويت في عدد من أراضي الدولة لفائدة مؤسسات عمومية
الابتكار والتجديد في طب الإنعاش في تونس
كيف ينقلب التونسي من “عيّاش”إلي إرهابي؟
بقلم فرحات عثمان إن فظاعة فاجعة مدينة نيس الفرنسية، وهي تنضاف إلى الفواجع العديدة الأخرى المرتكبة باسم الدين وهو منها براء، لأكبر عندما نعلم أن وراءها يد تونسي.
مديح الغربان… أو هجاء الداخل
بقلم الدكتور فتحي المسكيني * لماذا تحنّ شعوب بأكملها إلى العيش في عصور أخرى؟ ما الذي يدفعها إلى حلم أحلام أمم غابرة؟ لماذا يتشبّهون بأبطال لم يعد لبطولاتهم أيّ معنى في أفق أنفسنا الجديدة؟
(29) رمضان ، المهرجان الشعبي لشعائر الإسلام
يكتبها فرحات عثمان ها نحن أولاء في اليوم الأخير من رمضان، أو قبل الأخير، ما دامت لخبطتنا القيمية تمنعنا من معرفة إن كان رمضان هذه السنة بعدد أيام الشهر القمري المعلومة، أي 29 يوما، أو استثنائيا 30 يوما.
(27) اللخبطة القيمية عند المسلمين
يكتبها فرحات عثمان بمناسبة ذكرى نزول القرن الكريم، بيّنا في يومية الأمس معالم الجاهلية الجديدة التي أصبح الإسلام عليها وكأنه لم يتنزّل؛ ونثنّي اليوم بإحدى تجلياتها، ألا وهي اللخبطة القيمية confusion axiologique التي يعيشها أهل الإسلام بالرغم من الدين القيّم الذي عندهم، يتنكّرون لتعاليمه وهم يعتقدون الأخذ بها.
(24) الإسلام لا يمنع إبطال عقوبة الإعدام
يكتبها فرحات عثمان إن من علامات التحضر في عالم اليوم إبطال عقوبة الإعدام إذ هي ميزة النظم المتسلطة التي عادة ما تستعملها لقمع معارضيها.
(22)أضرار التبغ أعظم، فهل من العدل تجريم «الزطلة» ؟
يكتبها فرحات عثمان الزطلة ضحية للوبيات عملت جاهدة على شيطنتها حتى أصبحت هذا الوحش الكاسر الذي، إن أردنا الصدق، ليس إلا التبغ؛ ورغم ذلك لا يُمنع التبغ وتجرّم الزطلة !
من أجل وزارة واحدة للثقافة والشؤون الدينية
بقلم فرحان عثمان تنكب الرئاسة على إنجاح فكرة حكومة الوحدة الوطنية؛ ومن بين ما تعتزمه تركيبة جديدة للمنظومة الإدارية.
(20)إحياء فنون دين الإسلام
يكتبها فرحات عثمان لا يفتأ المتمعن في مصير الإسلام اليوم وهو يصارع نزوات جاهلية ونزعات بهيمية من التحسر على ما كان من هذا الدين الأوحد في توفيقه بين العقيدة والمعاملات البشرية من نجاح في الأخذ بمجامع القلوب وإرساء دعائم حضارة عالمية أبهرت البشرية في فترة زمنية قصيرة دامت قرونا كان النور فيها شرقيا.
(16) الإسلام لا يحرّم الخمر بل السكر
يكتبها فرحات عثمان لعل من الأغلاط التي ثبتت في دين الإسلام دعوى أن الإسلام يحرّم الخمر، إذ لم يحرّم إلا السكر.