رحم الله رشيد صفر …قليلا ما تجد في تونس شخصا مثله ، نظافة و صدقا و تفانيا فيما يوكل إليه من مهام … لم يكن سهل المعاشرة لأنه يشترط في من يقربهم منه نفس الخصال … كان دائما ناقدا ، لكن على حق و بكل لطف و احترام … ليس كمن اليوم يعتقدون انهم يملكون...
الآن:
بسبب التلكؤ و عدم الانضباط، وادا تعاقب تونس و وزارة الرياضة تصدر بلاغا في الغرض
مساندة لبشرى بلحاج حميدة، النساء الديمقراطيات تدعو للتحرك امام محكمة الاستئناف
تعرض الى حادث مرور الشهر الماضي، وفاة عصام خذر معتمد القصرين الشمالية
الترجي الرياضي التونسي بطل إفريقيا للأندية الفائزة بالكؤوس في ضيافة وزير الرياضة (صور)
كلية الآداب و العلوم الإنسانية بصفاقس تنعى عبد الكريم داود
مريم ساسي عن الدستوري الحر تمثل غدا الخميس 2 ماي أمام القضاء
العباسي: الأزمة المفتعلة على أساس الفصل 20 لا تعنيني وهي مسألة داخلية لدى الاتحاد”
الزاهي: اصدار بالرائد الرسمي 42 من 54 ملحقا لاتفاقيات في زيادة الأجور بالقطاع الخاص
اتصالات تونس تفوز بجائزة Brands للإشهار الرمضاني الأكثر التزاما
تونس : سياسات الدولة وراء ارتفاع أسعار العلف و الأضاحي (منظمة ألارت)
القيروان : شاب من حي المتشية يسكب البنزين ويضرم النار في جسده
الأستاذة اسلام حمزة تعلق على قرار جبهة الخلاص بعدم المشاركة في الرئاسية
مصحوبا بعديد من أعضاء هيئته، العميد حاتم المزيو في زيارة تضامنية لسلفه شوقي الطبيب
عامر بحبة: بسبب العواصف الرعدية، طائرة فرنسية كانت ستحط بمطار تونس قرطاج تغير وجهتها
تايمز البريطانية تختار صورة لياسين قايدي كأفضل الصور الملتقطة لتظاهرة الأيام الرومانية بالجم
جبهة الخلاص تعلن عن عدم خوضها الرئاسية (الأسباب)
بطولة مدريد: الأمريكية ماديسون كييز تنتصر على التونسية أنس جابر
ولاية صفاقس في متابعة لعمارة البنك التونسي سابقا
المحامون و رابطة الدفاع عن حقوق الإنسان يتضامنون مع شوقي الطبيب
الوسم: الصادق شعبان
الصادق شعبان حول الحملة الانتخابية و الصور الكاراكوزية: “ادارة الدول ليست سهلة و إدارة التحول أصعب…”
الصادق شعبان حول الحملة الانتخابية و الصور الكاراكوزية: "ادارة الدول ليست سهلة و إدارة التحول أصعب…"
الصادق شعبان يكتب: ادارة الدولة ليست سهلة و تحتاج الى معرفة و خبرة و هؤلاء من كل الأجيال لا استغناء عن أحد
“متفائل … لكن دائما حذر انا بطبعي متفائل و في نفس الوقت حذر …لا يمكنني أن أكون ضد مسار جويلية … فانا ناديت به و جل النخب توقعته و ترقبته و الشعب رحبّ به … “فقد تعطلت الدولة و تعطل الحوار … و افلست الدول و احتار الناس … و لم يعد الوضع يحتمل الانتظار...
الصادق شعبان: “هدمنا شيئا كان يجب أن يهدم، لكن البناء الجديد ليس أنيقا كما حلمنا”
هو مجرد رأي، نشره الصادق شعبان (وزير العدل و وزير التعليم العالي في عهد بن علي، و مساند لمشروع الرئيس قيس سعيد الى أن يأتي ما يخالف ذلك)، على صفحته بالفايسبوك، مساء اليوم الخميس 29 سبتمبر، و فيه شيء من التراجع…
د.الصادق شعبان: “اليوم لا مستقبل لتونس دون تعليم جيد، … لذا يجب أن يكون في مقدمة الإصلاحات… الآن”
و نحن على مشارف العودة المدرسية 2022-2023، و أمام انحدار المستوى التعليمي بصفة مخيفة و تأخره في المؤسسات العمومية أمام المدارس الخاصة و تغولها و تكاثر المدارس الأجنبية بدون تطويق، علق اليوم الإثنين 29 أوت، د. الصادق شعبان، وزير العدل و وزير التعليم العالي في عهد بن علي و المساند للرئيس قيس سعيد، بالتدوينة التالية:
تونس : في ذكرى الدكتاتور الحبيب بورقيبة…
الزعيم الحبيب بورقيبة الذي نحتفل اليوم بعيد ميلاده غير بدكتاتوريته وجه تونس و خطّ لها طريقا لن يغيره أناس آخرون لبسوا قناع الحرية و الشفافية و التقوى...
صادق شعبان، الوزير السابق في عهد بن علي مقتنع بدستور سعيد و النظام الرئاسوي
وفق ما نشره على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوط، يقول صادق شعبان، وزير العدل و التعليم العالي في نظام بن علي ما يلي:
الرئيس قيس سعيد و مشروع “دستوره” : كيف الخروج بتونس من هذه الورطة ؟
لهذه الأسباب أدعو الرئيس قيس سعيد بكل لطف إلى إعادة النظر في مشروع الدستور الذي طرحه للاستفتاء يوم 25 جويلية الجاري و مراجعته بصفة معمقة وأدعوه إلى الأخذ بأراء كل الأساتذة الذين أشاروا إلى مساوىء هذا المشروع وتأخير الاستفتاء لبضعة أسابيع حتي نجنب بلادنا المزيد من الانقسام والتناحر والتشرذم ونؤسس لدولة تونسية مستقرة متصالحه مع...
تونس : بعد عشرية خراب… عدنا من أين انطلقنا
من يقول ان الدستور الذي طرحه الرئيس قيس سعيد على استفتاء 25 جويلية القادم داعشي فهو إما جاهل بالقانون و إما حقود… ليس للتعبيرات التي خصصت للإسلام في التوطئة و في المتن أي أثر مباشر على التشريعات، و الدولة باقية مدنية لا ريب في ذلك… بقلم أ.د الصادق شعبان
تونس في الطريق الصحيح، علينا فقط أن نعرف كيف نسير…
إلى من يقول ان النظام الرئاسي القادم في تونس سوف يؤدي إلى التسلط، أقول ان التسلط لن يعود، فالمشهد الحزبي لم يعد أحاديا، و المجتمع المدني أقوي من ذي قبل، و الشعب تعود على الحرية، و السلطة الرابعة لن تسكت، و سلوك الاحتجاج أصبح متفشيا، و المناخ الدولي الرافض للدكتاتورية أقوى اليوم مما كان...