وصف الدبلوماسي الجزائري السابق لخضر الإبراهيمي، اليوم الخميس 25 أكتوبر 2018 ، استمرار معاناة الشعب الفلسطيني، بـ”الفضيحة” بسبب “تخلي العالم عن شعب يواجه نظام أبارتيد”.وأيضا بسبب “مسؤولين عرب يتوددون في الانبطاح على ركبهم لنتنياهو”.
الآن:
دليلة المفتاحي تتحدث للاعلام عن مشاركتها في الدورة ال5 ل”لخروج إلى المسرح” (فيديو)
مستشفى الرابطة: إنجاز طبي لافت في مجال جراحة القلب للأطفال
فعاليات اليوم الرابع من تظاهرة “الخروج إلى المسرح”- مسرحية “روضة العشاق” اخراج معز العاشوري (صور)
رئاسية 24: من سجنه في جندوبة، العياشي زمال المترشح رقم 1 للانتخابات يتوجه بكلمة للشعب التونسي
بدعم من سفارة الولايات المتحدة الأمريكية، اختتام مشروع “تراث”
وزارة الرياضة تقرر عدم غلق الملعب الأولمبي برادس للصيانة وابقائه متاحا للأندية التونسية
بعد هزيمة النجم الساحلي أمام الاتحاد المنستيري، هل يحافظ زبير بية على المدرب حمادي الدو؟
معهد باستور: ملتقى علمي حول آليات التوعية والإحاطة الطبية لمكافحة داء الكلب
سوسة تحتضن أول لقاء حول السوق الثقافية العربية المشتركة (فيديو)
معهد باستور: أغلب عينات داء الكلب متأتية من القطط و الأبقار…
البنك الأوروبي للتنمية يؤكد أن النمو في تونس لن يتجاوز 1.2% السنة الحالية
قرارات الأمم المتحدة تمثل سخرية واستهزاء بالإنسانية
المعهد الوطني للرصد الجوي: كميات الأمطار المسجلة في جميع الجهات
العياشي زمال: “نصف مليون تونسي يعيش بمنحة تقاعد أقل من 500 دينار”
مقترح تنقيح بعض أحكام قانون الانتخاب و الاستفتاء: لجنة التشريع العام تصادق على تقريره النهائي
الحملة الانتخابية للرئاسية: زهير المغزاوي مرحب به في الجنوب… ( فيديو) …
“الخروج إلى المسرح”- “واحد” من اخراج مروان الميساوي في اليوم الثالث للتظاهرة (ألبوم صور)
هيئة الدفاع عن المواطنة نسيبة بن علي ترد على البلاغ التوضيحي الصادر عن وزارة الداخلية
حول منع المواطنة نسيبة بن علي من السفر، وزارة الداخلية تصدر بلاغا توضيحيا
العرب في أوروبا وسيكولوجيا الاغتراب : أزمة انتماء وهوية رمادية
الجاليات العربية المقيمة في أوروبا على اختلاف أصولها واتجاهاتها لم تهتم في معظمها بتنظيم وجودها في البلدان المضيفة، ولم تقم ببناء مؤسسات ولا أطر لنشاطها، ولا هيئات ترعى شؤونها، وهي – بمعظمها – لم تندمج في مجتمعاتها الجديدة، ولم تتمكن أيضاً من دمج نشاطها وحراكها المجتمعي والثقافي حراك المجتمع الآخر. لذلك كان إحساسها المتزايد بالإغتراب...
في نكسات شعب الله المختار : كيف أصبح العرب أضحوكة بين الأمم ؟
العالم يتقدم بالعقل والمعرفة والعلم ويحول العلم إلى قوة و تحكم وهيمنة. أما نحن العرب فقابعون في أقبية الجهل والتخلف والخرافة والعنف المجاني ضد بعضنا البعض. لا عقل ولا معرفة ولا علم ولا قوة بل تقهقر متواصل و خراب في العقول… بقلم أحمد الحباسي
العرب في زمن السواد، زمن داحس والغبراء
بقلم أحمد الحباسي في سوريا سواد، في العراق سواد، في تونس سواد، في مصر سواد، في غزة دخان سواد، هذا ما جناه عشقنا للسواد من سواد، تمتعوا بالسواد أيها السواد الحامل للرايات السوداء، فلا مكان في هذه الأرض العربية للبياض أو بقية ألوان الأمل…
مجازر اليمن و الصمت المريب للعرب
بقلم أحمد الحباسي لن نسأل لماذا أو كيف أو لمصلحة من أو من وراء ما يحصل في اليمن من مجازر دموية سعودية على مدار الساعة، ولن ندخل في صراع بيزنطي مع أدعياء الفضيلة وشيوخ الطرق التكفيرية الذين دمرت أفكارهم الوطن العربي من المحيط إلى الخليج بالقول أو بالتساؤل الغبي هل تخلى الله على أهلنا في اليمن، ولماذا لا يعاقب الله ...
حديث الجمعة: خطيئة الإسلام الأصلية بالمغرب الأمازيغي
بقلم فرحات عثمان في التاسع عشر من جويلية سنة 711 مسيحية، الموافق للثامن والعشربن من رمضان سنة 92 هجرية، انتهت المعركة الطاحنة التي جرت بين الجيوش المسلمة بقيادة الأمازيغي طارق بن زياد والجيوش الإسبانية بانتصار المسلمين وفتح شبه جزيرة الأندلس. كان هذا النصر لجيوش الإسلام المتكونة من عناصر عربية وأمازيغية.
مونديال الجنس : العرب بين متعة “الكرة المستديرة” ومتعة “الجنس” في روسيا
بقلم :عمّـــــــــار قــــــــردود إلي جانب كرة القدم ازدهرت العلاقات الجنسية خلال مونديال روسيا بين الروسيات والمشجعين الأجانب من كل الجنسيات وخاصة العرب. وقد أثار ذلك جدلا ليس في روسيا وحدها.
بن فرج: مبادرة السبسي أيقظت خوف العرب من النموذج التونسيّ
أثارت تعليقات رجال الدين المصريين حول مسالة المساواة في الميراث والزواج بغير المسلم في تونس، موجة من الغضب لدى عدد من التونسيين.
فلسطين والعرب.. إشكالية العلاقة
بقلم حسن العاصي قد مللنا التضامن مع قضيتكم “النجسة” !! يكفي ما قدمناه لكم على حساب تنميتنا !!
عودة العرب إلى إفريقيا…إمكانيّة ما زالات متاحة
بقلم حسن العاصي بات مؤكداً أن الوجود الإسرائيلي في القارة الإفريقية قد انعكس سلباً على المصالح العربية ليس فقط في إفريقيا، إنما للأسف على مجمل القضايا العربية وخاصة القضية الفلسطينية التي كانت تشكل محور رئيسي مشترك في العلاقات العربية الإفريقية.