هذا المقال هو الثالث من سلسلة ستنشر تباعا كا يوم أحد في “أنباء تونس” يرصد الكاتب فيها بعض الإشكاليات التي تواجه المسيحية العربية ونظيرتها غير العربية. كما يشير في العديد من المواضع إلى ضرورة تصويب الرؤية بشأن مسيحية الداخل ومسيحية الخارج. فلديه حرصٌ على التفريق بينهما، لما لمسه في المسيحية الغربية من نزوع للهيمنة. بقلم...
الآن:
انتخاب تونس عضوا بالمجلس الوزاري الإفريقي المعني بالأرصاد الجوية
ايقاف عضو مكتبها التنفيذي مهدي زقروبة، جمعية المحامين الشبان تعقد غدا ندوة صحفية
وزارة الشؤون الثقافية تنعى المطربة سلمى سعادة
الحزب الجمهوري يصدر بيانا بخصوص المحامي مهدي زقروبة
اليوم العالمي للمتاحف، الدخول مجاني في عديد المواقع الأثرية و المعالم التاريخية و المتاحف
المحاماة تنتفض: شعارات منددة بالقضاء التونسي أو كما يسمونه “قضاء التعليمات” (فيديو)
المنستير: فنانون من 6 دول في الدورة الثالثة من المهرجان العالمي للألعاب السحرية
رسمي: الترفيع في عدد تذاكر مباراة ذهاب نهائي رابطة أبطال أفريقيا ببن الترجي و الأهلي
المحامون يؤكدون اعتداء الأمنيين على زميلهم مهدي زقروبة أثناء التحقيق و الداخلية تنفي
القمة العربية الـ 33 بالمنامة : مضيعة للوقت و ذر رماد على العيون
أزمة الاقتصاد العالمي وتداعياتها على اقتصاد الدول العربية
في عيد الأمهات، Ooredoo تمنحك فرصة الفوز بمبلغ 10،000 دينار!
«دلل نفسك» في أحد فنادق إيبيرو ستار بــتونس
نهائي بطولة تونس للغولف : البرهومي لاستعادة تاجه وبوعمر للحفاظ على لقبها
هيئة المحامين تتخذ جملة من القرارات منها الإضراب العام الخميس 16 ماي (وثيقة)
نهائي رابطة الأبطال الافريقية/ موعد انطلاق بيع تذاكر مباراة الترجي الرياضي و الأهلي المصري
الأستاذة بوكر تؤكد خبر تعذيب المحامي مهدي زقروبة و نقله إلى المستشفى
محرز الغنوشي حول درجات الحرارة بالجنوب: “الآن بالمختصر المفيد قايلة في الليل”
رسمياً: قطر تستضيف 3 نسخ من كأس العرب
الرئيسية » أرشيفات لـ 27 يناير، 2019 » صفحة 3
اليوم: 27 يناير، 2019
مقالة
أحفاد المشعوذ “صاحب الحمار” والخائن أبي الحسن الحفصي يعودون من دهاليز الحقد والعمالة !
لقد بليت تونس في تاريخها بعديد القادة الحاقدين من أمثال صاحب الحمار أبي يزيد مخلد الخارجي مراد الثالث وأبي الحسن الحفصي وغيرهم والخوف اليوم هو تنامي ذاك الكم الهائل من الحقد والكراهية الذي تختزله بعض النفوس المريضة في مجتمعنا، والتي تدعي “الثورجية” و”الحقوقجية” وتتظاهر بتبني قيم الحرية والديمقراطية، وهي لاهم لها سوى الإنتقام. بقلم مصطفى عطية *