بلاغ/ علي الحفصي الجدي، رئيس “صوت الجمهورية”. يكشف عن تركيبة الهيئة التنفيذية لحزبه (الأسماء)

“يشرّفني إعلام الرأي العام الوطني بتركيبة الهيئة التنفيذية لحزب ” صوت الجمهورية” التي تتكون من السيدات والسادة الآتي ذكرهم:

محمد بوسعيد: (وزير سابق) مكلف بالاقتصاد و المالية.
عائدة مرجان: (برلمانية سابقة ومحامية) مكلفة بالعلاقات الخارجية.
كمال سعد: (امين عام مساعد سابق للاتحاد العام التونسي للشغل)مكلف بالشؤون الإجتماعية و الصحة و التعليم .
سوار بالشيخ : (امرأة اعمال) مكلفة بالمرأة.
يوسف المحمدي: (محام) مكلف بالشؤون القانونية.
حنان الغربي: (إعلامية)مكلفة بالثقافة و الإعلام
رامي محفوظ: (مهندس) مكلف بالهياكل .
محمد عبد الملك : ( برلماني سابق ومحامي) مكلف بالشؤون الجهوية و المحلية .
مكرم خماري : (رجل أعمال )مكلف بالشباب.
وسنتولى لاحقا تركيز الهيئات القيادية المركزية والجهوية.
وفّقنا الله جميعا لما فيه خير تونس وعزّتها و تقدّمها

علي الحفصي الجدي
رئيس حزب ” صوت الجمهورية”.

و كان علي الحفصي الجدي قد أعلن يوم 2 أوت الجاري عن انتخابه رئيسا ل”صوت الجمهوريّة…” و انطلاقه مجددا في عالم السياسة.

“بطلب من العديد من الأصدقاء والفاعلين السياسيين للعودة الى النشاط السياسي والحزبي
وبعد حوار ومتابعة مع أخوة ونشطاء من حزب “صوت الجمهورية” أو من خارجه،
يشرفني أن اعلم، على بركة الله، أصدقائي وعموم التونسيين انه تم انتخابي رئيسا لحزب ” صوت الجمهورية”،
إنها تجربة سياسية جديدة وطموحة اخوضها مع العديد من المناضلين و المناضلات من مختلف جهات البلاد ومن مختلف التجارب السياسية والمدنية ،غايتنا العمل بطرق جديدة خدمة لمصالح تونس والتونسيين،
“صوت الجمهورية ” سيكون ،أن شاءالله ، عنوان الجمهورية المتضامنة التي تشعّ على مختلف جهات وشرائح المجتمع،
“صوت الجمهورية ” هو صوت لإعلاء وتكريس قيم الجمهورية التي سيجد فيها التونسيون الكرامة والعدالة والتضامن والمساواة،
“صوت الجمهورية ” تجربة جديدة مبنيّة على أساس ديموقراطي وتشاركي بعيدا عن كل اصطفاف ايديولوجي أو مصلحي و فئوي .
ايماننا أن المسؤولية جسيمة و الحمل ثقيل يجب على الجميع تحمل مسؤولية الخروج بتونس إلى شاطيء الامان.
الى لقاء قريب لتقديم الخطوط العامة لهذا المشروع الطموح الذي سيكون مفتوحا لكل الطاقات التونسية في الداخل وفي الخارج والتي تؤمن بان تونس يمكن لها أن تكون نموذجا إيجابيا بعيدا عن السلبية والعدمية، و استعراض العنتريات الوهمية.
وفقنا الله جميعا الى ما فيه خير لتونس…”.

شارك رأيك

Your email address will not be published.