التصنيف: أفكار

يقول القاضي عمر منصور، الوالي و وزير العدل السابق، اليوم الثلاثاء 9 فيفري 2021 في مقال مفتوح نشره على صفحته الرسمية بالفايسبوك، أن الشعب هو الوحيد، في نهاية الأمر، القادر على إخراج البلاد من الوضع المأساوي.

لنا في تونس سابقات بالدستور، والخلافة نفسها التي كنا تابعينا لها سقطت بالدستور الذي كونته، في الأول تحت الضغط الأجنبي للتدخل في شؤونها عن طريق الأقليات التي تعيش فيها وولاؤها للخارج، ثم الدستور الثاني الذي ألزمتها به قوى المعارضة الليبيرالية التي كانت تعيش انشقاقها عن الخلافة في الدول الأوروبية، فلم يكد يصدر حتى تم تعطيله...

تعليقا على ما كشف عنه لزهر العكرمي كاتب دولة سابق في برنامج “وحش الشاشة” مساء الأحد 7 فيفري 2021 على قناة التاسعة حول “عهد النداء و هو عهد التوافق” مع النهضة وهو “عهد الفساد الأعظم”، كتب طارق الكحلاوي مدير المعهد التونسي للدراسات الاستراتيجية السابق ما يلي على حسابه الخاص بالفايسبوك:

يؤكد أمين محفوظ استاذ القانون الدستوري مرة اخرى أنه لا يمكن “للمحكمة الإدارية، في غياب نص دستوري صريح، إبداء رأيها في مسألة دستورية جوهرية تعلقت بنزاع بين رئيس الجمهورية و رئيس الحكومة”، وفق ما نشره ظهر اليوم الاثنين 8 فيفري 2021 على حسابه الخاص بصفحات التواصل الاجتماعي، كرد على الأساتذة الذين يتعنتون و يقترحون على...

شعر طه عبد القادر العلوش *

التصريحات التي أدلى بها مؤخرا أستاذ القانون الدستوري أمين محفوظ في وسائل الإعلام حول آداء اليمين في ما يخص التحوير الوزاري و تأدية اليمين التي يرفضها الرئيس قيس سعيد، لم يعجب الحزام السياسي للحكومة الطي التجأ الى مصادر اخرى يتوسد عليها، و كناطق رسمي مختفي لهذا الحزام ااذي تقوده النهضة، قام ائتلاف الكرامة، كعادته، بمهامه...

الكاتب يطلب من حكام تونس الجدد الذين يسميهم “الجانفيين” في إشارة إلى ثورة 14 جانفي 2011 أن يحافظوا على الدولة التي ورثوها و لا يعتبروها غنيمة و أن يكونوا رجال دولة و لا يكونوا سياسيين… أن لا يفكروا في الانتخابات القادمة بلي فكروا في الأجيال القادمة. ننشر في ما يلي نص التدوينة… بقلم الصادق شعبان...

الشيخ راشد الغنوشي يعترف صراحة بأن دستور 2014 لا يستطيع أن يحكم تونس وفشل في إرساء نظام ديمقراطي جديد وطالب بإرساء نظام حكم جديد يقوم على البرلمان كجهة تتفرد بالحكم و يهمش دور رئيس الجمهورية. وهو مقترح يخدم حزب النهضة و يندرج ضمن صراعها مع الرئيس قيس سعيد. بقلم فوزي بن يونس بن حديد