بقلم أحمد الحباسي النائب ووزير التربية السابق سالم الأبيض الذي لا يندد بالإرهاب و بالجماعات الإرهابية لا هم له سوى التهجم على الإرث الحضاري للزعيم بورقيبة و أنموذج المجتمع الوسطي الذي أراده لتونس و شب عليه كل الوطنيين البررة في تونس.
الآن:
بعد فقدانها لمدة، أدوية الغدة الدرقية قريبا في الصيدليات
حملة تحسيسية تطلقها وزارة الصحة للتحذير من مخاطر السمنة
تونس تمتنع عن المشاركة في التصويت على “اعلان نيويورك” رأي زياد الهاني…
اللاعب الدولي حنبعل المجبري يتبرع بعقار لفائدة قرى SOS
أسطول الصمود لفك الحصار عن غزة، الصغير يعلن عن انطلاق اول سفينة من سيدي بوسعيد
انتخابات المحاماة: الأستاذ بالحاج يوجه من سجن سليانة رسالة لزملائه
بن عبد الرحمان يعقب على تصويت 142 دولة على إعلان نيويورك
رسميا: الترفيع في منحة الاستمرار للأطباء المقيمين و المتربصين الداخليين
الاعتداء على الد. ونيسي في سجن ايقافه، جبهة الخلاص تصدر بلاغا
إفتتاح أكاديمية زياد غرسة للمالوف و الفنون بحدائق العوينة (فيديو)
الفن الرابع و ابن رشيق يحتضنان اربعينية فقيد المسرح الفاضل الجزيري
“الأمان حقي” : صدور أول دليل تونسي حول التحرش الجنسي ضد الأطفال
غزة : قواة الأمن تفك الاعتصام الاحتجاجي على دعم الولايات المتحدة لإسرائيل
والآن ما العمل لإلجام العدو الإسرائيلي ؟
الدور الحقيقي للآباء البيض في تونس
بعد مشاركتها في المنتدى الاقتصادي التونسي المصري، سارة الزعفراني الزنزري تغادر القاهرة
الكاتب و الصحفي رضا الكافي يهب مكتبته الى دار الكتب الوطنية
بعد انهائه الاعتصام الرمزي بدار المحامي، الأستاذ العريبي يكتب..
وزارة الثقافة تنعى الفنان التشكيلي والفوتوغرافي وديع المهيري
الاشاعات لا تخدم الا الإرهاب
بقلم محمد الناصر ان النقل والتسميات والاعفاءات التي شملت عددا من المواقع القيادية في مؤسسة الحرس الوطني كانت متسرعة ما في ذلك شك وكان يمكن ارجاؤها الى شهر جويلية بعد انتهاء الامتحانات الوطنية وانطلاق العطلة الصيفية حتى لا تقترن تلك النقل والتسميات بإقالة السيد لطفي براهم وزير الداخلية السابق.
عندما “يتوْنس” مفهوم التمييز الإيجابي : التوجيه الجامعي نموذجا
بقلم منصف الخميري تستعد وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لإصدار دليل التوجيه الجامعي ويبدو أنه سيتضمّن جملة من التعديلات والمُراجعات خاصة فيما يتعلق بتحديد طاقة الاستيعاب في الشعب التي تشهد إقبالا مكثفا من قبل المترشحين للتوجيه الجامعي وصيغة احتساب مجموع النقاط كمقياس وحيد للتعيين النهائي وحسم التنافس بين حاملي الباكالوريا الجدد.
تونس معارضة الهانة ورقود الجبانة
بقلم أحمد الحباسي في غياب معارضة حقيفية مسؤولة وأمام انهيار الحزب الحاكم بأمر غيره، نداء تونس المضحك المبكي، تظل حركة النهضة تقوم بأكبر عملية تخدير لعقول التونسيين في التاريخ السياسي وهي تمثل بذلك أكبر خطر زاحف على مصير الدولة و مؤسساتها.
انسحاب تونس من مونديال روسيا أو العقاب الإلهي للتدجيل بالدين
بقلم فرحات عثمان هكذا إذن انتهت مشاركة الفريق الوطني لكرة القدم في مونديال روسيا بانهزامٍ عريضٍ في مقابلته الثانية؛ ولعلّها تكون أعرض في المقابلة الأخيرة.
خسارة تونس: منذ 20 عام…نعيد انتاج نفس الخيبة بدزّ تخطف ويا سيدي محرز أحضر
اكد الصحبي بن فرج، القيادي في حزب مشروع تونس، اليوم السبت في تعليقه على خسارة المنتخب التونسي القاسية ضد نظيره البلجيكي في اطار منافسات مونديال روسيا، ان الخسارة لسيت غريبة بل الغريب اننا نعيد انتاج نفس الخيبة وبنفس الطريقة.
العرب و إيران : الحسابات المغلوطة والعماء الإرادي
بقلم أحمد الحباسي ربما ينعتهم البعض بالكتاب و بالمثقفين وربما يظنهم البعض من هؤلاء الذين قلوبهم على أوطانهم ورايتهم الوطنية وربما يجاهد البعض لنقتنع بأن هؤلاء الخونة المغرضين هم أناس يستحقون الحياة بيننا ولكننا نصر إلحاحا كما يقول الفنان الكبير عادل إمام على أن كتابات هؤلاء المعادين للأمة العربية هي كتابات اقل ما يقال...
نتائج البكالوريا 2018 : لا يحق لفرحة الأقلية أن تخفي مأساتنا الجماعية
بقلم محمد فوزي معاوية تأتي أرقام نتائج ” البكالوريا دورة 2018″ كالعادة كاشفة لزلزال دائم يهز أركان المجتمع و الدولة لضياع المجهودات الوطنية بهزالة المردود رغم ميزانية تفوق 5000 مليون دينار سنويا مع استمرار اختلال التوازنات الجهوية الصارخة وهي تعكس حقائق هيكلية لكنها لم تشهد بدايات تغيير حتى لا نقول عكس ذلك…
حديث الجمعة : مشروع قانون المساواة في الإرث و إبطال تجريم المثلية
بقلم فرحات عثمان تضمّن تقرير هيئة المساواة والحريات الفردية على مشروع قانون جدّ مهم، إلا أنه من المستغرب أن يتم عرضه لجرأته من طرف أهل القرار السياسي لأن همّهم مصالحهم لا إقرار العدل في المجتمع. فهم يدّعون المجتمع محافظا، وهذا غير صحيح إذ ليس المحافظ إلا القانون الذي يمنع حريات الناس، وذلك لصالح الأقلية...
التمييز الإيجابي الذي نريد..
بقلم صلاح البرقاوي ما أعلن عنه رئيس الحكومة بخصوص تخصيص 8% للمناطق الداخلية في التوجيه إلى المهن “النبيلة” يثير في ذهني الملاحظات التالية: