رغم أنّه وقع في سنة 2018 سنّ قانون في تونس يُجرّم الممارسات العنصرية بكلّ أشكالها، فإنّ خطاب الكراهية و العدائية و الإقصاء يظل سائدا ضدّ المهاجرين من دول جنوب الصحراء.
الآن:
الأستاذ الحزامي: سعدية مصباح الضمير اليقظ الذي يواجه أثقل الظلم في مجتمعاتنا: “العنصرية”
الأكاديمية السياسية للحزب الدستوري الحر تتوج أبناءها المتفوقين (فيديو+صور)
جمعية ابتسامة للأعمال الخيرية تكرم زهير الجيس
الد.بوجدارية: “أ ق س ولد تقدميا واحتفاليا.. أعيدو المهرجان الى المدينة. عيشكم”
جامعة كرة القدم تزكي قائمة ظافر الأسود لقيادة رابطة الهواة من 2025 الى 2029
القيروان : وفاة سائق تاكسي فردي في عملية براكاج
برقو: الدورة الثانية لـ” الأيام المطالعة و الثقافة الرقمية”
فارس القبلاوي مصباح: “أمي موش ملف، موش رقم، أمي انسانة…”
شقيق المحامي و القاضي الإداري المتقاعد المعتقل أحمد صواب يرد على منجي الرحوي (فيديو)
تضامنا مع زميلهم المعتقل الأستاذ الهمامي، محامون يخوضون إضراب جوع
وفاة المناضل اليساري سالم بن يحيى
دعوة إلى المشاركة في وقفة تضامنية مع سعدية مصباح
دعوة إلى توقيع المناشدة لاسقاط الأحكام ضد سنية الدهماني
بيع القنب الهندي: إيقاف 13 شخصا من افريقيا جنوب الصحراء بولاية نابل
بيت الحكمة تحتضن ندوة دولية حول إلغاء العبوديّة في تونس
قضايا فساد مالي: تأجيل محاكمة مروان المبروك في انتظار الصلح
كرة السلة : الإفريقي يتوج بكأس السوبر بعد فوزه على الاتحاد المنستيري
الدراسات العربية في إيطاليا
القضاء في تونس، إلى أين ؟
تونس : معركة البذور والشتلات والأصناف لا مبرر لها
ازداد الحديث والتعليق والنقاش مؤخرا في تونس حول موضوع البذور وتحول في بعض الأحيان إلى معارك كلامية لا تخلو من الثلب والتخوين بين الأطراف ذات الآراء المتناقضة.
تونس : في سبب فشل إضراب القضاة و تبعاته السلبية على مستقبل القضاء
بعد فشل الأضراب الذي فرضوه على شعب المتقاضين خسر القضاة التونسيين هذه المرة معركة مهمة ستكون ارتداداتها و إرهاصاتها مدوية بل لنقل هل يمكن للقضاة اليوم أن يستغلوا هذا الفشل للتطهر من عديد القضاة الذين تزعموا الحركة الفاشلة؟ بقلم أحمد الحباسي
الجهل المقدس في تونس : ندعو و نصلي و نبث القرآن بالبوق… فجرا !
فجر هذا اليوم 10 جويلية 2022، تجدد إحداث الضجيج من أحد الجوامع هنا بريف سيدي بوعلي. حيث التوقيت توقيت فجر و مازالت السماء بنجومها مرصعة و السكون يلف الدنيا، تقوم الأبواق هكذا بلا سبب وجيه و ينطلق بث أدعية مسجلة بأصوات عالية طبعا في استخفاف تام براحة الإنسان و حاجته الطبيعية للنوم و الهدوء و...
تونس : لأن الدستور وثيقة هامة من الضروري إيجاد إجماع حولها
لأن الدستور وثيقة هامة من الضروري إيجاد إجماع حولها. لذلك استوجب مراجعة الدستور المقترح من طرف الرئيس قيس سعيد بغاية الوصول إلى دستور جامع و شامل لكل التونسيين بدون استثناء. لأن المطلوب عند إعداد الدستور هو التفكير في تسيير الشأن العام و بناء نمط اجتماعي ناجح بطبعه دون فرض تعديلات ديماغوجية غريبة وليست من الواقع....
تونس : أليست نجلاء بودن مسؤولة هي أيضا عن تجاوزات الرئيس قيس سعيد ؟
ربما يكون من غير المعقول أن نطالب سيدة قصرالحكومة نجلاء بودن بمعارضة ساكن قرطاج الرئيس قيس سعيد و لكن من الواضح أن هذه السيدة مكلفة بمهمة تسيير الأعمال لحين يتمكن الرئيس من كل مفاصل الدولة و تفخيخ المؤسسات و الوزارات.
الرئيس قيس سعيد و مشروع “دستوره” : كيف الخروج بتونس من هذه الورطة ؟
لهذه الأسباب أدعو الرئيس قيس سعيد بكل لطف إلى إعادة النظر في مشروع الدستور الذي طرحه للاستفتاء يوم 25 جويلية الجاري و مراجعته بصفة معمقة وأدعوه إلى الأخذ بأراء كل الأساتذة الذين أشاروا إلى مساوىء هذا المشروع وتأخير الاستفتاء لبضعة أسابيع حتي نجنب بلادنا المزيد من الانقسام والتناحر والتشرذم ونؤسس لدولة تونسية مستقرة متصالحه مع...
تونس : حظوظ القبول بالدستور الجديد تتضاءل
يبدو أن الرئيس قيس سعيد لا يعير اهتماما كبيرا لنسبة المشاركة في الاستفتاء حول الدستور الجديد الذي يطرحه على الشعب بقدر ما يعير اهتماما كبيرا لتمرير هذا الدستور وجعله في حكم الواقع، والسؤال الذي يطرح هنا هو هل سيقبل الشعب التونسي بهذا الدستور الذي يثير جدلا كبيرا و يلاقي رفضا قويا حتى من طرف بعض...
تونس : قيس سعيد يطرح مشروع دستور سلطان المدينة
لقد تمكن هؤلاء الذين مارسوا النفاق باسم الدين من نهب ثروات الوطن لكن هل يعقل اليوم بعد كل هذه المحن و الاغتيالات و الدماء و الأوجاع الاقتصادية أن ننساق مرة أخرى وراء تاجر شنطة سياسي مجهول الاتجاه و نصوت لدستور قامع للحريات تمت صياغته على مقاس ديكتاتور لا يزال قيد التمرين ؟ بقلم أحمد الحباسي
تونس : مشروغ الدستور الجديد لا يليق بالعقل الدستوري التونسي
الواضح ان الدستور الجديد الذي طرحه رئيس الجمهورية قيس سعيد على الاستفتاء يوم 25 جويلية 2022 بني على النظام الرئاسي القوي بعد فشل النظام السياسي البرلماني أو الشبه شبه ( المهم لا أحد يحكم) ولكن كل التخوفات على الحقوق والحريات لا أرى لها في هذا الدستور موجبا. بقلم شكري المبخوت











