الوسم: فتحي الهمامي

مقالة
بعد زيارة إلى المغرب : أيها التونسيون بلادكم  تدعوكم لانقاذها! 

بعد زيارة إلى المغرب : أيها التونسيون بلادكم  تدعوكم لانقاذها! 

متى يتصرف بعض التونسيين بمثل ما عاينته عن المغاربة من انضباط في الطريق ومن التزام بنواميسه، ومن عناية خاصة بمظهر عربات التاكسي، و أشياء أخرى كثيرة عاينها الكاتب خلال زيارة إلى المغرب الشقيق ؟  بقلم فتحي الهمامي  

مقالة
تونس : حول أزمة حوار داخل الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان

تونس : حول أزمة حوار داخل الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان

أسأل: لماذا يضطر قادة سابقون للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان إلى الإدلاء برأيهم حول موقف الرابطة الموافق على المشاركة في الحوار الوطني وحول قضاياها الداخلية، وبالمثل يتسابق أعضاء حاليون إلى الإصداع بمواقفهم السلبية حول ذات المواضيع على منصات التواصل الإجتماعي؟ بغض النظر عن الحق الحقوقي المطلق لكليهما في إبداء الرأي حول قضايا الشان الوطني،...

مقالة

حرب روسيا وأوكرانيا … من منظور الوطنية !

ليس من شك ان اندلاع الحرب في أوكرانيا، التي لها دوافع خفية وبارزة، له تداعيات خطيرة خاصة على المدنيين هناك، وعلى السلم العالمي، وعلى الأوضاع الاقتصادية والمعيشية للبلدان الضعيفة والفئات الهشة. وأظن أن تونس، بعد إلقاء نظرة سريعة على مواقفها الرسمية بخصوص هذه الحرب، توفقت إلى حد ما في أن تصنع لنفسها رؤية من منظور وطني...

مقالة

تونس : إتحاد الشغل، القيادة والحل للخروج من مؤتمر المأزق !

المؤتمر القادم للإتحاد العام التونسي للشغل المزمع عقده في صفاقس أيام 18/17/16 فيفري 2022 أقل ما يقال فيه أنه لا يحظى بشرعية الإجماع، وتتعالى أصوات غير قليلة في صفوف النقابيين (وهم من الخلص للإتحاد) لا تقبل بإنجازه، نظرا لخروجه عن القانون الأساسي للمنظمة وعن المنطق الديمقراطي حتى وإن قررت الأغلبية ذلك. بقلم فتحي الهمامي *

مقالة

تحركات 14 جانفي : هل أضحت تونس الخرطوم أو أم درمان!؟

لست أبدا ممن يسند المنع تحت أي ذريعة، أو يقبل ان يتم وضع قيود مجحفة على حرية الرأي والتعبير أو التعدي عليهما. وبمناسبة ذكرى 14 جانفي 2011 المجيدة كان بالامكان أن يفسح المجال يوم أمس الجمعة 14 جانفي 2022 للتظاهر لمن رغب، بما في ذلك أولائك الذين اعتدوا بفظاعة على هذا الحق في السابق: أذكر 9 افريل...

مقالة

إِضحك كلما استطعت، فهذا دواء رخيص !

بعض الأدوية هذه الأيام مفقودة في الصيدليات التونسية، فما العمل؟ إضحك كلما استطعت فهذا دواء رخيص، أجاب أحدهم. لا حل إذن أمام المرضى سوى الضحك. فهذا الدواء ثمنه زهيد بل متوفر بلا مقابل لو عرف المرء طريقه. بقلم فتحي الهمامي