هل يصح القول بأن القضاء في تونس مستقل و غير خاضع لأهواء الحاكم ؟
الآن:
تضامنا مع الأهالي بقابس، تنظيم وقفة بساحة الجمهورية بباريس
متابعة الدراسات و المخططات لإنجاز مشروع مدينة الأغالبة الطبية بالقيروان
منظمة العفو الدولية تدعو السلطة للافراج عن عبير موسي فورا
تونس: دعوة للحضور لمحاكمة صورية لكن عادلة للأستاذ أحمد صواب
المواطن هشام جوابر يوجه رسالة مفتوحة للرئيس لاحتواء الوضع في قابس
استئناف تونس: رفض الافراج عن عبد العزيز المخلوفي
اطلاق مشروع وطني لإنقاذ الأرواح من توقف القلب خارج المستشفى
في اختتام أكتوبر الوردي: جامعة كرة السلة تدعو للمساهمة في نشر رسالة الأمل
سيدي بوزيد: تمت بنجاح أول عملية للمرارة بتقنية المفراس لمريض عمره 63 عاما
اصدارات: المجموعة الشعرية “الديوان التافه” لوليد السبيعي
وزارة الصحّة توقع مع بنك الأمان اتفاقية شراكة لدعم المستشفيات
الصغير: “خطاب البارحة كشف أن السلطة تتحدث بلغة الماضي لتبرير عجز الحاضر” (فيديو)
القصبة: من أبرز محاور لقاء رئيسة حكومة تونس بوزير الاقتصاد والتجارة الليبي، تعزيز التعاون بين البلدين
اتحاد الشغالين يعبر عن استعداده لانجاح الاضراب العام
قابس/ الأستاذة الشايب: النيابة العمومية عاينت آثار التعذيب على الموقوفين
القيروان: دورة تدريبية دولية في مجال صيانة وترميم المخطوطات
تصنيف QS للجامعات العربية ل2026، جامعة تونس المنار الأولى و وطنيا و مغاربيا و 41 عربيا
جامعة كرة القدم: من خلال 3 ترشيحات، تونس تحجز مكانة لائقة
الدورة الثالثة للمهرجان الوطني للمسرح التونسي “مواسم الإبداع” تفتتح من ولاية توزر
الوسم: أحمد الرحموني
بالمناسبة/ القاضي أحمد الرحموني يكتب: “عيد الاضحى اربعة ايام.! “
ربما يغفل الكثير عن ان ميزة عيد الاضحى(او عيد النحر) لا تقتصر فقط على اليوم الذي تذبح فيه الاضاحي بل تتعداه الى ثلاثة ايام اخرى تسمى بايام التشريق ترتبط بقداسة العيد الاصلي وبشعيرة الحج، وهي ايام الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من ذي الحجةوبغروب شمس اليوم الاخير منها ينتهي عيد الاضحى والحج ووقت ذبح...
تونس : هل هو “قوت الشعب” يأكله المجلس الأعلى للقضاء!؟
قرار رئيس الجمهورية قيس سعيد أمس الأربعاء 19 جانفي 2021 بوضع حد للمنح و الامتيازات المخولة لأعضاء المجلس الأعلى للقضاء وجد من يدافع عنه لدى عموم المواطنين في وضع مالي للدولة أقل ما يقال فيه أنه صعب فالبلاد على حافة الإفلاس… و من الطبيعي أن يثير مثل هذا القرار معارضة عدد من القضاة و من...
هل هكذا يعامل قضاة الدولة في تونس اليوم !؟
تساؤلات حول وضع القضاء في تونس في عهد الرئيس قيس سعيد يسوقها قاض خبر عهدين من تدخل السلطة التنفيذية في عمل القضاء إلى كل من يشارك اليوم في تنفيذ “أعنف” المحاولات في تاريخ القضاء التونسي لإخضاع القضاة وامتهان كرامتهم والاستيلاء على مؤسساتهم تحت مظلة الأحكام العرفية ومكافحة الفساد. بقلم القاضي أحمد الرحموني
تونس : ماذا يضمر قيس سعيد للقضاة!؟
السؤال المطروح في تونس اليوم هو التالي : هل يمكن أن يضمر قيس سعيد للسلطة القضائية (بمؤسساتها وقضاتها) ما آلت إليه السلطة التشريعية (بصلاحياتها ونوابها) وأن ترفع الحماية الدستورية عن القضاة وأن يحقق رئيس الجمهورية -فوق ما له من سلطات- تصوره لقضاء ينبثق عن إرادته ويغدو مجرد وظيفة من وظائف الدولة!؟ بقلم القاضي احمد الرحموني
تونس : في تالة، احتفال “رسمي”بذكرى الثورة!
لعل غياب أي احتفاء شعبي بذكرى الثورة في تالة (أو ذكرى الشهيد) التي توافق يوم 8 جانفي وعدم تشجيع الأنشطة السياسية والثقافية المتنوعة قد أفرغ ذلك اليوم من أي روح أو مضمون فضلا عن أن الأهالي قد أصبحوا متيقنين أن الذكرى في حد ذاتها غدت بلا دلالة ولا نتائج. بقلم القاضي أحمد الرحموني
لم يبق للرئيس قيس سعيد إلا الجلوس على منصات المحاكم !
بعد أن انفرد الرئس قيس سعيد بكامل صلاحيات السلطة التنفيذية برأسيها و كافة اختصاصات السلطة التشريعية، لم يبق له طبقا لمنهجه واعتقاده إلا أن يضم القضاء إلى ديوانه واختصاصاته و يجلس على منصات المحاكم. بقلم القاضي أحمد الرحموني
تونس : هل مازال قيس سعيد يتذكر !؟
هل كان الرئيس قيس سعيد يقصد ما كان يقوله و يؤكده من مبادىء دستورية والتزامات سياسية يوم أدائه اليمين كرئيس للجمهورية أمام مجلس نواب الشعب يوم 23 أكتوبر 2019 أم أن ألفاظ خطابه كانت من قبيل ألفاظ الأضداد التي تحمل المعنى وضده!؟ بقلم القاضي احمد الرحموني
القرارات السبعة لقيس سعيد : ماذا وراءها؟
خارطة الطريق الخاصة بالإصلاحات السياسية العميقة التي ينوي تحقيقها الرئيس قيس سعيد و التي أعلن عنها في خطابه التلفزي مساء أمس، الاثنين 13 ديسمبر 2021، تثير جدلا كبيرا في الساحة السياسية من حيث توقيتها و محتواها و الأهداف المنشودة من خلالها بالإضافة طفعا إلى ما ستحدثه من تغييرات في المؤسسات الدستورية و تأثير ذلك كله...
تونس و الانقلاب “المرحلي” لقيس سعيد!
في سعيه إلى الاستفراد بالحكم و تغيير شكل النظام و المؤسسات في تونس طبقا لرؤيته الخاصة و دون تشريك للأطياف السياسية و المجتمع المدني هل كان قيس سعيد “يرتجل” فعلا خطواته أم كانت نظرته بعيدة!؟ وهل أبطأ كما يقال في إعلان مخططه أم أنه يستعجل ويختصر الآجال؟! أي أنه اتبع “سياسة المراحل” ؟ بقلم القاضي...