ربما يغفل الكثير عن ان ميزة عيد الاضحى(او عيد النحر) لا تقتصر فقط على اليوم الذي تذبح فيه الاضاحي بل تتعداه الى ثلاثة ايام اخرى تسمى بايام التشريق ترتبط بقداسة العيد الاصلي وبشعيرة الحج، وهي ايام الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من ذي الحجةوبغروب شمس اليوم الاخير منها ينتهي عيد الاضحى والحج ووقت ذبح...
الآن:
بيان مشترك للنجم و سبورتينغ المكنين فيه دعوة للأنصار للتحلي بروح التنافس النزيه
تأخير جلسة زميلته عبير موسي الى 24 أفريل القادم، الأستاذ بوشيبة يروي…
قرارات صارمة تتحذها الوزارة حفاظا على صورة الرياضة بتونس
متداول: رسالة من سجن منوبة للدكتورة شريفة الرياحي رئيسة جمعية تونس أرض اللجوء
توظيف عفارات دولية لانجاز مشاريع لانتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية الفولطاضوئية بعدة ولايات
رئيسة الحكومة تؤدّي زيارة غير معلنة لعدد من مصالح رئاسة الحكومة (صور)
تونس : تفكيك شبكة غسل أموال في قطاع النقل عبر التطبيقات الذكية
اغتيال اسماعيل برهوم رئيس وزراء حماس الجديد
المرصد الوطني للفلاحة: نسبة امتلاء السدود بلغ في حدود 35،5 %
عادل االطيفي يضع كتابه “وين ماشين” للقراءة المجانية للعموم على النت
بأكثر من 100 مليون دولار شركة صينية متطورة تعنزم اشتراء مصنع للإسمنت قريب من العاصمة
عبد الكبير: طائرة خاصة تنقل 6 جثامين لعمال تونسيين توفوا في حادث مرور بليبيا
دولة عربية واجنبية تشارك بالدورة الأولى من مهرجان “SITFY-Georgia”
تركيا على صفيح ساخن : دع إسطنبول تحترق …
ندوة بقاعة الريو/ “قضيّة التآمر” : المؤامرة و المتآمرون ..؟ أجوبة متقاطعة ..!
الرصد الجوي يشير إلى مدة بقاء هلال شوال 1446 هجري يوم 29 رمضان بعد غروب الشمس
بيان شبكة الحقوق و الحريات حول سحب تونس اعترافها باختصاص المحكمة الإفريقية
قصر السعيد: إيداع زوجة عون سجون السجن بتهمة العنف و سرقة عون أمن مباشر
بقاعة الريو: سهرة تضامنية بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على التمييز العنصري
الوسم: أحمد الرحموني
تونس : هل هو “قوت الشعب” يأكله المجلس الأعلى للقضاء!؟
قرار رئيس الجمهورية قيس سعيد أمس الأربعاء 19 جانفي 2021 بوضع حد للمنح و الامتيازات المخولة لأعضاء المجلس الأعلى للقضاء وجد من يدافع عنه لدى عموم المواطنين في وضع مالي للدولة أقل ما يقال فيه أنه صعب فالبلاد على حافة الإفلاس… و من الطبيعي أن يثير مثل هذا القرار معارضة عدد من القضاة و من...
هل هكذا يعامل قضاة الدولة في تونس اليوم !؟
تساؤلات حول وضع القضاء في تونس في عهد الرئيس قيس سعيد يسوقها قاض خبر عهدين من تدخل السلطة التنفيذية في عمل القضاء إلى كل من يشارك اليوم في تنفيذ “أعنف” المحاولات في تاريخ القضاء التونسي لإخضاع القضاة وامتهان كرامتهم والاستيلاء على مؤسساتهم تحت مظلة الأحكام العرفية ومكافحة الفساد. بقلم القاضي أحمد الرحموني
تونس : ماذا يضمر قيس سعيد للقضاة!؟
السؤال المطروح في تونس اليوم هو التالي : هل يمكن أن يضمر قيس سعيد للسلطة القضائية (بمؤسساتها وقضاتها) ما آلت إليه السلطة التشريعية (بصلاحياتها ونوابها) وأن ترفع الحماية الدستورية عن القضاة وأن يحقق رئيس الجمهورية -فوق ما له من سلطات- تصوره لقضاء ينبثق عن إرادته ويغدو مجرد وظيفة من وظائف الدولة!؟ بقلم القاضي احمد الرحموني
تونس : في تالة، احتفال “رسمي”بذكرى الثورة!
لعل غياب أي احتفاء شعبي بذكرى الثورة في تالة (أو ذكرى الشهيد) التي توافق يوم 8 جانفي وعدم تشجيع الأنشطة السياسية والثقافية المتنوعة قد أفرغ ذلك اليوم من أي روح أو مضمون فضلا عن أن الأهالي قد أصبحوا متيقنين أن الذكرى في حد ذاتها غدت بلا دلالة ولا نتائج. بقلم القاضي أحمد الرحموني
لم يبق للرئيس قيس سعيد إلا الجلوس على منصات المحاكم !
بعد أن انفرد الرئس قيس سعيد بكامل صلاحيات السلطة التنفيذية برأسيها و كافة اختصاصات السلطة التشريعية، لم يبق له طبقا لمنهجه واعتقاده إلا أن يضم القضاء إلى ديوانه واختصاصاته و يجلس على منصات المحاكم. بقلم القاضي أحمد الرحموني
تونس : هل مازال قيس سعيد يتذكر !؟
هل كان الرئيس قيس سعيد يقصد ما كان يقوله و يؤكده من مبادىء دستورية والتزامات سياسية يوم أدائه اليمين كرئيس للجمهورية أمام مجلس نواب الشعب يوم 23 أكتوبر 2019 أم أن ألفاظ خطابه كانت من قبيل ألفاظ الأضداد التي تحمل المعنى وضده!؟ بقلم القاضي احمد الرحموني
القرارات السبعة لقيس سعيد : ماذا وراءها؟
خارطة الطريق الخاصة بالإصلاحات السياسية العميقة التي ينوي تحقيقها الرئيس قيس سعيد و التي أعلن عنها في خطابه التلفزي مساء أمس، الاثنين 13 ديسمبر 2021، تثير جدلا كبيرا في الساحة السياسية من حيث توقيتها و محتواها و الأهداف المنشودة من خلالها بالإضافة طفعا إلى ما ستحدثه من تغييرات في المؤسسات الدستورية و تأثير ذلك كله...
تونس و الانقلاب “المرحلي” لقيس سعيد!
في سعيه إلى الاستفراد بالحكم و تغيير شكل النظام و المؤسسات في تونس طبقا لرؤيته الخاصة و دون تشريك للأطياف السياسية و المجتمع المدني هل كان قيس سعيد “يرتجل” فعلا خطواته أم كانت نظرته بعيدة!؟ وهل أبطأ كما يقال في إعلان مخططه أم أنه يستعجل ويختصر الآجال؟! أي أنه اتبع “سياسة المراحل” ؟ بقلم القاضي...
تونس : هل هو إنذار قبل الكارثة؟!
لقاء الخميس 9 ديسمبر 2021 أصبح لقاء معتادا، ولم نعد نتساءل عن محل الحلقة العلمية من الإعراب، تلك التي تجمع رئيس الجمهورية قيس سعيد بالعميدين الصادق بلعيد ومحمد الصالح بن عيسى والأستاذ امين محفوظ طالما لم ينبس أحد منهم ببنت شفة حول فحوى تلك اللقاءات واتضح خصوصا أن قيس سعيد هو الذي يقرر في الأخير! ...