الوسم: إسرائيل

نحن نعيش فى زمن “ما حدش فاهم حاجة”… و Yلا كيف تفسرون أن ملايين العرب بكل مالهم وعتادهم وأفكارهم ودراساتهم ومحلليهم العسكريين وكبار ضباطهم أصحاب النظارات الرفيعة والنياشين المزينة لملابسهم العسكرية لا يقدرون على إسرائيل… ولا يقدرون حتى على توفير الرفته لشعوبهم بقلم أحمد الحباسي

كشف مصدر مسؤول بالإتحادية الجزائرية للجيدو لـ”أنباء تونس” أن المنتخب الجزائري للجيدو سيُقاطع المشاركة في بطولة دولية لرياضة الجيدو في “غراند سلام” بمدينة أبو ظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة، خلال الفترة من 27 إلى 29 أكتوبر 2018 بصالة أرينا مبادلة بمدينة زايد الرياضية. من الجزائر: عمّار قـردود

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صرح من مقر الأمم المتحدة بنيويورك وهو في قمة النشوة والإبتهاج: “بيننا وبين العديد من الدول العربية صداقة وحميمية لم أرها في حياتي. قبل بضع سنوات كان من المستحيل تخيل ذلك.”

فيصل القاسم الصحفي بقناة الجزيرة يفتقد إلى أدنى الأخلاقيات المهنية وينتمي إلى زمرة من الإعلاميين الذين تغيب عنهم متعة ولذة الإنتماء لشعب وأرض، فاستهلكتهم الأنظمة وأفقدتهم كل مصداقية و حولتهم إلى أشخاص ملوثين فكريا وأخلاقيا وإنسانيا. بقلم أحمد الحباسى 

زيارات الغنوشي للولايات المتحدة متواترة بشكل يدعو للتساؤل حول جدواها لتونس… الإدارة الأمريكية ساهمت في تصعيد حركة النهضة للحكم في تونس حتى تصبح ورقة تستخدمها للمناورات السياسية وخدمة أهدافها ومخططاتها فى المنطقة وخاصة عملية تطبيع الأنظمة العربية مع إسرائيل.  بقلم أحمد  الحباسي

بقلم أحمد الحباسي هل أصبح اليوم الدفاع عن الأمة العربية ومصالحها في وجه الإستعمار الجديد الداخلي والخارجي جريمة في وطننا العربي الذي فقد كثيرا من حيائه وصار خانعا قانعا وقابلا بالذل والمهانة؟

  بقلم أحمد الحباسي من عادة “الجماعة” أعنى هؤلاء الإخوان المنافقين أنهم يفرون ولا يدبرون وبمجرد أن ترفع الدولة عصاها القوية حتى يختفون من المشهد كالأرانب، مع الاعتذار للأرانب التي “كلها منفعة” على رأى والدي رحمه الله في حين أن الإخوان كلهم مضرة و أذى.

قال رئيس الحكومة يوسف الشاهد لاذاعة موزاييك ،اليوم الأربعاء، أن تونس غير معنية بالنقطة العاشرة من لائحة نواب الكونغرس التي قدمت له والمتعلقة بوقف الحكومة التونسية أي شكل من أشكال استهداف “اسرائيل” في الهيئات الدولية على غرار تلك المهتمة بالتعليم والثقافة والعلوم على ما اعتُبر تمييزا ضد إسرائيل.

ورد في خبر عاجل منذ قليل نقلا عن العربية أن إسرائيل اعترضت صاروخين فوق إيلات قالت إنهما أُطلقا من سيناء.

    بقلم فرحات عثمان* هذه كلمة الحقيقة في ثوابت نطمسها جهالة أو دغمائيا، وفي حق يضيّعه أهله قبل أعداؤه؛ فهل من سامع نزيه في هذه البلاد؟