تزامنا مع ايقاف القضاء العسكري يوم أمس الاثنين 31 ماي المدون سليم الجبالي صاحب صحيفة “وزير ضغط الدم و السكر” على صفحات التواصل الاجتماعي على اثر إساءة الى مسؤول برئاسة الجمهورية و حملة الدفاع عنه باسم حرية التعبير و باسم عدم حشر القضاء العسكري في الحياة العامة للعباد، عبرت الكاتبة و الأستاذة الجامعية ألفة يوسف...
الآن:
من تونس/ الاستعداد لانطلاق “قافلة الصمود من أجل كسر الحصار على غزة” (المسار+فيديو)
رولان غاروس للتنس: على خطى سيرينا ويليامز، كوكو غوف تظفر بالبطولة
ليبيا/ النمروش يصدر تعليمات بانتشار أمني في صبراتة
أحباء النجم الساحلي يغلقون ملف شكوى زياد زيود
وزارة الصحة تحيّي اليوم العالمي لسلامة الأغذية
السويد: آخر المستجدات بخصوص اختفاء التونسي عبد المجيد الحجري
أحمد نجيب الشابي يكتب بعد زيارة أخيه عصام الشابي في سجن برج الرومي
حين يُحيي ترامب مبدأ العقوبة الجماعية ويحاول قاضٍ إنقاذ ما تبقّى من القانون
تونس/ أصوات نساء: 14 جريمة قتل امرأة منذ جانفي 2025
الحمامات تستعد لبطولة العالم لكرة اليد الشاطئية، نحو تركيز القرية
الرئيس سعيد و رئيس جمهورية إيران يتبادلان تهاني عيد الأضحى
القضاء يقرر تمديد الاحتفاظ بالاعلامي مراد الزغيدي ب4 أشهر
في معرضه الشخصي “جولة الألوان”، الفنان التشكيلي جمال عرّاس يرسم الحياة بتقنية السكين ” كوتو “
الرئيس التونسي ونظيره الجزائري يتبادلان تهاني عيد الاضحى
نحو ادخال الذكاء الاصطناعي في التصوير الطبي بمستشفى الرابطة
موسي أبوطالب: إنتهاء تصوير 90% من مشاهد فيلم “أسد”
تأخير التزويد بالأقمصة البيضاء، النجم الساحلي يعتذر و يوضح
وزارة الشؤون الثقافية تنعى الكاتب حسونة المصباحي
سفارة تونس ببغداد: الخطوط الجوية العراقية تطلق خطاً مباشراً مع تونس
ألفة يوسف تكتب عن الواشي و عن كلمة “استوفيدة” و عن التقارير و عن “الصبابة” الكلمة المشتقة من “الصبة”
في تدوينة نشرتها الاستاذة الجامعية و الكاتبة ألفة يوسف مساء اليوم الاثنين 31 ماي 2021، كان المضمون موجها لماهر المذيوب، النائب عن حركة النهضة و الذي اعترف بانه كان له الشرف بمهمة “استوفيد” عندما كان طالبا تجمعيا:
ألفة يوسف: من يبيع وطنه قطعة قطعة من أجل البقاء هو في حقيقة الأمر يبيع عرضه
في تدوينة نشرتها ظهر اليوم الاثنين 31 ماي 2021 على صفحتها الرسمية بالفايسبوك، شبهت الجامعية و الكاتبة ألفة يوسف هؤلاء الذين يبيعون وطنهم ببائعي عرضهم.
ألفة يوسف تتكلم عن المؤامرات و عن السيسي و عن بشار و عن كل من شتمها و عن المواقف و عن المعجزة
و اليوم و قد انقلبت الموازين، تتذكر و تذكر الكاتبة و الجامعية ألفة يوسف مواقفها ضد المؤامرة منذ 2012 و 2013 و الكم الهائل من الشتائم التي بلغتها و تقول ما يلي في تدوينة نشرتها على صفحتها الرسمية بالفايسبوك جاء فيها ما يلي:
ألفة يوسف لإخوان تونس و للرئيس و للجميع: اما أن تقدموا حلولا أو لتصمتوا جميعا… فيما عدا، كل الكلام تجغجيغ…
تعبر الكاتبة و الجامعية ألفة يوسف عبر ما نشرته اليوم الثلاثاء 25 ماي 2021 في تغريدتها الفايسبوكية عن مدى مللها، على غرار غيرها، من حكام البلاد و خاصة من 10 سنوات تحت سيطرة الاخوان العاجزين عن ايجاد الحلول للمشاكل التي بلوا بها البلاد و العباد. و تقول ما يلي:
ألفة يوسف: ” كل واحد مكبش في انتماء وهمي (فريق كرة، ايديولوجيا، مهنة مشتركة، دين، جندر واحد الخ)”
قالت الكاتبة و الأستاذة الجامعية ألفة يوسف في تدوينة نشرتها ظهر اليوم الاربعاء 19 ماي 2021 على حسابها الخاص بصفحات التواصل الاجتماعي أن اليوم لا احد يشعر بالأمان فهو فقط يحاول، باحثا عنه، بالانتماء، و هذا يخيل له لأنه وهم…
في ليلة العيد، تكتب ألفة يوسف عن ذكرياتها و الصور الزاهية و الفوشيك و عن التغيرات…
نشرت الجامعية و الكاتبة ألفة يوسف تدوينة على صفحتها بالفايسبوك بمناسبة عيد الفطر، و قالت فيها كلمات. فيها شيء من ذاك الماضي الجميل بشاعريته و أحاسيسه و قالت عن الصفاء و السعادة و التغيرات… وتتوقف… في محطة الأفضل و الأسوأ..
رسالة قوية من ألفة يوسف الى الطالبات على اثر قتل رفقة الشارني من طرف زوجها عون الحرس
يوم الأحد 9 ماي 2021، هو تاريخ قتل رفقة الشارني، شابة في مقتبل العمر و أم لطفل. القاتل هو زوجها. زوجها يشتغل عونا في سلك الحرس الوطني. و قتلها بسلاح توفره له المؤسسة الأمنية.
ألفة يوسف حول صندوق النقد الدولي: “الشعب الذي يريد أن يُحترم، يفرض شروطه…أو يغلق فمه الى الأبد..”
نشرت الكاتبة و الجامعية ألفة يوسف اليوم الأحد 9 ماي 2021 تدوينة على صفحتها الرسمية لتقول تقريبا “لا يغير الله ما بقوم الا ما يغير ما بأنفسهم” على خلفية المفاوضات مع صندوق النقد الدولي و الخصوع و الارتهان… و الوضع الكئيب و الكارثة على الأبواب…
ألفة يوسف تبحث لدى الراكشين في صفحتها عن “خيط ايكلم أروى بن عباس للتلقيح خلسة و تو بعد نعتذرو”
لا ندري ان كانت تدوينة اليوم الثلاثاء 4 ماي لألفة يوسف الكاتبة و الجامعية، من الواقع ام من نسيج خيالها، لا يهم لانها في تناغم مع الظرف و تنطبق على آلاف المواطنين، نسوقها هنا كما نشرتها: