الرئيسية » أفكار » صفحة 126

التصنيف: أفكار

مقالة

ضرورة إبطال قانون الديكتاتورية في تجريم الزطلة!

هناك فحش تشريعي في تونس يسمّى قانون عدد 52 وهو السبب اليوم في إهدار مستقبل العديد من شباب تونس؛ وقد أتى ذلك مع الاستقلال باسم الانتصار للسيادة وللأخلاق، وتنديدا بتعمّد سلطات الاحتلال التسامح مع استهلاك المخدرات بما فيها الثقيلة، كالهروين، وإن لم يكن استعمالها مسموحا به قانونيا بخلاف التكروري. لكن هذا القانون تجاوته الأحداث و...

مقالة

أصحاب الشبهات والسوابق العدلية بمواجهة أصحاب الذرائع السياسية

مواقف الأطراف في الأزمة الحالية بين البرلمان والرئاسة حول الحكومة المعلقة دون إمضاء التحوير الأخير عليها لأسباب إجرائية دستورية إلى حد ما، هذه المواقف قد تُرى مجرد ذرائع حتى لا نقول واهية، لها خلفيات متنوعة. سياسية واقتصادية وأخلاقية ودينية وعسكرية أمنية أحياناً لدى بعض الأطراف على الأقل. بقلم الدكتور المنجي الكعبي *

مقالة

بن حليمة ينصح مشيشي برد الأمانة، و الوزراء المجرح فيهم و نالوا ثقة لصوص البرلمان بمطالبة اعفاءهم (فيديو)

في ظل الأزمة الاقتصادية و الاجتماعية و خاصة السياسية و “البلاد في كفة عفريت و يلزم رسالة طمانة للمانحين و موش بالضرب و المضروب في البرلمان و الا بأزمة التحوير الوزاري…”، توجه عماد بن حليمة لل 4 وزراء المعنيين قائلا:

مقالة

راﺷد اﻟﻐﻨﻮﺷﻲ يؤسس سطوته على حركة النهضة بتحكمه المطلق في مسالك تمويلها

راﺷد اﻟﻐﻨﻮﺷﻲ ﻫﻮ ﺯﻋﻴﻢ ﺍﻟخوانجية ﻓﺮﻉ ﺗﻮﻧﺲ ﺍﻭ ﻣﺎ ﻳﻌﺮﻑ باﻟﺘﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ للإﺧﻮﺍﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺑﺈﻣﺎﺭﺓ ﺗﻮﻧﺲ… ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﻴﻦ ﻣﻤﺜﻠﻴﻦ ﻋﻨﻪ ﻓﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﺮﻑ ﺑﺎﻟﻌﺎﻣﻞ… ﻭﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺮ ﻓﺈﻥ ﺳﻠﻄﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣﻞ ﻣﺤﺪﻭﺩﺓ ﻭ ﺗﺘﻤﺜﻞ ﻓﻘﻂ ﻓﻲ ﺟﻤﻊ ﺍلأﻣﻮﺍﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻳﺪﻳﻦ ﺗﻘﺘﻄﻊ ﻣﻦ ﻣﺪﺍﺧﻴﻠﻬﻢ ﺑﻨﺴﺒﺔ ﺧﻤﺴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺌﺔ ﻳﻘﻊ ﺟﻤﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﺻﻨﺪﻭﻕ ﻳﺸﺮﻑ...

مقالة

لرئيس الجمهورية الحكم وللبرلمان النصّ التشريعي

سياق الأحداث يوحي بأنّ رئاسة الجمهورية، كجهاز تنفيذي أعلى في سلطات الدولة، لها أن تُظافر جهودَها مع الحكومة ذات الثقة الممنوحة أصلاً من البرلمان قبل التحوير الأخير المعطل، لإحكام القبضة على الاوضاع المتفجرة في البلاد والسيطرة على زمام الأمور، في ظل تنازع الصلاحيات الدائر بين سلطة البرلمان وسلطة الرئاسة. بقلم الدكتور المنجي الكعبي *

مقالة

أبواب الصلح لحل أزمة الحكومة

‌أزمة التنازع على السلطة التي تعصف بالدولة التونسية، الذي بان أكثر ما استبان بعد الثورة، لأن السلطات التي كانت ممسكةٌ يد عليا واحدة بها من حديد انحلت وانسخلت، فلم تعد غير مسمى مفرغ من هيبة السلطة وحرمتها رغم ما فيها من نقص، فلو ذهبنا الى الصلح لكان الأمثل بنا كتونسيين. بقلم الدكتور المنجي الكعبي *

مقالة

منشق عن النهضة: الغنوشي يراوده حلم النظام البرلماني مثل اردوغان ليتمكن بجهازه الأمني من تتبع معارضيه

كشف محمد الحبيب الأسود القيادي السابق في حركة الاتجاه الإسلامي (النهضة حاليا) اليوم الاثنين 1 فيفري 2021 في تحليل له للمشهد الحالي عن الوجه الحقيقي لراشد الغنوشي و عن مخططه للتمكن بمفاصل البلاد و كتب ما يلي في حسابه بالفايسبوك:

مقالة

عندما تغيب سيادة القانون، تسود الفوضى…

إن الطبقة السياسية المتنفذة تستفيد من إنهاك المحتجين وقوات الأمن… وهي غالبا ما تقتنص كل الفرص لتعود بنا إلى مربع الاستبداد تحت غطاء الشرعية الانتخابية المزيفة. لذلك يجب أن لا ننظر إلى طرق الاحتجاج ووسائله بل ننظر في عمق القضايا التي لأجلها يتحرك الشارع. بقلم عمر الوسلاتي *

مقالة

مصداقية القضاء التونسي واستقلاليته في الميزان

من الغريب أن تسقط حكومة بأكملها (إلياس الفخفاخ – تحرير) بسبب شبهة (تضارب مصالح – التحرير) لم يفصل فيها القضاء بعد فيما يواصل عمله رئيس أعلى هيئة قضائية حكمية (الطيب راشد الرئيس الرئيس الأول لمحكمة التعقيب بتونس – التحرير)… وهو محال من النيابة من أجل الارتشاء… بقلم عبد الرزاق بن خليفة *

مقالة

يجب تغليب صوت العقل في كل المواقف حفاظا على وحدة الوطن

ما وصلنا إليه اليوم بعد عشر سنوات من الثورة وصلنا إليه بسبب إسقاط نظام رئاسي مطلق، كان يحكمنا تحت مسمى نظام جمهوري ديمقراطي دستوري مقيّد بسلطات ثلاث مستقلة وبرلمان ذي غرفتين ومحكمة دستورية، وكلها مؤسسات صورية. وهو نظام موروث عن نظام سابق بنفس الإسم ولكن بغرفة واحدة ولون حزبي واحد ومحكمة دستورية غير قائمة حتى...

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.