بقلم فرحات عثمان في ذكرى الاحتفال بالانقلاب الشعبي بتونس، أعلن رئيس الجمهورية التزامه بنشر قائمة شهداء الثورة قبل نهاية شهر مارس القادم. ولئن كان التأخير مما يؤسف له، فهو يبيّن مدى حيرة السلط في التصرف مع موضوع شائك مثل هذا.
الآن:
العالمُ مرتبِكٌ أمام نتنياهو ولا يجرؤ أن يقول له “لا لمعركة في رفح”
نقابة الصحفيين في تونس : “لا صحافة مهنية وحرّة في ظل الترهيب والتفقير”
رياض جراد: مجموعة التآمر هم خونة و يجب أن يدفعوا الثمن” (فيديو)
اليوم العالمي لحرية الصحافة/ الدستوري الحر ينظم ندوة فكرية حول اصلاح الاعلام
بسبب قضية رفعتها ضده L’Isie جوهر بن مبارك يمثل غدا أمام القضاء و دعوة للتواجد و المساندة
بلاغ/ إحياء اليوم العالمي لحرية الصحافة (البرنامج)
الدستوري الحر يحتج امام مقر هيئة الانتخابات بشارع باب بنات بالعاصمة
جبهة الخلاص تدعو إلى المشاركة في الوقفة التضامنية الأسبوعية
حزب العمال غي زيارة تضامنية مع العميد السابق شوقي الطبيب المعتصم بدار المحامي
قرطاج/ الرئيس في لقائه بالحشاني يشدد مجددا على ضرورة تطهير الإدارة من المندسين
قرطاج: الرئيس يلتقي بالعباسي و بوكثير بخصوص الاستعدادات للامتحانات
شوقي الطبيب يرفع إضراب الجوع مع مواصلة اعتصامه بدار المحامي (وثائق)
انهاء مهامه كمدير عام لديوان التجارة، هيثم الزناد يوضح الأسباب
“التآمر على أمن الدولة”: كغيره من القرارات، منع التداول الإعلامي لازال ساري المفعول
آخر المستجدات في قضية ما يعرف بالتآمر على أمن الدولة
جمعية تحمّل السلطة القضائية والسياسية في تونس تبعات اضراب جوع المعتقلين السياسيين
جلسة نظر غدا في ختم البحث في قضية التآمر و تنسيقية عائلات المعتقلين تنشر بلاغا للرأي العام
بسبب التلكؤ و عدم الانضباط، وادا تعاقب تونس و وزارة الرياضة تصدر بلاغا في الغرض
مساندة لبشرى بلحاج حميدة، النساء الديمقراطيات تدعو للتحرك امام محكمة الاستئناف
التصنيف: حديث الجمعة
حديث الجمعة: حقيقة المسجد الأقصى بالقدس
بقلم فرحات عثمان من اللخبطة التي يعيشها الإسلام الخلط الذي يقوم به البعض بين المسجد الأقصى الذي ورد ذكره في القرآن في سورة الإسراء والمسجد الحالي بالقدس؛ فهذا الأخير من بناء الدولة الأموية ولم يكن ببيت المقدس مسجد بالمعنى المتعارف عليه اليوم في الإسلام. وقد ذكّر بهذا أخيرا المؤرخ المصري يوسف زيدان فثار عليه من...
حديث الجمعة: ملاعبنا الرياضية أنبأ من المساجد عن أخلاقنا
بقلم فرحات عثمان وصلت الحال بأخلاقنا إلى حد صارخ من التدنّي أصبحت فيه مظاهرها واحدة سواء ارتدنا المساجد أو الملاعب الرياضية؛ بل لعل هذه الأخيرة أكثر أخلاقا إذ هي في فحشها أقل رياء مما نجد في المساجد، حيث تكشف بصراحة واقع الشعب والدين الرازحين تحت ظلم القوانين وأخلاق دعية، بينما تخفي المساجد هذ في تجارة...
حديث الجمعة: أيّ دولة القانون وأيّ احترام للدين بتونس ؟
بقلم فرحات عثمان دولة القانون هي التي تعتمد على نصوص تشريعية تطبّقها على شعبها؛ وهذا لا يعني أية قوانين، بل هي القوانين العادلة التي فيها المساواة التامة بين المواطنين، وإلا فهي دولة الظلم باسم القانون.
حديث الجمعة: المرجئة في الإسلام، هذا النموذج للحريات
بقلم فرحات عثمان المرجئة هي من بين الفرق الدينية التي عرفها التاريخ الإسلامي في أوج حضارته حين تعددّت وتنوّعت والملل والنحل إذ لم تكن تدخل تحت حصر خلافا لما قيل عند أهل السنة الذين قصروا عددها على السبعين حسب الحديث الموضوع المروي عن أبي هريرة.
حديث الجمعة: هل الاحتفال بالمولد النبوي من الإسلام؟
بقلم فرحات عثمان نحتفل في تونس كمعظم بلاد الإسلام في اليوم الثاني عشر من ربيع الأول من كل عام بالمولد النبوي الشريف؛ فهل هذا الاحتفال من الإسلام حقّا؟
حديث الجمعة: من أجل فتح ملفّ خلق القرآن من جديد
بقلم فرحات عثمان ما عُرف بمحنة خلق القرآن في الإسلام كان بداية انحطاط حضارته؛ ونظرا لفائدة المداواة بما فيه الداء، يتوجّب فتح قضية خلق القرآن من جديد للخروج من مأزق الإسلام اليوم.
حديث الجمعة: أين التقوى الحقيقية في مساجدنا؟
بقلم فرحات عثمان التقوى من الوقاية، أي اتقاء العقاب والعمل على ما يؤدّي إلى المغفرة؛ وأفضل وقاية هي المسارعة للعمل لأجل الصيانة من الأذى، إذ الإسلام كف اليد واللسان عن الأذية. وليس هذا ما نجده في مساجدنا اليوم!
حديث الجمعة: القانون الفعّال للتصدّي للإرهاب هو المجرِّم للجهاد الأصغر
بقلم فرحات عثمان بعد فاجعة باردو، وفي نطاق التصدّي للإرهاب، شرع مجلس نواب الشعب في مناقشة مشروع جديد لحماية الأمنيين، وذلك بالتحديد من الحقوق والتقليص من الحريات، بينما أفضل الحماية للأمنيين تتمثّل في دعم حقوق المواطنين وحرّياتهم، إذ الإرهاب يتغذّى من تقليصهما، وتجريم الجهاد الأصغر.
حديث الجمعة: دفاعا عن الحب في الإسلام
بقلم فرحات عثمان بعد قبلة تونس، هي ذي قبلة أخرى، هذه المرة في مكناس بالمغرب الشقيق، تهدر مستقبل ضحايا أبرياء باسم دين أضاعه أهله؛ فمتى كان الإسلام يجرّم الحب؟