بعد سماعه صباح اليوم الثلاثاء 8 أوت من طرف الفرقة الوطنية لمكافحة الإرهاب ببوشوشة، نشر النقابي و الروائي مصطفى بن أحمد النائب السابق في البرلمان المنحل التدوينة التالية موثقة بالصور:
“وفضلت أعيش في قلوب الناس
لو كنت أعرف أني سأحظي بهذا الفيض من الإهتمام والمحبة لكنت وشيت بنفسي كي أذهب للتحقيق على الأقل مرة في السنة فشكرا موصولا للأستاذتين الجميلتين أخلاقا وخلقا إسلام حمزة دليلة مصدق والأستاذ الصديق عبد الستار المسعودي وللأستاذ الرفيق وسام السعيدي وللشاعرين الفنانين لزهر الضاوي وماهر القاطري اللذاني أهداياني قصيدتين طريفتين تمتزج فيهما روح الدعابة والمعني العميق وشكرا لأصدقائي الأوفياء اللذين لم ينقطعوا عن السؤال منذ أن علموا بالخبر وشكرا للمحقق على آدائه لمهمته في كنف الإحترام والحرفية واعتذار من الجميع عن الإزعاج الذي سببته لهم دون قصد والحرية لمساجين الرأي والدفاع عن الديمقراطية والسلام والاستقرار والازدهار لتونس وشعبها وجازى الله الشدائد خيرا والتي تفرز بين معادن البشر ما هو نبيل منها وما هو مزيف”.
شارك رأيك