بخصوص المقابلة الرياضية ليوم 07 جانفي 2024 بين النجم الرياضي و الاولمبي الباجي برادس

بمناسبة مُقابلة نهائي كأس السوبر للموسم المنقضي 2022-2023 لكُرة القدم التي ستدُور يوم الأحد 07 جانفي 2024 على السّاعة 16.00 بملعب حمّادي العقربي برادس بين فريقي النجم الرّياضي الساحلي و الأولمبي الباجي،

تُعلم وزارة الدّاخليّة العموم أنهُ تقرّر إتخاذ الإجراءات التالية:

أولا: تسهيلا لعمليّة توجيه الجماهير الرّياضيّة، يُحجّرُ وُقوف وجولان جميع أصناف العربات بالطريق الوطنيّة رقم 1 في جزئه المُمتدّ بين مُفترق شوشة رادس ومُفترق برج الوزير الزهراء بداية من السّاعة 12.00 إلى السّاعة 21.00 ما عدى القاصدين الملعب والحاملين لتذاكر الدّخُول.
ثانيا: يكُون فتح أبواب الملعب على السّاعة 13.00 ويُستحسنُ القدُوم في أوقات مُبكّرة.
ثالثا: يتعيّنُ على حاملي التذاكر الإستظهار بها وُجوبا بجميع البوّابات المُتقدّمة (مدخل الملعب من ناحية السّريعة ـ مُفترق وادي مليان ـ مُفترق BSB ـ مُفترق نوبو).

رابعا: تجنّبا للاكتظاظ المرُوري عند دُخول الجماهير الرّياضيّة تمّ:

  • تخصيص المأوى لأحباء النجم الرياضي الساحلي ويمكنُ الوُصول إليه:
  • عبر الطريق السريعة الجنوبية ثمّ مُفترق برج الوزير الزهراء تحت الجسر فمدخل المأوى الجنوبي من ناحية مدخل الزيتون.
  • عبر الطريق الوطنيّة رقم 1 للقادمين من جهة حمام الأنف استعمال مفترق برج الوزير الزهراء تحت الجسر فمدخل المأوى الجنوبي من ناحية مدخل الزيتون.
  • عبر مفترق نوبو فمفترق القرية المتوسطية ثم الإنعراج يسارا اتجاه المأوى الجنوبي.
  • تخصيص المأوى الشمالي لأحباء الأولمبي الباجي ويمكنُ الوُصول إليه:
  • عبر محول الملعب ثم المدخل الرئيسي ثم يسارا اتجاه المأوى الشمالي.
  • عبر الطريق الوطنيّة رقم 1 فمفترق شوشة رادس ثم مفترق ب س ب فالمدخل الرئيسي ثم الإنعراج يسارا اتجاه المأوى الشمالي لأحباء الأولمبي الباجي.
    خامسا: التأكيد على كافة الجماهير الرّياضيّة بإيواء سيّاراتهم داخل المآوي المخصّصة ضمانا لحُسن تأمينها وحفاظا على السّيولة المرُوريّة أثناء خرُوج الجماهير.
    سادسا: يكون الدّخول إلى المآوي الشرفيّة عبر المدخل الرّئيسي فقط لحاملي تذاكر المقصورات (Loges) والصّحفيّين.
    سابعا: تؤكّد وزارة الدّاخليّة على ضرُورة إحترام قانون الطرقات بما في ذلك تجنب النقل العشوائي والحمل الإضافي للأشخاص والابتعاد عن السّياقة المتهوّرة والسّلوكيّات الخطيرة.

شارك رأيك

Your email address will not be published.