أولويات تونس اليوم ليست تجديد الدستور و القانون الانتخابي و تنظيم الانتخابات بل الخروج من الأزمة الاقتصادية و إصلاح الاقتصاد و دفع حركة النمو و خلق الثروة و إيجاد مزيد من مواطن الشغل.
الآن:
انتاج مشترك بين المسرح الوطني و نظيره الكرواتي برياكا: “في بطن الحوت”
متابعة/ وزير الداخلية التركي: ارتفاع عدد القتلى بمنتجع كارتال كايا و اعتقال 9 أشخاص
القيروان: وقفة احتجاجية بكل المؤسسات التربوية بالولاية على اثر اعتداء تلميذتين على أستاذة
تم تداول خبر حجز سفينة تونسية بميناء جنوة: الشركة التونسية للملاحة توضح…
القصبة: الاستعدادات حثيثة للعودة المدرسيّة المقبلة و لطباعة الكتاب والكرّاس المدرسيّين
تركيا: 66 قتيلا في حريق منتجع كارتال كايا و اردوغان يعلن الحداد ل24 ساعة
بمدينة الثقافة/ فاطمة بن سعيدان: “أسرار مسيرة استثنائية” و الممثلة نجوى زهير تدير اللقاء
لتجنب عقوبة الويكلو في لقائه بالأولمبي الباجي، الترجي يتوجه بكلمة لجماهيره
بطولة العالم لكرة اليد: تونس تخسر أمام الفريق السويسري بفارق 11 نقطة
توزر: العثور على شخص أصم و أبكم أصيل ولاية بنزرت مفقودا منذ 15 عاما
الإمارات العربية المتحدة تستعد لما بعد الحرب على غزة
الرئيس سعيد يتحدث لوزرائه عن الدور الاجتماعي للدولة
أنس جابر تشارك خلال شهر فيفري القادم في بطولة قطر
بمدينة الثقافة؛ سلسلة عروض لمسرحية “جرانتي العزيزة” للفاضل الجزيري
الدورة العاشرة لأيام قرطاج الموسيقية: عودة بالصور لعرض “سي لمهف”
أهم ما جاء في كلمة ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية رقم 47 بعد تنصيبه..
أيام القصرين السينمائية: الفيلم الوثائقي “حلمة ع الهامش” في الافتتاح…
الكرة الطائرة/ النجم الساحلي يعين المدرب نور الدين حفيظ عوضا عن وليد عباس
منوبة: القبول الوقتي لمشروع دار الثقافة بوادي الليل (بيان وزاري)
الوسم: إلياس القصري
تونس ليست بحاجة إلى مزيد توتير الأجواء مع الولايات المتحدة الامريكية
تونس تحتاج اليوم إلى تهدئة الخواطر و ربط جسور التعاون مع القوى الكبرى التي ساعدتها في الماضي و ما تزال تساعدها اليوم في مسيرتها التنموية مثل الولايات المتحدة الامريكية.
تونس : الرئيس قيس سعيد يوحد صفوف خصومه ضدًه
الرئيس قيس سعيًد يفتقد إلى سلًم أولويًات لمعالجة المشاكل التي تواجهها تونس حسب حدًتها وما تتطلًبه من تحالفات ولو تكتيكيًة.
تونس : المسار الإقصائي و التصادمي قد يفقد قيس سعيد الدعم الدولي
القوى الدولية المؤثرة و شركاء تونس التاريخيين يتخوفون من زعزعة الاستقرار.
حول أسباب ضعف الدبلوماسية التونسية و ما تعانيه من الاختراقات السياسيًة
كثر الحديث أخيرا عن ضعف أداء الدبلوماسيًة التونسيًة و تجاوزات قام بها بعض أعوان وزارة الشؤون الخارجيًة و كأنً هذه الوزارة السياديًة التي كانت في وقت ما مفخرة لتونس و محلً اهتمام و تقدير الدول الأجنبيًة فقدت بريقها و ضلًت طريقها خلال العشريًة السوداء. بقلم إلياس القصري *
الشعب التونسي سيكون أكبر الخاسرين من الصراع في أعلى هرم السلطة
الخبير الديبلوماسي و سفير تونس السابق في اليابان و ألمانيا إلياس القصري لا يرجو خيرا من الصراع الدائر منذ أسابع عديدة بين قصر قرطاج و قصر باردو مرورا بقصر القصبة. وهو يتوجس تبعات هذا الصراع في التدوينة التالية التي نشرها أمس الأربعاء 21 أفريل 2021 على صفحته الفايسبوك.
على الأميرال كمال العكروت أن يتجنًب تقسيم الجبهة المناهضة للظلاميًة
في التدوينة التالية التي نسرها بصفحته الفاسبوك أمس الأحد 12 أفريل 2021 السفير التونسي السابق في ألمانيا إلياس القصري ينتقد سعي الأميرال كمال العكروت إلى تفتيت القوى الوسطية التقدمية و محاولة افتكاك البعض من أنصار عبير موس و الحزب الدستوري الحر. بقلم إلياس القصري *
بعد التخفيض الجديد لتصنيفها السيادي تونس ستنزل قريبا ضيفة عند نادي باريس
بعد استضافتها لنادي البحر المتوسًط Club Med، ستنزل تونس قريبا ضيفة عند نادي باريس سيًء الذكر الذي سيلعب دورا مشابها للجنة الدولية الماليًة لتسيير الديون التونسية التي بعثت سنة 1869 و مهًدت الطريق للاستعمار الفرنسي بعد فترة لم تتجاوز إثنى عشرة سنة. بقلم إلياس القصري *
إلياس القصري : “النهضة تبدد ما تبقى لها من رصيد شعبي بتمسكها برئاسة الغنوشي لمجلس النواب”
في التدوينة التالية التي نشرها بصفحته الفايسبوك يوم 18 فيفري 2021 السفير السابق لتونس في ألمانيا إلياس القصري يستغرب من تشبًث حركة النهضة بترؤس رئيسها راشد الخريجي الغنوشي لمجلس نوًاب الشعب وهو الذي أثبت في هذه المسؤولية عدم كفاءة تجاوزت كل الحدود.
“على المشيشي أن يستقيل و يرجع إلى عالم النسيان من حيث أتى بمحض الصدفة”
في تدوينة نشرها يوم 11 فيفري 2021 على صفحته الفايسبوك يرى إلياس القصري – السفير التونسي السابق في ألمانيا – أن رئيس الحكومة هشام المشيشي يفتقد لكل شرعيًة سياسيًة و أخلاقيًة وعليه أن يستقيل و يرجع “إلى عالم النسيان من حيث أتى بمحض الصدفة”. و في ما يلي نص التدوينة…